1. ٧. إدارة التعقيد : التعامل مع كثرة المتغيرات دفعة واحدة بغض النظر عن تباين الأهداف أو المصالح
2. ٢. بناء ثقافة مشتركة داخل المؤسسة التعليمية
3. معاودة تعديل بيئة الأنظمة
4. يعود الفضل في ظهور القيادة التحويلية في التربية إلى ( سيرجيوفاني)
5. 1.المفهوم
5.1. الهواري 2009 : تحقق نتائج أبعد من التصور و التوقع
5.2. العطيات 2006 : الاستعداد المسبق للتحول من الواقع الحالي إلى الواقع المستقبلي
5.3. الصيداوي 2000 :
5.3.1. معاودة تحديد الرؤية والرسالة
5.3.2. تجديد الالتزام بروح المهنة
6. 0. مقدمة :
6.1. أول مفهوم ظهر على يد الأمريكي (بيرنز) 1978 م
6.2. في بداية * الثمانينات * ظهر نمط القيادة التعليمي كميزة من مميزات المدارس الفاعل
7. 2. أهمية :
7.1. تفويض السلطات
7.2. تبني المسؤولية الأخلاقية
7.3. صالحة للتطبيق في جميع المنظمات وفي مختلف المستويات
8. 4. عناصر :
8.1. ١.التمكين : تفويض سلطة اتخاذ القرار
8.2. ٣. التحفيز الذهني
8.3. ٤. تحديد أهداف المؤسسة التعليمية
8.4. ٥. تقديم نموذج سلوكي يحتذى به : سلوك القائد يعكس القيم التي يتبناها القائد و يمثلها في سلوكه مما يجعله رمز للمعلمين في المدرسه
8.5. ٦. إدارة التنافس : إدارة العمليات المتعلقة بأنشطة المنظمة باستخدام المعلومات مما يحقق ميزة تنافسية للمنظمة
8.5.1. تشمل
8.5.1.1. وضع معايير للنجاح
8.5.1.2. وضع نظام لتوصيل المعلومات في الوقت المناسب
8.6. ٨. تكيف المنظمة مع التوجه العالمي
8.6.1. من خلال
8.6.1.1. صياغة رؤية ذات توجه عالمي
8.6.1.2. تحديد رسالة تعكس التوجه العالمي
8.6.1.3. إحداث تغيير لملائمة التوجه العالمي
8.7. ٩. إدارة التعليم و التدريب المستمر
8.7.1. نظام تدريبي على اتصال دائم مع المستجدات العالمية
9. 6. مهام و وظائف القائد التحويلي :
9.1. ١. إدراك الحاجة إلى التغيير
9.2. ٢. صياغة الرؤية و الرسالة
9.3. ٣. اختيار نموذج التغيير
9.4. ٥. إعادة تشكيل ثقافة المنظمة
9.4.1. ٤. تكوين الاستراتيجية الجديدة
9.5. ٦. إدارة المرحلة الانتقالية
10. 7. متطلبات ومهارات بناء القيادات التحويلية :
10.1. ١. الوعي الذاتي و القدرة على إدارة الذات
10.2. ٢. الرؤية المستقبلية
10.3. ٣. استيعاب متطلبات العولمة
10.4. ٤. تدريب وتطوير وتحفيز العاملين
10.5. ٥. تطوير القدرة على التعلم الذاتي عند الموظفين
10.6. ٦. تطوير أساليب الاتصال بما يخدم المنظمة
10.7. ٧. القدرة على استيعاب التحولات الاقتصادية و التحديات المستقبلية
10.8. ٨. القدرة على المبادرة والإبداع والابتكار
10.9. ٩. القدرة على مواجهة المواقف المتغيرة و إحداث التغيير
10.10. ١٠. القدرة على اتخاذ القرارات الموضوعية في بيئة متغيرة
10.11. ١١. القدرة على المتابعة والتقييم الذاتي على مستوى الفرد والفريق
11. 8. القيادة التحويلية في المجال التربوي :
11.1. جانب تنظيمي
11.2. جانب ثقافي و انفعالي
12. 9. أثر القيادة التحويلية في العملية التربوية :
12.1. يظهر التأثير الإيجابي على عدة جوانب من العملية التربوية، مثل :
12.1.1. المناخ
12.1.2. المدخلات
12.1.3. المخرجات
12.1.4. التغذية الراجعة
12.2. 5. خصائص القائد التحويلي :
12.2.1. ١. قادر على إيجاد رؤية ورسالة للمنظمة وإيصالها للتابعين بطريقة محفزة
12.2.2. ٢. يرى أن المبرر من وجوده هو نقل الناس نقلة حضارة
12.2.3. ٣. له حضور واضح ونشاط بدني متفاعل
12.2.4. ٤. التعامل مع الغموض والمواقف المعقدة
12.2.5. ٥. الوصول مع تابعيه إلى تحقيق إنتاجية عالية تفوق الأهداف والتوقعات
12.2.6. ٦. عنصر تغيير ولا يحب الاستقرار الذي لا يؤدي إلى التطور