الإتجاهات الشعرية

1. التجديد في الموضوعات القديمة:

1.1. المديح:

1.1.1. في العصر الجاهلي: كان الشاعر يصور في الممدوح المثل الخلقي الرفيع

1.1.2. في العصر الإسلامي:أخذ الشاعر يضيف على هذه المثالية الخلقية مثالية الدين

1.1.3. في العصر العباسي: اشتملت على كل ذلك مع محاولاتهم الجادة في التطور بمعاني المديح عمقا وسعة وتنوعا.

1.2. الهجاء :

1.2.1. وكان أكثر ما يعتمدون عليه في الهجاء من معان التهوين والتحقير والتصغير

1.3. الفخر:

1.3.1. نشط الفخر وضعف الفخر القبلي،لضعف الشعور بالعصبية القبلية ،وان كنا نجد هذا الشعور من حين لأخر

1.3.2. فخر سياسي يدور حول الخلافة

1.4. الرثاء :

1.4.1. رثاء الخلفاء: لم يمت خليفة ولا وزير ولا قائد ولا مشهور إلا رثاه الشعراء.

1.4.2. رثاء الأبناء وذوي الرحم

1.4.3. رثاء المدن

1.4.4. رثاء المدلل من الحيوانات المستأنسة

1.5. العتاب:

1.5.1. أكثر الشعراء من العتاب والاعتذار سواء بين المتحابين أو بين الأصدقاء وتفننوا في ذلك

1.6. الغزل

1.6.1. الغزل المادي الحسي

1.6.2. الغزل الشاذ بالغلمان

1.6.3. الغزل العذري العفيف

1.7. الزهد وما نشأ عنه من التصوف:

1.7.1. وبلغ من شيوع شعر الزهد أن اشترك فيه كثير من الشعراء الذين تطفح دواوينهم بالحديث عن الخمرة من أمثال ابن المعتز وابن الرومي

2. نمو الموضوعات الجديدة:

2.1. شهر التهاني: أول من افتتح التهاني أحمد بن يوسف للمأمون ثم أصبح سنة عامة ثم أخذ هذا الموضوع يتسع فأكثروا من التهنئة بالمواليد

2.2. الحديث عن الآثار : ظل الشعراء يقدمون لمدائحهم كثيرا بوصف الأطلال ونفذ البحتري من ذلك إلى موضوع جديد هو الحديث عن آثار الفرس متمثلة في إيوان كسرى في قصيدته السينية

2.3. وصف قصور الخلفاء:

2.4. وصف الطبيعة

2.5. الشكوى : بعض الشعراء وفي مقدمتهم أبو تمام كانوا يضعون أحيانا في مقدمات قصائدهم شكوى مرة من الزمن وهمومه ،ومنهم من أفرد الشكوى ببعض القصائد والمقطعات ،لكن هذه الشكوى تظل في العصر العباسي الأول فردية، أما في العصر العباسي الثاني فإنها تصبح موجة عمة،

2.6. - تصوير العواطف الدقيقة

2.7. التصوف

2.8. الفكاهات والنوادر المستملحة:

2.9. نمو الشعر التعليمي