التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة

Get Started. It's Free
or sign up with your email address
التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة by Mind Map: التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة

1. الإسم :أثير عبدالله الغامدي الرقم التسلسلي : ٣ المقرر التأهيل المهني لذوي اضطراب التوحد

2. التطور التاريخي

2.1. بدأ الاهتمام بالرعاية الإجتماعية و المهنية في القرن التاسع عشر ميلادي

2.2. أنتجت الحرب العالمية الأولى و الثانية عدد هائل من المعاقين مما جعل السلطات تضع تشريعات تأهيلية في عام ١٩١٩م

2.3. ظهر المفهوم الحديث للتأهيل المهني في عام ١٩٤٥م

3. مفهوم التأهيل

3.1. العملية المستمرة التي تهدف إلى إيصال الفرد المعاق لأعلى درجة ممكنة من النواحي الطبية و الاجتماعية و النفسية و التربوية و المهنية و الاقتصادية التي يستطيع الوصول إليها

3.1.1. يتبين أن التأهيل المهني هو جزء أو جانب من عملية التأهيل الشامل

3.2. تعرف هيئة الصحة العالمية : الاستخدام المشترك و المنسق للوسائل المتنوعة لتدريب او إعادة تدريب الفرد المعاق إلى أعلى مستوى ممكن لقدرته الأدائية

3.3. التأهيل الشامل : عملية متبعة لاستخدام الإجراءات الطبية و الاجتماعية و التعليمية و التأهيلية مجتمعة في مساعدة الشخص المعاق على استغلال و تحقيق أقصى مستوى ممكن من طاقاته و قدراته و الاندماج في المجتمع

4. الفرق بين التأهيل و إعادة التأهيل :

4.1. التأهيل : تقديم الخدمات لمساعدة الفرد على تطوير قدراته و استعدادته خدمات التأهيل تقدم للأفراد الذين تكون اعاقتهم خلقية أو الذين اصيبوا بالاعاقة في سن مبكرة

4.2. إعادة التأهيل : يختص بالأشخاص الذين اصيبوا باعاقة تقف أمام ممارستهم لمهنهم السابقة و تقديم الخدمات يكون : بإعادة تدريبهم بما يتناسب مع قدراتهم و إمكانياتهم

5. فلسفة التأهيل :

5.1. تقوم هذه الفلسفة على مساعدة الفرد في تقبل اعاقته او العجز كإنسان له كيان و مكانة و كرامة شخصية كما ان له حقوق وواجبات إنسانية و اجتماعية فجميعها تسعى إلى جعله يؤدي وظيفته في الحياة بما يحقق له اشباعات و فوائد اجتماعية

5.1.1. يتبين هنا أن التأهيل شكل من أشكال الضمان الاجتماعي للمعاق الذي يقوده لمستوى عالي من التكيف

6. اهداف التأهيل :

6.1. توفير الخدمات و الفرص اللازمة للعلاج و الرعاية الطبية و النفسية

6.2. مساعدة الفرد و أسرته على التكيف و مواجهة الآثار السلبية

6.3. اندماج الفرد في مجتمعه و قيامه بالدور المناسب

6.4. إتاحة فرص التعليم للمعاقين في المراحل التعليمية المختلفة

6.5. توسيع مجالات التدريب و التأهيل المهني

6.6. توفير فرص العمل و التشغيل في مختلف القطاعات الخاصة او الحكومية

6.7. زيادة ثقة المعاق بنفسه و توعية أفراد المجتمع و ذلك بالاتجاهات الإيجابية نحو المعاقين

6.8. تهيئة كافة المجالات و الوسائل المناسبة للنمو من خلال الأشباع الثقافي الترويحي و غيرها

6.9. وضع السياسات التي تكفل حق المساواة للمعاقين مع غيرهم

6.10. توفير فرص الوقاية و التحصين و العلاج من الأمراض السارية و المعدية

6.11. تأمين الشخص المعاق ضد حالات العجز و الشيخوخة و البطالة

7. مبررات التأهيل

7.1. يعتبر الإنسان بغض النظر عن اعاقته صانع الحضارة

7.2. الشخص المعاق قادر على المشاركة في جهود التنمية و له الحق الاستمتاع بثمراتها

7.3. يعتبر المعاقون طاقة إنسانية يجب المحافظة عليها و جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية

7.4. ان المعاقين مهما اختلفت اعاقتهم و فئاتهم لديهم قابلية و وقدرات و دوافع للنمو والتعلم و الاندماج في الحياة

7.5. لجميع المعاقين الحق في الرعاية و التعليم و التأهيل و التشغيل دون تمييز

7.6. الإدارة السياسية تعتبر الدعامة الأساسية لتوفير البرامج المطلوبة لرعاية المعاقين

7.7. الاستفادة من المعرفة العلمية و الفنية و التكنولوجية للوقايةو من الإعاقة و العناية بشؤونهم

7.8. عملية التأهيل حق للمعاقين و مساواة مع غيرهم

7.9. عملية التأهيل تعتبر مسؤولية تقع على عاتق الدولة

8. مبادئ التأهيل

8.1. عملية متكاملة

8.2. عملية تاخذ في اعتبرها الميول و الاتجاهات

8.3. عملية تسعى لتنمية القدرات والاستفادة منها

8.4. عملية تهتم بتوافق الفرد

8.5. عملية تهتم باندماج الفرد في مجتمعه

8.6. تعتبر شكل من أشكال الضمان الاجتماعي

8.7. نجاح هذه العملية يقوم على التشريعات المنظمة

8.8. عملية تراعي الفروق الفردية عند وضع الخطة التأهيلية

9. خدمات التأهيل

9.1. التأهيل الطبي

9.2. التأهيل النفسي

9.3. التأهيل الاجتماعي

9.4. التأهيل الأكاديمي