1. العيوب
1.1. ضيلع فرص الاعتماد على الذات
1.2. فقدان السيطرة
1.3. فقدان الاسرار
2. تحديد المواصفات و القيود و الحدود التي يعمل في اطارها النظام الجديد
3. تشكل قلب عملية التطوير حيث تبدا الحركة الحلزونية لتصميم النظام من خلال الشراكة مع المستفيدين بهدف بناء النظام اجراء التعديلات و النظر من جديد في الصورة اللاحقة للنظام و الاستمرار باجراء التحسينات
4. مدخل التطوير RAD
4.1. ما هو ال RAD
4.2. تتكون من ثلاث مراحل
4.2.1. تخطيط الاحتياجات
4.2.1.1. تخطيط الاحتياجات و تحليل و وصف احتياجات المستفيدين و الاعمال
4.2.1.2. يشترك فريق تحليل و تصميم النظام مع المستفيدين لمعرفة الاحتياجات التوصيلية على مستوى الاعمال و المتدربين و العمالين
4.2.2. ورشة تصميم
4.2.3. تطبيق نظام المعلومات الجديد
4.2.3.1. تطبيق نظام المعلومات الجديد من قبل ادارة المنظمة لنظام المعلومات
4.2.3.2. تستخدم لغات الجيل الرابع و ادوات الهندسة البرمجية بمساعدة الحاسوب case لغات البرمجة المهنية و برامج ادارة قواعد البيانات
5. استخدام النمذجة في تطوير نظام العلومات
5.1. مبررات ظهور النمذجة
5.1.1. عندما لا يستطيع محلل النظام تحديد احتياجات المستفيدين بدقة
5.1.2. الوصف السردي و تقنيات نمذجة العمليات
5.1.3. المشكلات الانسانية الصعبة في الاتصال و بناء العلاقات عندما يكون فريق التطوير كبيرا و متنوعا
5.1.4. طول الوقت المخصص لتطوير النظام بناءا على مداخل التطوير التقليدية
5.1.5. التكلفة الباهظة المترتبة على تطوير و بناء نظم المعلومات من خلال استخدم مداخل منهجية تقليدية
5.2. النمذجة و لغات الجيل الرابع
5.2.1. ظهور و تطور نظم الحاسوب الشخصي التي كان لها اكبر الاثر على تطبيق منهجية النمذجة
5.2.2. ظهور لغات الجيل الرابع وهي لغات غير اجرائية راقية المستوى مرئية و كائنية التوجه و صديقة للمستفيد النهائي
5.2.3. الحوسبة من خلال المستفيد النهائي حيث تتجه كل جهود الابتكار نحو دعم عمل المستفيد النهائي من دون الحاجة لتعلم البرمجة و علوم الحاسوب المتخصصة
5.2.4. تطبيق منهجية النمذجة اختصارا للتكلفة و الوقت و الجهد المبذول من جميع الاطراف المستفيدة من عملية تطوير نظام المعلومات
5.3. مراحل النمذجة
5.3.1. تعيين الاحتياجات الجوهرية للمستفيدين من المعلومات
5.3.2. تطوير نموذج اولي لنظام العلومات
5.3.3. تطبيق النموذج الاولي
5.3.4. مراجة و تطوير النموذج من خلال تسجيل ملاحظات المستفيديين و اعادة النظر في عناصر النموذج
5.4. تساعد على تقليل تكاليف و تطوير نظم المعلومات
5.5. مزايا و عيوب النمذجة
5.5.1. المزيا
5.5.1.1. تقدم فرص واضحة في تطوير و بناء نظم المعلومات بسرعة عالية مع مرونة و اقتصاد في التكلفة
5.5.1.2. استخدام لغات الجيل الرابع و امكانيات و قدرات الحاسوب الشخصي و الاستفادة من برامج التطبيقات المهمة الاخرى
5.5.1.3. طريقة النمذجة بعيدة عن التعقيد ولا تحتاج عمل يدوي روتيني ضخم مقارنة مع الطرق الاخرى و سهولة و بساطة الاستخدام للمستفيد النهائي
5.5.1.4. تشجيع المستفيد لاخذ زمام الامور و المباشرة بتحسين نظام المعلومات
5.5.2. العيوب
5.5.2.1. لا تفيد النمذجة كمنهجية في تصميم و تطوير نظم المعلومات الكبيرة
5.5.2.2. لا تعتبر النمذجة بديلا للمدخلات الاخرى
5.5.2.3. هدر حقيقي في الموارد و الوقت
6. تطوير نظم المعلومات من خلال حزم برامج التطبيقات
