التعلم المنظم ذاتياً

1. أهميته

1.1. ما ذكره السلمي (1432 ه): 1. أن التعلم المنظم ذاتيًا طريقة للتعلم المستمر لمدى الحياة. 2. إن وجود الانفجار المعرفي وَلَّد تراكماً معرفياً عجز المعلمين عن مواكبته ، مما يجعل أساليب العمل على 3. يساعد هذا النوع من التعلم على تنمية تفكير المتعلمين ، وإطلاق العنان لقدراتهم الإبداعية ، وتنمية ملكاتهم الابتكارية. 4. يواكب العلم المنظمة ذاتياً التوجهات التربوية الحديثة نحو التدريس الفعال ، من خلال تعليم المتعلمين 5. يراعي التعلم المنظمة ذاتياً الفروق الفردية بين المتعلمين ، يمكن معرفة السبب للمتعلمين للنمو الحدودي. 6. يساعد التعلم المنظم ذاتياً المتعلمين على تشكيل مستقبلهم بأنفسهم من خلال تعدد الأنشطة التي توجه المتعلمين نحو تحقيق أهداف التعلم الأكاديمية. 7. يؤكد التعلم المنظم ذاتياً على التعلم المعنى ، ويساعد الطلاب على بناء مهاراتهم بأنفسهم ، وينظر إليهم ككيانات مستقلة (ص 69).

2. النظريات المفسرة للتعلم المنظم ذاتيًا:

2.1. النظرية المعرفية الاجتماعية-نظرية المدرسة السلوكية -النظرية الظواهراتية-نظرية تجهيز المعلومات-النظرية البنائية-نظرية فيجو تسكي-

3. مبادئه

3.1. 1- السلوكية: 2- الدافعية: من الضروري إدراك الطالب لفاعليته الذاتية وقدر. 3-التنشيط: . 4-الالتزام بالأهداف الأكاديمية: 5-الحرية: 6-التحدي: . 7- التعاون: . 8-التعلم القائم على المعنى:. 9-الإرشاد والتوجيه والمساندة

4. نماذجه

4.1. 1. نموذج زيمرمان الحلقي للتعلم المنظم ذاتيًا:

4.2. 2- النموذج الثلاثي للتعلم المنظم ذاتيا

4.3. 3-Model ثلاثي الطبقات لـبوكيرتس Boekaerts

4.4. 4- نموذج وين وهادوين Hadwin & Winne

4.5. 5- نموذج بنتریش Pintrich

5. أبعاده

5.1. البعد الأول: ويتعلق بالسؤال: لماذا أتعلم؟ البعد الثاني: ويتعلق بالسؤال: كيف أتعلم؟ و البعد الثالث: ويتعلق بالسؤال: متى أتعلم؟ ويقصد به الوقت الخاص بالتعلم ، وك. البعد الرابع: ويتعلق بالسؤال: ماذا أتعلم؟ ، البعد الخامس: ويتعلق بالسؤال: أين أتعلم؟ البعد السادس: ويتعلق بالسؤال: مع من أتعلم؟

6. دالمعلم

6.1. -مصم ومرشد في التعلم. -يتابع الشرطة والأهداف. -يقدم الإرشادات والتوجيهات وقت الحاجة إليها. -معزز ومحفز للتعلم. -يراقب سير العمل والنشاطات للمتعلمين.

7. إشراف: د. غالية بنت حمد السليم

8. مفهومه

8.1. تعريف زيمرمان باعتباره المنظّر الأول لهذه النوع من التعلم " القدرة على أن يكون المتعلمون مشاركين بشكل فعال في عملية التعلم من حيث السلوك والدافعية، وما وراء المعرفي"

9. نشأته

9.1. ظهر في الثمانينات، وتحديدًا في عام 1980م نشأ مصطلح التعلم المنظم ذاتيا بسبب زيادة التركيز على التنظيم الذاتي في الأوساط الأكاديمية

9.2. مجالاته

10. مكوناته

10.1. اقتصاديات: عمليات التشفير ، وتنظيم المعلومات ، والتفصيل والتسميع والاستنتاج. ما هي وراء المعرفة فتتضمن: معرفة ما قبل المعرفة ، وضبط والدافعية من: الفاعلية الذاتية ، والدافعية الداخلية ، والعزو ، وقيمة المهمة.

11. استراتيجياته

11.1. أولًا: استراتيجيات معرفية:: 1.التسميع (بروفة): 1.التسميع (بروفة): ت 2. التفصيل (الابابور): ((شرح)): ((شرح)). 3. التنظيم (المنظمة):

11.2. ثانياً: استراتيجيات ما وراء المعرفة: نص ثلاث استراتيجيات هي: 1. التخطيط و 2. المراقبة الذاتية 3. التقويم الذاتي (التقييم الذاتي):

11.3. ثالثًا -إستراتيجيات الدافعية: اِ1- (تقييم الذات) 2-تنشيط الاهتمام (تحسين الفائدة): 3- حوار الذات عن الإتقان (إتقان إتقان الذات): 4. الحوار الذاتى عن الأداء (الحديث - الأداء الذاتي):

11.4. رابعاً- تسهيل إدارة المصادر: العينة ست إستادات هي: 1. الضبط البيئي (هيكلة البيئة): 2. طلب ​​العون الأكاديمي (طلب المساعدة الأكاديمية): 3. تعلم الأقران (التعلم من النظراء): . 4. البحث عن المعلومات ((طلب المعلومات: 5. إدارة الوقت (إدارة الوقت):

12. أولاً: دور المتعلم المنظم ذاتياً

12.1. 1 - قادرون على تحديد أهدافهم. 2 - متعلمون استراتيجيون. 3- يمتلكون دافعية للإنجاز وفعالية ذاتية مرتفعة. 4 - بيض وعي بالعمليات المعرفية. 5 - متعلمون متعاونون.

13. إعداد: أفراح المطيري- سارة ال مانع- غادة العتيبي