1. النمو المستمر
1.1. حال الدنيا التجدد والتغير خاصة في عصرنا الحالي مما يتطلب منا تأهيلاً عالياً لمواكبة هذا التغير
1.2. النمو المستدام يشمل
1.2.1. النمو المعرفي
1.2.2. النمو المهاري
1.2.3. النمو المهني
1.3. الاستمرار في النمو يضمن الاستعداد للتعامل مع المتغيرات العلمية والعملية
2. البيئة المتخصصة لنمو الكفاءة المتخصصه
2.1. في حال وجود مجموعة من المواهب لدى الشخص والاستعدادات النفسية والعقلية للتخصص والتميز في مسار علمي أو مهني فهو في حاجة لأن يكون في بيئة متخصصة في ذات مجاله سواء جمعيات علمية او مهنية موثوقة
2.2. أكثر من يمتاز بالنمو المعرفي والمهاري في تخصصه هو من كان عضو فاعل في إحدى المجاميع العلمية أو المهنية المتخصصة
2.3. من فوائد الإنضمام للبيئات المتخصصة
2.3.1. الحصول عن خلاصة التجارب المتنوعة من أهل الشأن في إختصاصه
2.3.2. تزويد العضو بمعارف جديدة لم يسبق له معرفتها في مجاله
2.3.3. فتح آفاق جديدة وأساليب وتقنيات تفيد العضو في الجانب النظري والتطبيقي
3. اتصل بأهل الخبرة في مجالك
3.1. للإتصال بكبار المختصين والموثوقين واستشارتهم في مجال الاختصاص العلمي والعملي فائدتان
3.1.1. يفتح آفاق واسعة وجديدة في موضوع التخصص
3.1.2. يوفر الوقت والجهد وقد يصل السائل الى معلومة او تطبيق لم يكن ليضل اليه الا بصعوبة وربما لن يصل
4. كن شغوفاً بمعرفة نفسك
4.1. من كان أعرف بنفسه كان أقدر على قيادتها
4.2. ينبغي طرح الأسئلة على النفس حتى نتعرف على ماهيتها ومن هذه الأسئلة
4.2.1. ماطبعها؟
4.2.2. مالذي يميزها؟
4.2.3. مالذي ينقصها؟
4.2.4. مالذي يحركها للإنتاجية؟
4.2.5. مالذي يكسرها؟
4.2.6. أين تجد قوتها؟
4.2.7. أين يكم ضعفها؟
5. أفضل مجالات التميز للأشخاص
5.1. اكتشاف النفس والتعرف على الذات وتجربة أكثر من مجال كفيل بأن يجعل الاشخاص يستقرون في أفضل مكان يتميزون فيه وفق تحكيم عدد من القواعد والأسس المهمة في تحديد دائرة الكفاءة المتخصصة
6. الإقتداء الفعال
6.1. الإقتداء بالأشخاص الناجحين والمبدعين بتخصصاتهم يكون على طريقتين
6.1.1. اقتداء إيجابي
6.1.1.1. الإقتداء بعلو همتهم وتركيزهم على النجاح وصبرهم على العوائق
6.1.2. إقتداء سلبي
6.1.2.1. إقتداءقائم على النسخ واللصق والمحاكاة التفصيلية مع اختلاف القدرات والإمكانيات والأحوال
6.2. يركز برنامج الكفاءة الإستراتيجية على دمج أساليب اكتشاف النفس بالمفهوم الإيجابي للمقارنات الفعاله وذلك من خلال أسلوب الإقتداء الفعال
7. التأمل الملهم
7.1. التأمل نصف العلم لأنه يفتح أمام عقولنا أبواباً جديدة للتفكير
7.2. حتى يكون التأمل ملهماً لابد من
7.2.1. التأمل المبصر هو ما كان مركباً على معرفة واسعة وتجارب سابقة
7.2.2. أن يكون أكثر دقة وعمق وتركيز
7.2.3. أن يتم في الوقت والمكان المناسبين بعيداً عن المشتتات
7.2.4. أن يتم تدوين نتائجه ويعاد التأمل فيها مرة أخرى
7.2.5. ان تتم مشاركة نتائجه مع خبراء في ذلك الموضوع للإستماع الى آرائهم
