تمهين التعليم ومنح الرخص

Get Started. It's Free
or sign up with your email address
تمهين التعليم ومنح الرخص by Mind Map: تمهين التعليم ومنح الرخص

1. تمهين التعليم

1.1. المبررات

1.1.1. لشرف المهنة ولجدارتها ولضمان حق الأفراد في توفير معلمين أكفاء لأبناءهم

1.1.2. لتحديث وتطوير مستوى المعلم ولمواكبته لما يتسجد في حقل التربية من نماذج ونظريات

1.1.3. لتوفير فرص حقيقية للترقي الوظيفي

1.2. المعايير

1.2.1. توافر أساس معرفي وقاعدة علمية لدى المعلمين

1.2.2. إقامة تكوين مهني يؤمن التقاعل المستمر قبل الخدمة وأثناءها

1.2.3. الاحتراف في المهنة بحيث تصبح مجال دائم للعمل

1.2.4. تمتع المؤسسات التعليمية بقدر من الاستقلالية

1.2.5. إصدار لائحة سلوكيات يلتزم بها الممارسون بشكل يضمن الحقوق والواجبات

1.2.6. الخدمة العامة للمجتمع و البعد عن استعمال المهنة للكسب المادي فقط

1.3. واقع تمهين التعليم في المملكة

1.3.1. لا يزال تمهين التعليم في المملكة في بداياته ولكنه يدور مابين مبشرات ومعوقات وهي

1.3.2. المبشرات

1.3.2.1. تطبيق اختبار الكفايات للمعلمين الجدد

1.3.2.2. إقرار الميثاق الأخلاقي لمهنة التعليم

1.3.2.3. إقرار نظام ممارسة مهنة التعليم من مجلس الشورى

1.3.3. المعوقات

1.3.3.1. عدم وجود معايير متفق عليها بين مؤسسات إعداد المعلمين

1.3.3.2. التنازل وقبول تعيين معلمين دون الإعداد المتفق عليه لعلاج مشكلة طارئة

1.3.3.3. لا يوجد تجديد لترخيص مزاولة المهنة بعد مضي مدة معينة

1.3.3.4. ضعف بناء وتطبيق اختبار الكفايات المعد من قبل الوزارة

1.3.3.5. عدم وجود جمعيات مهنية للمعلمين أو المدراء تضغي نوعا من الاعتماد للمنتسبين لها

1.3.3.6. ليس هناك إجراءات وتدابير إلزامية للنمو المهني أثناء الخدمة

1.4. متطلبات التمهين

1.4.1. وضع شروط وآليات لقبول المتقدمين للإنضمام للمهنة

1.4.2. إعداد المقبولين للمهنة ضمن برنامج قائم على الكفايات

1.4.3. منح فرصة لمزاولة المهنة لمدة سنة تجريبية

1.4.4. منح ترخيص لمزاولة المهنة لمدة معينة

1.4.5. تجديد الترخيص بعد انقضاء المدة لتحقيق النمو المهني

2. التمهين

2.1. مقدمة

2.1.1. في القديم كان يغلب على الأعمال طابع البساطة

2.1.2. فكان أغلبها يتم كحرف يُعتمد في تعلمها على تقليد الآخرين أو المحاولة والخطأ

2.1.3. لكن مع تقدم الزمن وتطور الأعمال أصبحت هذه الطرق لا تفي بمستوى الأداء المطلوب فيها

2.1.4. فأصبحت بعض الأعمال تتطلب إعداد بشكل علمي ويستند إلى خبراء مؤهلين

2.1.5. من هنا تحول المفهوم من حرفة إلى مهنة وظهر مفهوم التمهين

2.2. المفهوم

2.2.1. يعرف ساباتيني التمهين بأنه حركة في أي مجال نحو إيجاد نوع من المعايير للإعداد والكفاءة

2.2.2. ويعرفه العرفج بأنه العملية التي تهدف إلى تحقيق الاحتراف والمهارة في العمل والنمو المستمر في ضوء معايير علمية معتمدة يتفق عليها مجموعة من الخبراء

2.3. المتطلبات

2.3.1. 1- أن يكون للمهنة أهداف قيمية ووظائف محددة ومعايير تقييم معتمدة ومعلنة وكفايات انتماء محددة ومستقرة

2.3.2. 2- أن تستند الممارسة فيها إلى قاعدة معرفية متجددة

2.3.3. 3- أن يتم إعداد الممارسين بما يوائم المهنة

2.3.4. 4- أن يكون هناك آليات تضمن تحقق النمو المهني

2.3.5. 5- أن يتم التقيد بممارسات أخلاقيات خاصة بالمهنة

2.3.6. 6-وجود رابطة أو مؤسسة مهنية

3. منح التراخيص المهنية للعاملية في التربية

3.1. المفهوم

3.1.1. الآلية التي يضمن بمقتضاها النظام التعليمي امتلاك المعلمين للحد الأدنى من المعارف والمهارات والمواصفات المطلوبة للعمل في مهنة التعليم

3.2. النشأة

3.2.1. إرهاصات ومقدمات هذا الاتجاهة كانت أمريكية المنشأ

3.2.2. فعند مواجهة الولايات المتحدة عجز كبير في معلمي الرياضيات اضطرت إلى مايسمى بإجازة التدريس البديلة

3.2.2.1. تكليف متخرجين من الجامعة لم يخضعوا لبرنامج الإعداد

3.2.2.2. منح إجازات لأفراد لا يحملون البكالوريوس

3.2.3. لاقى ذلك انتقادات حادة مما حدا بالمجلس الوطني لمعلمي الرياضيات اتخاذ اجراءات علاجية وتنظيمية تهدف لجعل تدريس الرياضيات مهنة حقيقية

3.2.4. ساعد من هذا التوجه بشكل كبير تقرير جماعة هلمز والذي أكد على ضرورة العمل على إيجاد امتحانات معيارية للمعلمين الجدد

3.2.5. وتقرير منتدى كارنيجي والذي اقترح خطة قومية لإجازة التدريس

3.3. الأهداف

3.3.1. لرفع كفاءة منسوبي المهنة

3.3.2. أساس تنطلق منه التصنيفات و الترقيات

3.3.3. تنمية مستدامة للمعلم طوال حياته

3.3.4. النهوض المستمر بالعملية التعليمية