كتاب ادارة الاولويات لـ ستيفن كوفي.. اسم الطالب :ثامر عبد العزيز باحميدان الرقم الاكاديمي :4120168

Get Started. It's Free
or sign up with your email address
كتاب ادارة الاولويات لـ ستيفن كوفي.. اسم الطالب :ثامر عبد العزيز باحميدان الرقم الاكاديمي :4120168 by Mind Map: كتاب ادارة الاولويات  لـ ستيفن كوفي.. اسم الطالب :ثامر عبد العزيز باحميدان الرقم الاكاديمي :4120168

1. 2 .لأهمية دائما للأهم:

1.1. 1.الربع الثاني التنظيم :عملية وضع الامور الاهم اولا . على مستوى اخر,ستساعدك هدي العمليه على

1.2. 2.الرؤية الملهمه: ن قوة الرؤية هي قوة خارقة ! لقد أثبت البحث أن الأطفال الذين لديهم “ رؤية و اضحة لمستقبلهم “ هم أكثر نجاحُا من الناحية الدراسية ، كما أنهم أقدر ممن سواهم في مواجهة تحديات الحياة. إن المنظمات التي لديها الشعور بالرسالة ، و الهدف تتفوق على غيرهم ممن لا يملك القوة مثل هذه الرؤية .

1.3. 3.توازن الاهداف : النمط ينعكس ع شخصيتنا .

1.4. 4.قوة الاهداف: تعتبر القوة التابعة للاهداف اهم العناصر التابعة.

1.5. 5. خطة الاسبوع: الرؤية الشاملة والرؤية المكبرة الرؤية الشامله هي:الهمية في الاجل الطويل الرؤية المبكره هي :الاجل الضاغطه .

1.6. 6. الكرامة الشخصيةلخطة الاختيار: ان اي يوم او اي لحظه في الحياة هي منطقة جيده لم تستغل .

1.7. 7.التعلم من الحياه. الى ان هده مهمه النتيجة هامه والحقيقة بعيد الحد .

2. 4. القوة والسلام من العيش وفق المبادئ:

2.1. 1. من ادارة الوقت الى القيادة الداتية . لقد إحتار العلماء والفلاسفة في فهم الوقت وتعريفه وشرحه للناس. وفي أبسط الأحوال يمكن فهمه على أنه " المدة التي يستغرقها حدث أو حركة ". ومن وجهة نظر فلسفية يمكن القول أن الوقت " مادة الحياة " !!. وهذا صحيح على الرغم من أنه لا يفسر الكثير.

2.2. 2.سلام النتائج: نحن لا نعرف المستقبل و لا يمكن التخطيط للكثير ،ولكن يمكننا أن نحتفظ بأجسامنا و أرواحنا نقية عالية. قد نعتز ببعض الأفكار و المبادئ و الأحلام ،

3. 3.التفاعل من خلال الاعتماد المتبادل:

3.1. 1.حقيقة وواقع الاغتماد المتبادل: الاعتماد المتبادل المركب تم تعريفه من منطلق الأهداف ومن منطلق الوسائل المتاحة للحكومات، وفهم التغيرات في الاعتماد المتبادل المركب تتطلب حتما فهم التغيرات في الأولويات ضمن أهداف الدول.

3.2. 2. الاشتراك في الواقع المهم اولا: و المكسب/الخسارة هو تصوّر ذهني محفور في عقل معظم النّاس منذ لحظة ميلادهم، فأولى وأهمّ القوى المؤدية إلى تكوّن هذا التّصوّر هو الأسرة، فعندما تعقد مقارنة بين طفل وآخر، وعندما يمنح الصّبر أو التّفاهم أو الحبّ أو يسحب على أساس هذه المقارنات، عندها تكون الأسرة قد لعبت دوراً كبيراً في تقوية هذا التّصور الذّهني، فيبدأ الطفل مثلاً في التّفكير “لو كنت أفضل من شقيقي سيحبني والدايّ أكثر منه”

3.3. 3. التعبئة الداتية من الداخل: من الرائع ان نلعب ونعيش في الحياة مليئة بالثقة ولاكن غالبا ما لا يحدث دالك . في كل تالتنظيمات تعمل في جو مليئ .

4. 1. الساعة والبوصلة

4.1. 1. كم من ناس في نهاية حياتهم تمنو لو انفقو: يمكن ايضاح معضلة وضع الاشياء الأهم اولا ، بالمقارنة بين أداتين لهما وظيفة التوجيه : الساعة والبوصلة . فالساعة تمثل مواعيدنا، والتزاماتنا ، وجداولنا، واهدافنا، وانشطتنا_ اى كيف ننفق وقتنا ونوزعه؟ أما البوصلة فهى تمثل ماتحمله داخلنا من رؤيه ، وقيم ، ومبادئ ، ومهام ، ووعى، وتوجه .

4.2. 2. ادمان الطوارئ: قليلون منا من ينتبه إلى تأثير الطوارئ على اختياراتنا في الحياة، فعندما يأتي صوت الهاتف، أو يصرخ الرضيع، أو يطرق أحد الباب، أو يدخل أحد من الباب، أو عندما تسمع أحدهم يقول " أريد هذا الآن، أو أرجوك أحضر حالا، أو لقد تأخرت عن موعدك".

4.3. 3. لكي تعيش وتحب وتعلم. كل نقص في هذه الحاجات يقلل من نوعية الحياة التي نحياها... فلو كنت مديناً أو مريضاً، ولا تجد ما يكفيك من مأكل وملبس ومسكن ، وتشعر بالعزلة والركود الذهني ، ولا يوجد لديك هدف في الحياة ، فنوعية حياتك ليست على ما يرام .