6.1. المزايا و العيوب
6.1.1. المزايا
6.1.1.1. توفر الوقت و السرعة
6.1.1.2. توفر التكاليف و تقطع من التكاليف الاجمالية المترتبة على مشروع تطوير و تصميم نظم المعلومات الادارية المحوسبة
6.1.2. العيوب
6.1.2.1. لا تشمل جميع الوظائف المطلوب تنفيذها ( قد تتطلب ادخال اضافات عليها)
6.1.2.2. صعوبة اجراء التعديلات و تكلفتها العالية
7. المداخل البديلة لتطوير نظم المعلومات الادارية
7.1. التطور السريع AddHok
7.1.1. المزايا
7.1.1.1. يناسب ظروف خاصة تواجه فيها بعض المنظمات منعطفات حادة في مسيرة اعمالها
7.1.1.2. تصميم نظام المعلومات المستهدف
7.1.2. العيوب
7.1.2.1. لا يمكن ان يصلح لتصميم نظم معلومات ادارية على المدى البعيد و ضمن اطار عملية تخطيط استراتيجي لتلبية احتياجات الاعمال و المستفيدين
7.2. نمذجة قاعدة البيانات Data Modelling approach
7.2.1. المزايا
7.2.1.1. يستند على انشطة معالجة و تخزين و استرجاع و تحديث البيانات و ما يرتبط بذلك من انشطة ادارة موارد البيانات و اعداد تقارير المعلومات حسب احتياجات المستفيدين
7.2.1.2. يهتم بنمذجة البيانات
7.2.1.3. تظهر فائتدها في عملية حوسبة انشطة الاعمال و خاصة معاملات الاعمال
7.2.2. العيوب
7.2.2.1. تركيزه على عنصر البيانات اكثر من العمليات او الكينونات
7.2.2.2. لا يمكن الاعتماد عليه
7.3. تحليل البنية التنظيمية
7.3.1. المزايا
7.3.1.1. متابعة و هندسة المجالات الوظيفية الرئيسية في المنظمة و العلاقات الرسمية التي تظهر في التنظيم الرسمي فقط او كما تظهر في الخارطة التنظيمية فقط
7.3.1.2. غير المؤكد نجاح فريق و تحليل و تصميم النظام في تحديد الاحتياجات الدقيقة للمستفيدين بسبب اعتمادهم على التنظيم الرسمي فقط
7.3.1.3. سيؤدي الى حالة ساكنة جامدة و سيعفي تظام المعلومات الاداري مسؤولية تحقق التكامل العضوي بين المجالات الوظيفية للمنظمة و المستويات الادارية
7.3.2. العيوب
7.3.2.1. لا يمكن ضمان تحقيق ادنى مستوى من الكفاءة و الفعالية
7.3.2.2. ان التطوير الذي كنا ننشده لا يمكن تحقيقه اذا اردنا تفصيل هذه المكونات المبتكرة على الهيكل التنظيمي للمنظمة
7.4. تصميم من اعلى الى اسفل
8. التوريد من الخارج
8.1. المزايا
8.1.1. الاقتصاد في التكاليف
8.1.2. جودة الخدمة المعلوماتية
8.1.3. الموثوقية
8.1.4. المرونة
9. نجاح الفريق في استخدام تقنية نمذجة البيانات و العمليات
10. استكمال انشطة التصميم المادي للمخرجات و المدخلات و التصميم المادي لقاعدة البيانات
11. المعايير التي يجب معرفتها و استخدمها للمفاضلة بين حزم برامج التطبيقات عند الاختيار و الشراء
11.1. الوظيفة
11.2. المرونة
11.3. الصداقة للمستفيد النهائي
11.4. العائد و التكلفة
11.5. عتاد و برامج النظام
12. محلل النظام
12.1. صانع تغيير
12.2. خبير
12.3. مستشار
13. مفهوم تحليل و تصميم النظام
13.1. تحليل النظام
13.2. تصميم النظام
13.3. فجوة المعلومات
14. دورة تطوير حياة النظام
14.1. النموذج التدفقي Waterfall
14.1.1. تحديد المشكلات و دراسة الجدوى
14.1.1.1. تمييز المشكلة
14.1.1.2. دراسة الجدوى
14.1.1.2.1. تحليل الجدوى الاقتصادية
14.1.1.2.2. تحليل الجدوى التنظيمية
14.1.1.2.3. تحليل الجدوى التقنية
14.1.2. تحليل النظام
14.1.2.1. الانشطة المتكاملة
14.1.2.1.1. تحليل احتياجات المستفيد
