1. عصر التدوين والأئمة المجتدين
1.1. يبدأ من أوائل القرن الثاني الهجري ويمتد الى منتصف القرن الرابع الهجري
1.2. مظاهر ومميزات هذا الدور
1.2.1. ازدهار الفقه
1.2.2. تدوين الفقه
1.2.3. نشأة علم اصول الفقه
1.3. ابرز العلماء في هذا العصر
1.3.1. الأئمة الأربعة
1.3.2. الأمام الحسن البصري
1.3.3. الأمام سفيان الثوري
1.3.4. الأمام الأوزاعي
1.3.5. والأمام الليث بن سعد
1.3.6. سفيان بن عيينه
2. عصر الجمود والتقليد
2.1. بدأ نهاية الدور الرابع الى سقوط بغداد سنه ٦٥٦ هـ
2.2. معالم ومميزات هذا العصر
2.2.1. ركود الفقه وجنوح أكثر الفقهاء للتقليد
2.2.2. الدعوة الى سد باب الأجتهاد
2.2.3. نشأة بعض العلوم المتفرعة عن علم الفقه
2.3. ابرز العلماء في هذا العصر
2.3.1. الأمام ابن حزم الظاهري
2.3.2. الأمام البيهقي الشافعي
2.3.3. الأمام ابن عبد البر القرطبي المالكي
2.3.4. الأمام الحرمين ابو المعالي الجويني الشافعي
3. الدور السادس
3.1. المرحله الأولى
3.1.1. من سقوط بغداد إلى منتصف القرن الثالث عشر
3.1.1.1. معالم ومميزات هذا العصر
3.1.1.1.1. انتشار التعصب المذهبي
3.1.1.1.2. الأكثار من تأليف المتون والشروح والحواشي
3.1.1.1.3. ظهور كتب الفتاوى والواقعات
3.1.1.2. ابرز العلماء
3.1.1.2.1. الأمام القرطبي المالكي
3.1.1.2.2. الأمام النووي الشافعي
3.1.1.2.3. شيخ الإسلام ابن تيمية الحنبلي وتلاميذه
3.2. المرحلة الثانية
3.2.1. من منتصف القرن الثالث عشر الى وقتنا الحاضر
3.2.1.1. معالم ومميزات هذا العصر
3.2.1.1.1. إقصاء الحكم بالشريعه وحلول القوانين الوضعية
3.2.1.1.2. تقنين الفقه الأسلامي
3.2.1.1.3. ظهور بوادر نهضة علمية فقهية
3.2.1.1.4. طباعه الكتب
3.2.1.1.5. ظهور الموسوعات الفقهيه
3.2.1.1.6. ظهور الهيئات والمجامع العلمية والمؤتمرات الفقهية
3.2.1.1.7. كثرة المعاهد والكليات الشرعية والفقهية
3.2.1.1.8. ظهور الموسوعات الإلكترونية الحديثة
4. ظهور الذاهب الفقهية
5. عصر التشريع
5.1. يعد هذا العصر أهم العصور الفقهية لأن التشريع الأساسي _ الذي هو أساس الفقه في جميع أدواره_ قد تم في هذا العصر، فقد كان الفقه في هذا العصر هو فقه الوحي. نشأ هذا قبل الهجرة بثلاثة عشر عاماً وانتهى بوفاة النبي ﷺ وقد مرة بمرحلتين..
5.1.1. التشريع المكي
5.1.1.1. لبث النبي ﷺ ما يقارب ١٣ سنه في مكة وقد اتجه الوحي في هذي الفتره ناحية العقيدة والأخلاق لأن العقيدة هي الأساس الأول لكل ما تأتي به الشريعه من أحكام وتفصيلات فلا بد من تنقيتها من الشوائب
5.1.2. التشريع المدني
5.1.2.1. أذن الله لنبيه ﷺ بالهجرة بالهجرة للمدينه التي اسلم بعض أهلها فأصبحت المدينه مركز لدولة الأسلامية وكان اول رئيس لها هوا النبي ﷺ ومن هنا ظهرت الحاجه الى التفصيل في الشريعه فاتجه التشريع للنواحي العملية المتصلة بحياة الفرد والمجتمع وكانت الطريقة لتشريع على احد الوجهين
5.1.2.1.1. الوجه الأول
5.1.2.1.2. الوجه الثاني
5.2. من مميزات هذا الدور
5.2.1. التدرج في التشريع
5.2.2. رفع الحرج
5.2.3. النسخ
5.2.4. أن مصدر التشريع هو الوحي فقط
5.3. التدوين في هذا العصر
5.3.1. لم يكن هذا عصر التدوين وكتابة للاحكام والشريعه لكن النبي ﷺ اتخذ كتابا يكتبون له ما ينزل عليه من القرآن ويعرفون بـ كتاب الوحي، وقد كتب القرآن كله في عهد النبيﷺ لكنه كان مفرقا غير مجموع في مصحف واحد
6. عصر الخلفاء الراشدين
6.1. نشأته، بدأ هذا الدور من وفاة النبي ﷺ وانتهى هذا الدور بعد ٣٠ عاما
6.2. معالم هذا الدور
6.2.1. جمع القرآن
6.2.2. تعدد مصادر الفقه
6.2.3. ظهور الاختلاف بين الفقهاء وقلّته
6.3. التدوين في هذا العصر
6.3.1. في هذا العصر تم تدوين القرآن في مصحف واحد وأما السنه فلم تدون في هذا العصر وظلت محفوظة في صدور الصحابة بلا تدوين
6.4. ابرز الفقهاء
6.4.1. عمر بن الخطاب
6.4.2. علي بن أبي طالب
6.4.2.1. يزيد بن ثابت
6.4.3. وابن مسعود
6.4.3.1. وابن عمر
6.4.4. وابن عباس
7. عصر التابعين
7.1. معالم هذا الدور
7.1.1. اتساع دائرة الفقه وكثرة الخلاف في مسائله
7.1.2. شيوع رواية الحديث
7.1.3. ظهور مدرسة أهل الحديث و مدرسة أهل الرأي
7.2. ابرز فقهاء المدرستين
7.2.1. الأمام سعيد بن المسيب
7.2.2. فقهاء المدينة السبعه
7.2.3. الأمام مالك
7.2.4. الأمام الشافعي
7.2.5. الأمام احمد
7.2.6. أبي حنيفة