7.2.6. تحويل النتائج الى نقطة دراسة مركزة يمكن الوثوق بتوصياتها
7.2.7. أن تتم مناقشة التوصيات مع خبراء أو مختصين عندهم إهتمام مشترك بذلك الموضوع
7.2.8. تحويل النتائج الى نقطة دراسة مركزة يمكن الوثوق بتوصياتها
7.3. يقدم برنامج الكفاءة الإستراتيجية التدريب الفعال على استخدام أسلوب التأمل الملهم ودراسة نتائجه وتحويل هذه النتائج الى نقطة بحث ثم الى برامج عملية ومشروعات تنفيذية متخصصة تسهم في تطوير المجال وخدمة المجتمع
8. الإستقرار الأسري
8.1. وجود الشخص في أسرة مستقرة إجتماعياً من أهم أسباب التركيز القوي والحضور النفسي لبناء الإنتاجية المتخصصة
8.2. الوضع المادي المتواضع للاسرية مع استقرارها إجتماعياً وبعدها عن النزاعات لن يكون عائقاً لتحقيق الكفاءة الانتاجية المتخصصة
8.3. في التعامل مع هذا الموضوع لابد من
8.3.1. ليس الإشكال في وجود الخلافات داخل الأسرة لكن الإشكال في عدم حله وتركه يكبر
8.3.2. لابد من التدرب على حل المشكلات بموضوعية وأن يغلب حسن الظن والتراحم والمودة ومصلحة الأسرة
8.3.3. تجاهل حل المشكلات الأسرية يجعلها تزداد وتحدث الفوضى والتشتت وضعف الإنتاج والتركيز في أفرادها
8.3.4. الناس درجات في نسبة تأثرهم النفسي والذهني بالمشكلات
8.3.5. التكيف مع آثار تلك الخلافات التي لا نستطيع تغييرها والبحث عن بدائل وحلول تخفف الآثار وتحقق المصالح هو انجح طريقة في مواجهتها
8.3.6. يلزم في الحالات المعقدة الاستعانة بخبراء ومختصين في حلول المشكلات الأسرية
9. الأسئلة المشكلة
9.1. السؤال المشكل مفتاح البحث والتطوير في كل مجال
9.1.1. تتبعه يفتح لنا آفاقاً جديدة لتطوير مجال الإختصاص
9.2. ينبغي أن يكون سقف الطموح للوصول الى مراتب الإبداع والابتكار هو مطلب الساعي الى الكفاءة المتخصصة
9.3. برنامج الكفاءة الإستراتيجية يعمل على تدريب المشتركين على أساليب الإبداع والإبتكار في مجالات اختصاصم ودمجهم في مجتمعات متخصصة بحسب نوع كفاءتهم لتقديم منتجات إبداعية ومبتكرة
10. روض مزاجيتك
10.1. واقع الأشخاص المزاجيين
10.1.1. يعانون من تسلط المزاج على حياتهم وعدم الرضا عن أنفسهم وإنقطاع أعمالهم وإنجازاتهم
10.2. أساليب للسيطرة على المزاجية والتخفيف من آثارها السلبية
10.2.1. التخلص من العلاقات السلبية والإبتعاد عن النغصات
10.2.2. التسليم بإنه لا أحد سالم من ضغوطات الحياة ومتغيراتها وأنه لكل مشكلة حل
10.2.3. الثقة بالله وبأن مع العسر اليسر
10.2.4. المواظبة والإستمرار على كل عمل يحقق الهدف رغم الظروف
10.2.5. البحث عن أماكن وأوقات الروقان استثمارها في إنجاز الأعمال
10.2.6. التعود على إنجاز الأعمال مهما كانت الظروف يكسب النفس مرونة نفسية عالية للعمل في جميع الأحوال
10.2.7. التفكير بموضوعيه والبعد عن إقحام العواطف والحالات النفسية ما أمكن
11. تعلم من عثراتك
11.1. شعار الأشخاص الساعين بجدية للكفاءة المتخصصة والمنجزين لأهدافهم
