ممارسة الخدمة الاجتماعية الريفية والحضرية

1. ١-توفير فرص العمل وارتفاع الدخل في المدن الكبيره ٢-توفير خدمات اجتماعيه (تعليم -صحه) ٣-انتشار القيم الحضاريه

2. تستند فكره المتصل الريفي الحضري من الناحية النظرية على افتراضين اساسين:

2.1. ١/ هو ان المجتمعات المحلية تتدرج بشكل مستمر ومنتظم من الريفية الى الحضرية وفقا لعدد من الخصائص . ٢ /ان هذا التدرج يصاحب بالضرورة اختلافات او فروق منسقه في انماط السلوك الحضر <— <— <— <— <— الريف ان التقسيم الثنائي بين الريف والحضر عمليه اندماج بسيطة من طرف واحد وهي اندماج الريف في الثقافة الحضرية الثابتة الدعائم .

3. قد قامت منظمه التعاون الاقتصادي والتنمية بوضع بعض المعايير الكميه التي يمكن ان تستخدم لتميز المناطق الحضرية:

3.1. 1- مساهمه النشاط الزراعي 2- الكثافة السكانية 3- حجم السكان في التجمعات السكانية

4. مفهوم الهجرة العام: انتقال الاشخاص من منطقه جغرافية الى منطقه جغرافية اخرى بقصد الاقامة الدائمة.

5. اسباب الهجرة الريفية - الحضرية  في المملكة العربية السعودية:

6. المداخل المفسره للمجتمعات الريفيه والحضريه :-١-المدخل الاداري ٢-المدخل الديموجرافي٣-المدخل الانثروبولوجي٤-المدخل التطبيقي ٥-المدخل المقارن

7. اهداف الخدمة الاجتماعية في المجتمعات الريفية والحضرية:

7.1. ان ممارسة الخدمه الاجتماعيه بطرقها الاساسيه تقوم على التساند والتكامل بحيث يقوم المممارس المهني بدوره في تطبيق الطريقه التي يستلزمها الموقف

8. النظريات الكلاسيكية – وقد قسمت الى اتجاهين :-

8.1. ١-نظريات المحك الواحد:- تصور اصحاب هذه النظرية ان هناك بعداً واحداً يميز بين المجتمع الريفي والمجتمع الحضري ولقد اتخذ بعضهم من حجم السكان محور لهذا التميز .

8.2. ٢-نظريات المحكات المتعددة:- يميز مجموعه من العلماء مثل سوروكن و زيمرمان بين الريف والحضر وفق مجموعه من المحددات

8.2.1. - [١] الاختلافات المهنية - [٢] الاختلافات البيئية - [٣] حجم الموقع - [٤] كثافه السكان - [٥] تجانس السكان او عدم تجانسهم - [٦] درجه الحراك الاجتماعي - [٧] اتجاه الهجرة - [٨] شكل التباين الاجتماعي - [٩] انساق التفاعل الاجتماعي

9. مفهوم الهجره الداخليه : الهجرة التي يقوم بها افراد الوطن الواحد الى الجهات التي تتوفر فيها اسباب الكسب والرزق وقد يكون ذلك لفقر بيئاتهم المحلية.

10. التريف والتحضر : غالبا مانواجه بالمشكله الشائكه التي تتعلق بماهيه المجتمع الريفي والمجتمع الحضري : يؤكد البعض على عدم وجود حدود وفواصل قاطعه بين الريف والحضر الى امور عده تتمثل في كون المجتمعات التي يدرسونها مجتمعات حققت قدراً من الالتقاء بين الريف والحضر بالاضافه الى زحف المناطق الحضريه وتداخلها من المناطق الريفيه فإن الاتصال والاحتكاك اليوم بسن القريه والمدينه قد قلل من حده الفواصل بين الريف والحضر

10.1. ومازالت المناطق الريفيه لها خصائص فهي منطقه زراعيه وقد ساعد على نجاح الزراعه فيها توفر المياه الجوفيه والتربه الصالحه لزراعه كما انها تهتم بتربيه المواشي حتى اصبح لديها اكتفاء ذاتي من اللحوم والالبان والبيض كما ان منطقه القصيم تحتفظ بالعادات والتقاليد

11. اثارة الهجره :-١-عدم التكيف الاجتماعي للمهاجرين مع البلاد المستقبليه ٢-ضعف العلاقه الاسريه ٣-تساعد الهجره الريفيه للمناطق الحضريه على الازدحام في الاحياء الفقيره

12. الحلول المقدمة للتغلب على اثار الهجرة الريفية - الحضرية على مستوى الريف :- ١-تحسين ظروف مستوى المعيشه في الريف٢-توفير المرافق العامه٣-تحسين مستوى دخل المزارع للتخفيف من وطاء الفقر

12.1. على مستوى المدن :-١-عدم تركيز الخدمات الصحيه والثقافيه والترفيه في المدن ٢-ضبط النمو الحضري والحراك السكاني ٣-عدم تركيز الصناعات الحديثه فس المدن ٤-التخفيف من تركيز الجامعات في المدن ٥-تقديم القروض الاسكانيه الميسره لذوي الدخل المحدود

13. مراحل :- ١-مرحله الدراسه ٢-مرحلة التشخيص ٣-مرحلة وضع الخطه العلاجيه ٤-مرحلة التنفيذ ٥-مرحلة المتابعه والتقويم

14. اهداف الخدمه الاجتماعيه :- ١-الهدف التنموي ٢-الهدف العلاجي ٣-الهدف الانشائي