اسباب اختلاف العلماء

1. ٦/ عدم معرفته بدلالة الحديث تاره لكون اللفظ الذي في الحديث غريباً عنده مثل لفظ المزابنه ، وتاره لكون معناه في لغته وعرفه غير معناه في لغه النبي وتاره لكون اللفظ مشتركاً او مجهولاً او متردداً بين الحقيقه والمجاز

2. ١٠/ معارضته بما يدل على ضعفه أو نسخه أو تأويله مما لا يعتقده غيره أو جنسه معارض، أو لا يكون في الحقيقة معارضا راجحا،

3. ٨/ اعتقاده ان تلك الدلاله قد عارضها مادل على انها ليست المراده مثل معارضة العام بالخاص

4. ٧/ اعتقاده ان لا دلاله في الحديث

5. ٥/ ان يكون الحديث قد بلغه وثبت عنده لكن نسيه

6. ٤/ اشتراطه في خبر الواحد العدل الحافظ شروطاً يخالفه فيها غيره مثل اشتراط بعضهم عرض الحديث على الكتاب والسنة

7. ٩/ : اعتقاده أن الحديث معارض بما يدل على ضعفه، أو نسخه، أو تأويله إن كان قابلا للتأويل بما يصلح أن يكون معارضا بالاتفاق مثل آية أو حديث آخر أو مثل إجماع وهذا نوعان : أحدهما : أن يعتقد أن هذا المعارض راجح في الجملة فيتعين أحد الثلاثة من غير تعيين واحد منها .وتاره احدها بأن يعتقد أنه منسوخ، أو أنه مؤول .

8. ٣/ اعتقاد ضعف الحديث با اجتهاد قد خالفه فيه غيره مع قطع النظر عن طريق آخر سواء كان الصواب معه او مع غيره ولذالك اسباب: ان يكون المحدث بالحديث يعتقده أحدهما ضعيفاً ويعتقده الاخر ثقه ، ان لا يعتقد المحدث سمع الحديث ممن حدث عنه او غيره يعتقد انه سمعه

9. ١/ ان لا يكون الحديث قد بلغه وهذا السبب هو الغالب . قد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدّث أو يفتي أو يقضي أو يفعل شيء فيسمعه أو يراه من يكون حاضراً ويبلغه أولئك لمن يبلغونه ثم يحدّث أو يفتي أو يقضي ويشهد بعض من كان غائباً عن ذالك المجلس . فيكون عند هؤلا من علم ماليس عند هؤلا

10. ٢/ ان يكون الحديث قد بلغه لكنه لم يثبت عنده اما لان محدثه او محدث محدثه او غيره من الرجال الاسناد مجهول عنده او متهم او سيء الحفظ