11.1.1. أتعلم جيداً من إخفاقاتي وأخطائي وعثراتي, ولا أتوقف أبداً حتى أحقق رؤيتي
11.2. أساليب التعلم من أخطائنا بشكل إيجابي
11.2.1. الحديث مع النفس بأن بلوغ الهدف لايحدث الا إذا مررت بأشكال مختلفة من التعثرات والإخفاقات وبأنها لا تمثل الا جزءاً يسيراً من الطريق
11.2.2. البحث عن سبب الخطأ والتعلم منه يجنبنا الوقوع فيه مستقبلاً
11.2.3. الخروج الصحيح من من التعثر يقلل من الآثار السلبية
11.2.4. البحث عن مسار جديد غير المسار الذي تعثرنا فيه لنصل الى الهدف
11.2.5. البدء بتطوير النفس وتزويدها بأسلحة المهارات قبل الدخول في عمل يستلزم النجاح فيه مستوى معين من المعارف والمهارات
11.2.6. في بعض التأخير خيرة لا يعلمها الا الله والرضا بما كتب يضمن لنا أن يرضينا بالأتي من اقداره
12. الدعم النفسي والمساندة
12.1. كل مرحلة من مراحل تنفيذ البرنامج يصاحبها مساندة ودعم نفسي أولي تجنبه التخبط والتشتت الذي قد يحدث له بسبب عدم قدرته على التعامل مع مايستجد عليه من عقبات وظروف
13. أهم الامور التي يركز عليها الكتاب
13.1. تصحيح مفاهيم مغلوطة تتعلق بجوانب مختلفة ذات علاقة بمفهوم الكفاءة الإستراتيجية وتطبيقاتها
13.2. التركيز على شرح التقنيات العملية والمجربة التي تساعد المشاركين على تحديد مجال الكفاءة الأنسب لهم
13.3. التركيز على طرائق الحلول للمشكلات التي قد ترافق طريق المشاركين نحو الكفاءة المتخصصة
13.4. دليل عملي يساعد على تجاوز التحديات والصعوبات التي يمكن ان تواجه المشاركين في طريقهم نحو الكفاءة المتخصصة
14. شعار برنامج الكفاءة الإستراتيجية
14.1. تعلم أكثر عن الكفاءة المتخصصة
15. أسس الكفاءة في الحضارة الإسلامية
15.1. القواعد الأخلاقية
15.1.1. كل أنواع العلوم رسالتها أخلاقية تهدف الى تحقيق منافع للمجتمع سواء مادية او معنوية او أخروية
15.1.1.1. علوم مذموهة
15.1.1.1.1. قال تعالى في ذم تعلم السحر(ويتعلمون مايضرهم ولا ينفعهم)
15.1.1.2. علوم مرتبطة بالصلاح
15.1.1.2.1. قال تعالى في ذم تعلم السحر(ويتعلمون مايضرهم ولا ينفعهم)
15.2. استفراغ الوسع في استثمار أفضل ما وهبه الله من قدرات
15.2.1. شعارشعار الحضارة الإسلامية فيه (اعملوا فكل ميسر لما خلق له)
15.2.2. لكل إنسان منحه الله مواهب وإمكانيات
15.2.3. توجيه الإنسان الى إستفراغ وسعه في إستثمار أفضل ما وهبة الله من قدرات
16. الطريق الى الكفاءة المتخصصة
16.1. أسئلة عملية في تفكير من يبحث عن بلوغ الكفاءة المتخصصة
16.1.1. أين أبداء البحث
16.1.2. كيف أصل الى الكفاءة المتخصصة
16.1.3. ما الأدوات والأساليب
16.1.4. ما المراحل
16.1.5. ماذا يجب علي أفعل
16.2. إجابات موضوعية من قبل برنامج الكفاءة الاستراتيجية
16.2.1. يقدم البرنامج منهجية تجريبية في تحديد الأساليب والأدوات والمراحل
16.2.2. يلتزم البرنامج بقياس الأثر والتطوير المستمر في ضوء النتائج التطبيقية
17. مرتكزات الكفاءة المتخصصة
17.1. تقوم الكفاءة المتخصصة على
17.1.1. إبقاء قيمة التخصص حاضرة وقريبة من الشخص
