مناهج المخالفين في الايمان
af amjad alharbi
1. ثانياً: الرد على استدلالهم بأن الاعمال الصالحة عطفت على الايمان
1.1. ١-ان يكون المعطوف والمعطوف عليه متباينين
1.2. ٢-ان يكون بينهما لزوم
1.3. ٣- عطف الشيء على الشيء لاختلاف الصفتين
1.4. ٤-عطف بعض الشيء عليه
2. اولاً : المرجئة
2.1. هي وصف أطلق على كل من آخر العمل عن الايمان ولم يدخله في مسماه.
3. قول المرجئة في مسمى الايمان وتعريفه:
3.1. لهم في تعريف الايمان اقوال هي :
3.1.1. الجهميه: اتباع الجهم بن صفوان الذي كان يزعم ان الايمان هو معرفة القلب وانه لايتبعض ولا يتفاضل على اهله
3.1.2. الاشاعرة والماتريدية: قالوا ان الايمان هو التصديق القلبي ومنهم من قال إنه لايزيد ولا ينقص
3.1.3. أبو حنيفة واصحابه: قالوا الايمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان.
3.1.4. الكرامية: قالوا إن الإيمان هو الإقرار باللسان دون القلب
4. الرد على استدلالات المرجئة
4.1. اولا الرد على الاستدلال باللغة وهذا غير صحيح لعدة اسباب هي :
4.1.1. ١ - ان لفظ التصديق ليس مرادفا للفظ الايمان
4.1.2. ٢-ان لفظ التصديق ليس خاصا بالقلب وإنما ورد ايضا في العمل
4.1.3. ٣-ان الاستدلال باللغة هنا غير صحيح لان الخلاف بين المرجئة والسلف ليس معنى الايمان اللغوي