1. سورة المؤمنون
1.1. من 1 إلى 11
1.1.1. اللغو
1.1.1.1. ما لا خير فيه من الأقوال و الأفعال
1.1.2. العادون
1.1.2.1. المجاوزون الحلال إلى الحرام
1.1.3. أصحاب الفلاح الحقيقي هم الفائزون الحقيقيون يوم القيامة
1.1.4. أن الخشوع في الصلاة هو الهدف الأعظم منها
1.1.5. ما الذي يدل عليه الحديث :من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
1.1.5.1. فضل الإعراض عن كل ما لا خير فيه
1.1.6. ما الذي تدل عليه الآية :وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8)
1.1.6.1. وجوب حفظ الأمانة و رعايتها
1.2. Problem 2
2. سورة المنافقون
2.1. من 1 إلى 4
2.1.1. وسائل الحذر من المنافقين
2.1.1.1. بيان صفاتهم و افعالهم
2.1.2. أشهر عادات المنافقين
2.1.2.1. خداع المؤمنين
2.1.2.2. استعمال الأيمان الكاذبة
2.1.3. أشهر صفات المنافقين
2.1.3.1. الكذب
2.1.4. اشد عقوبات الله على المسلم
2.1.4.1. بأن يختم الله على قلبه
2.1.5. سبب تشبيه الله للمنافقين بالأخشاب المسندة
2.1.5.1. لأنهم لا ينتفعون و لا ينفعون
2.1.6. المنافقين اشد عداوة على المسلمين من الكفار لأنهم كذبوا عاى النبي و خدعوه
2.2. من 5 إلى 8
2.2.1. عظمة استغفار الله لانه مجاب الدعاء
2.2.2. إعراض المنافقين عن الاستغفار لهم لأنهم لا يؤمنون بالله و اليوم الآخر
2.2.3. حكم الاستغفار للمنافقين لا يجوز
2.2.4. لووا رؤوسهم
2.2.4.1. عطفوها إعراضا و استهزاءً
2.2.5. العزة
2.2.5.1. القوة و الغلبة
2.2.6. ينفضوا
2.2.6.1. يتفرقوا
2.3. من 9 إلى 11
2.3.1. لا تلهكم
2.3.1.1. لا تشغلكم
2.3.2. ما الذي تدل الآية يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (9)
2.3.2.1. تحريم الانشغال عما أوجب الله من ذكره و طاعتة
2.3.3. ما الذي تدل عليه الآية وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ (10)
2.3.3.1. الحث على المبادرة بالطاعات قيل الموت