17.1.2. البيئة المتخصصة تزخر بوجود الكفاءات ذات الهمة العالية والإرادة القوية والإنجازات المتميزة مما يمثل قدوة ومصدر إلهام لمن حولهم
17.1.3. تمنح المرء بعد نظر وسماحة في التعامل وبناء الشخصية الإيجابية المعتدلة
17.1.4. تجعل الشخص على إطلاع بمستجدات مجال تخصصه مما يجعله متفاعلاً مع هذه المستجدات
18. أسباب التشتت والحيرة في حياة الشباب
18.1. ضعف الذكاء العاطفي لدى الشباب
18.1.1. عدم معرفة النفس
18.1.2. ضبابية المستقبل
18.1.3. عدم القدرة على تحديد مواطن الضعف والقوة
18.1.4. نقص المعرفة بالطبع والاوصاف الجبلية
18.1.5. نقص الخبرة في تحديد مكامن الإبداع
19. الكفاءة المتخصصة بين التخطيط والعفوية
19.1. التخطيط
19.1.1. أهميته
19.1.1.1. لا كفاءة بلا تخطيط
19.1.2. دور البرنامج في التخطيط
19.1.2.1. تبسيط أساليب التخطيط وتحويلها الى ممارسة ماتعة وفعاله لتصبح عادة في حياة المشارك تضمن له بلوغ أهدافه
19.2. العفوية
19.2.1. المذمومة
19.2.1.1. في أمور الحياة المهمة والتي تتطلب التخطيط لتحقيق الهدف فيها
19.2.2. المحمودة
19.2.2.1. في أمور الحياة التي لا تحتاج الى تخطيط كا كسر الروتين بين وقت وآخر
20. دائرة التركيز وموصلاتها
20.1. التركيز
20.1.1. هو الإتجاه نحو دائرة تناسب ميولنا وقدراتنا وإمكانياتنا وهي دائرة يمكن توسيعها لا تضييقها من خلال ممارسة الأدوات التالية
20.1.1.1. الأداة الأولى
20.1.1.1.1. العمل على كل وسيلة مشروعة توصل الشخص بدائرة إهتمامه ومجال تخصصه ومدى اتصالها بدائرة اهتمامه ودرجة قوة او ضعف او قرب او بعد هذا الاتصال
20.1.1.2. الأداة الثانية
20.1.1.2.1. توفير الوقت والجهد بكل مايبعد الشخص عن دائرة إهتمامه ويؤدي الى تضييقها لا توسيعها
20.1.1.3. الأداة الثالثة
20.1.1.3.1. التقييم الربع سنوي لما يشغل الوقت وتحديد اتصاله من عدمه بدائرة الإهتمام لغربلة الأمور والتركيز على مافيه التأثير الايجابي والإتزان
20.1.1.4. الأداة الرابعة
20.1.1.4.1. تجربة وسيلة جديدة كل 3 أشهر وتحديد ما إذا كانت فاعلة ومتصلة بدائرة الإهتمام بهدف إكتشاف المزيد من الوسائل الموصلة لدائرة الإهتمام ومجال الإختصاص
20.1.1.5. الأداة الخامسة
20.1.1.5.1. التركيز على توسيع أشكال التطبيقات في دائرة الإهتمام لعمق فائدتها وتأثيرها على إتساع المعرفة والمهارة وصقل الخبرة
21. خذها بقوة
21.1. الطريق نحو الكفاءة
21.1.1. الشخصية الجادة التي تأخذ غاياتها وأهدافها بقوة
21.1.1.1. اكتساب هذه الشخصية يكون بـــ
21.1.1.1.1. التعود والإصرار الداخلي على تحقيق الهدف مهما كانت العوائق
21.1.1.1.2. تنظيم الوقت بشكل متوازن والإلتزام بهذا التنظيم
21.1.1.1.3. التخلص من جميع الأمور المزاحمة التي لا يرجى نفعها
21.1.1.2. يقدم البرنامج العديد من الإستشارات والأساليب التي تساعد المشتركين على تحقيق اهدافهم وتنظيم أوقاتهم
21.1.2. تحول طاقة الإصرار الى أفعال لتجاوز التحديات
