1. أن يكون العمل مشروعًا
1.1. قال تعالى((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُون))١٧٢-البقرة
1.2. قال تعالى((يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ))٤-المائدة
1.3. قال تعالى((وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا))٢٧٥-البقرة
1.4. قال تعالى((وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (١) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ(٣))المطففين
1.5. عن جابر قال ((لعن رسول الله ﷺآكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه وقال هم سواء))أخرجه مسلم
1.6. قال صلى الله عليه وسلم ((...و أن هذا المال حلوة، من أخذه بحقه ووضعه في حقه فنعم المعونة هو، ومن أخذه بغير حقه كان كالذي يأكل ولا يشبع))متفق عليه
2. أن يكون العمل
2.1. نافعًا
2.1.1. عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال((على كل مسلم صدقة) فقالوا: يا نبي الله، فمن لم يجد؟ قال (يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق) قالوا: فإن لم يجد؟ قال: (يعين ذا الحاجة الملهوف) قالوا فإن لم يجد؟ قال: (فليعمل بالمعروف وليمسك عن الشر فإنها له صدقة)) متفق عليه
2.1.1.1. أنواع النفع
2.1.1.1.1. اقتصادي
2.1.1.1.2. أخلاقي
2.1.1.1.3. اجتماعي
2.2. غير ضار
2.2.1. قال صلى الله عليه وسلم ((لاضرر ولا ضرار)) رواه ابن ماجه
2.2.1.1. أنواع الضرر
2.2.1.1.1. حسي
2.2.1.1.2. معنوي
2.2.1.1.3. أخلاقي
3. إبرام عقد والوفاء به
3.1. ينبغي أن يشتمل العقد على
3.1.1. نوع وحجم العمل
3.1.2. مدة العمل
3.1.3. ألا يشكل العمل خطرًا
3.1.3.1. قال صلى الله عليه وسلم ((لاضرر ولا ضرار))رواه ابن ماجه
3.1.4. تحديد الأجرة
3.1.4.1. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ((ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة رجل أعطى بي ثم غدر ورجل باع حرًا فأكل ثمنه ورجل استأجر أجيرًافاستوفى منه ولم يوفه أجره))رواه مسلم
3.1.4.2. قال تعالى(( فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ)) ٦-الطلاق
3.2. الأدلة على وجوب إبرام العقود والوفاء بها
3.2.1. قال تعالى((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ))١-المائدة
3.2.2. قال تعالى((ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ))٢٨٢-البقرة
3.2.3. قال صلى الله عليه وسلم (( من اشترط شرطا ليس فى كتاب الله, فهو باطل وإن كان مائة شرط)) أخرجه البخارى ومسلم
4. أن لا يؤدي العمل إلى أمر محرم
4.1. ومن الأمور المحرمة في العمل تبرج المرأة والخلوة والدليل
4.1.1. قال تعالى((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا))٥٩-الأحزاب
4.1.2. قال تعالى((وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ)) ٣٣-الأحزاب
4.1.3. قال صلى الله عليه وسلم ((إني أحرج حق الضعيفين: المرأة واليتيم)) رواه أحمد وابن ماجه
4.1.4. قال صلى الله عليه وسلم((لا يخلوّن رجل بامرأة إلا مع ذي محرم، فقام رجل فقال : يارسول الله امرأتي خرجت حاجّةً، واكتتبت في غزوة كذا وكذا، قال: ارجع فحجّ مع امرأتك))متفق عليه
4.1.5. قال صلى الله عليه وسلم ((لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان))رواه أحمد والترمذي
4.1.6. عن أم عطية رضى الله عنها قالت : ((غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم سبع غزوات أخلفهم فى رحالهم فأصنع لهم الطعام،وأداوي الجرحى،وأقوم على المرضى)) رواه مسلم