14.1.2.1.2. تحديد اهداف النظام الجديد
14.1.2.2. وصف منطقي لمتطلبات و مكونات النظام
14.1.2.2.1. المخرجات و الانشطة التي يقوم بانتاجها و تقديمها في ضوء احتياجهم
14.1.2.2.2. مدخلات النظام الضرورية من اجل الحصول على المخرجات
14.1.2.2.3. الموارد الضرورية لعمل النظام
14.1.2.2.4. الاجراءات و قواعد عمل النظام
14.1.2.3. دراسة و تحليل ادوار المديرين
14.1.2.3.1. فئة الادوار الشخصية
14.1.2.3.2. فئة الادوار المعلوماتية
14.1.2.3.3. فئة الادوار القراراتية
14.1.3. تصميم النظام
14.1.3.1. الحزمة الاولى تخص التصميم المنطقي
14.1.3.1.1. تصميم المخرجات
14.1.3.1.2. تصميم المدخلات و تحديد وسائط الادخال
14.1.3.1.3. تصميم الخوارزميات ووضع خوارزميات العمليات التي سوف يقوم بتنفيذها النظام
14.1.3.1.4. التصميم المنطقي و المادي لقاعدة البيانات
14.1.3.1.5. تحديد و تعريف البرامج المستخدمة في النظام
14.1.3.1.6. وضع مواصفات العتاد و الاجهزة المستخدمة في النظام
14.1.3.1.7. توصيف و تصميم اجراءات العمل داخل النظام
14.1.3.2. الحزمة الثانية تخص التصميم الطبيعي المادي
14.1.3.2.1. تصميم عمليات المعالجة و اختبار البرامج المستخدمة لهذا الغرض
14.1.3.2.2. استكمال انشطة تصميم اجراءات المراقبة و حماية موارد النظام
14.1.4. التطبيق
14.1.4.1. الانشطة الفرعية المتكاملة
14.1.4.1.1. تبدا بنشاط وضع خطة التطبيق و تدريب المستفيدين و العاملين على نظام المعلومات
14.1.4.1.2. استكمال أنشطة البرمجة و نصب الاجهزة و شبكة الحاسوب و تحميل البرامج و تشغيل النظام
14.1.4.1.3. اعداد الاجراءات التفصيلية و تصميم دليل شامل لها
14.1.4.1.4. استكمال اجراءات التغيير الضرورية لعمل نظام المعلومات الجديد
14.1.4.1.5. اختبار نظام العلومات الجديد
14.1.4.2. مستويات اختبار نظام المعلومات
14.1.4.2.1. اختبار المكونات
14.1.4.2.2. اختبار الوظائف
14.1.4.2.3. اختبار النظم الفرعية
14.1.4.2.4. اختبار الاداء الكلي للنظام
14.1.4.3. استراتيجيات التحول
14.1.4.3.1. استراتيجية التحول الفوري
14.1.4.3.2. استراتيجية التشغيل المتوازي
14.1.4.3.3. استراتيجية الاحلال التدريجي
14.1.5. التقييم
14.1.5.1. التقييم المباشر قصير الاجل
14.1.5.1.1. التكاليف الفعلية ( المنظورة)
14.1.5.1.2. المنافع المنظورة
14.1.5.2. التقييم طويل الامد
14.1.5.2.1. المنافع غير المنظورة
15. تطوير نظم المعلومات من خلال المستفيد النهائي
15.1. يقوم المستفيد النهائي بتطوير نظم المعلومات الادارية دون مساعدة مباشرة من المختصين و التقنيين في حقل تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات
15.2. لم يعد المستفيد النهائي مجرد شخص يحصل على نظام المعلومات جاهز بالكامل يتسلمه كمنتج نهائي
15.3. لم يعد المستفيد النهائي مجرد شخص ينتظر انهاء عمل المبرمجين و المحللين و المصممين لكي يقوم لتشغيل النظام
15.4. المستفيد النهائي هو اكثر من يعرف حاجته الحقيقية و مشكلاته و لا توجد لديه عقدة الخوف من استعمال برامج الحاسوب و الخوف من عتاد الحاسوب نفسه
16. العوامل المؤثرة في عملية تصميم و تحليل النظام
16.1. اعتماد منهج التحليل البنيوي و التصميم البنيوي
16.2. الامان والحماية و التحكم التي يجب ان يتميز بها نظام المعلومات
16.2.1. الكفاءة و الفعالية التشغيلية و التنظيمية في اجاز نظام المعلومات لوظائفه و مهامه