21.1.3. الإلتزام بخطة التطور والسعي لتحقيق الهدف
22. الكفاءة المتخصصة بين التنوع والتركيز
22.1. الأسس العلمية لبرنامج الكفاءة المتخصصة
22.1.1. التخصص أمر أساسي للتطوير والبناء
22.1.2. كل إنسان يتميز بـــــ
22.1.2.1. ميول وإستعداد لأمور دون سواها
22.1.2.2. لكل شخص وسع ومقدره ميزه الخالق بها تحدد مقدار عطائه وبنائه
22.2. إتجاه برنامج الكفاءة المتخصصة
22.2.1. صناعة الكفاءة المتخصصة التي تستخرج من كل إنسان أحسن ما عنده
22.3. تصنيف الاشخاص في مستويات الكفاءة
22.3.1. لأسباب مادية أو أسرية قد ينقطع البعض عن مواصلة التأهيل العلمي والمهاري مما يوقف بلوغه للكفاءة المتخصصة
22.3.2. البعض تغلب عليه الميول العامة اكثر من التخصص لاسباب عدة منها
22.3.2.1. العادات المحيطه به
22.3.2.2. المفاهيم والتصورات الخاطئة
22.3.2.3. المبالغة الخاطئة في النظر الى العلوم والتقليل من شأن تركيز التخصص
22.4. منهجية العمل في البرنامج
22.4.1. التوازن في صناعة الكفاءة المتخصصة بين المتطلبات للتخصص والتنوع المقبولوفق امكانيات المشارك
23. أدبيات الكفاءة المتخصصة والفاقد العملي
23.1. لماذا لانجد أثراً ملموساً للمدخلات النظرية في تحديد المسار نحو الكفاءة المتخصصة
23.1.1. لأن الكفاءة المتخصصة لها قواعد عامة وأسس
23.1.2. لكل إنسان مايخصه من الطباع والقدرات لابد من فهمها حتى نستطيع أن نطبق عليها القواعد العامة للكفاءة المتخصصة
23.1.3. مايسعى اليه برنامج الكفاءة المتخصصة
23.1.3.1. مساعدة المشركين في أمرين
23.1.3.1.1. إدراك القواعد والأسس العامة والتدريب على الأساليب التي تسهم للوصول الى الكفاءة
23.1.3.1.2. تطبيق هذه القواعد بما يتناسب مع قدرات وإمكانيات كل شخص على حده
24. المسؤول الحقيقي عن تحقيق الهدف
24.1. الإنسان بذاته مسؤول عن نفسه وتحديد المجال الأنسب له والشعور العالي بالمسؤولية هو مايحقق الإلتزام ومواصلة السعي لبلوغ الهدف
25. تفتيت الأهداف الكبيرة الى أهداف صغيرة
25.1. لهذه النظرة مزايا عدة منها
25.1.1. تحقيق الأهداف الصغيرة يجعل الشخص يمر بالعديد من الممارسات والخبرات التي ستنضج شخصيته وتوسع أفقه
25.1.2. إن بلوغ الأهداف الكبرى لا يتم الا بعد محطات عديدة وطريق طويل لبعد من قطعه على مراحل
25.1.3. التقدم في تحقيق الاهداف الصغيرة يحول الامنيات والطموح الى واقع
25.1.4. تحقيق الأهداف الصغيرة يولد الشعور بالسعادة ويدفع الشخص الى بذل المزيد من الجهد لتحقيق أهداف صغيرة أخرى تقربه من الهدف الكبير
25.1.5. الاشخاص الذين لم يقسموا أهدافهم الكبيرة سيشعرون في منتصف الطريق بالضغط النفسي وعبئ المسير مما يولد الاحباط لديهم والتخاذل عن إكمال المسير
25.1.6. تجزئية الأهداف تساعد الشخص على التركيز والانجلز لأن تلك الأهداف الصغيرة لها ارتباط وثيق بالأهداف الكبرى فهو لا يهدر جهده ووقته عكس من غابت عنه هذه النظرة
25.1.7. هذه النظرة تسهل على الشخص عملية التقويم والتصحيح المبكر نحو الطريق الى الكفاءة المتخصصة