1. مساعدة المعلم على تحسين أسلوبه أو استبداله
2. اغراض التقيم التكويني
2.1. أغراض التقويم غير مباشرة
2.1.1. زيادة انتقال أثر التعلم
2.1.2. تقوية دافعية الطلاب للتعلم
2.1.3. تثبيت التعلم وزيادة الاحتفاظ به
2.2. أغراض التقويم مباشرة
2.2.1. تحديد الخلل في العملية التعليمية
2.2.2. تزويد المعلم والمتعلم بتغذية راجعة
2.2.3. الحصول على تشخيص لعدم فعالية التدريس
2.2.3.1. اعادة النظر في المناهج وتعديلها
2.2.4. قيادة تعلم التلاميذ وتوجيهه
2.2.5. متابعة تعلم التلاميذ وتقدمهم
2.2.6. وضع خطة التعليم العلاجي
3. اساليب التقويم التكويني
3.1. المشروعات
3.2. تمثيل الأدوار
3.3. خرائط المفاهيم
3.4. الواجبات البيتية
3.5. الأعمال الكتابية
3.6. ملف انجاز الطالب
3.7. الاختبارات التكوينية
3.8. الحقيبة التقويمية
3.9. المناقشات الصفية
3.10. الملاحظة المنظمة
3.11. سلالم التقدير
3.12. قوائم التقدير
4. أوجه القصور في التقييم المستمر
4.1. النظر له على إنه إجراء روتيني
4.2. قلة خبرة بعض المعلمين بكيفية تنفيذه
4.3. الاقتصار على رصد الدرجات دون توظيف نتائج التقويم
4.4. عدم توفر الأدوات التشخيصية في المواد التدريسية الأساسية.
4.5. عدم اسهامه في تعليم الطلاب أساليب تحسين ادائهم
4.6. عدم استناده على مؤشرات آداء محدده
4.7. افتقاره إلى منهجية علمية واضحة
5. مميزات التقويم التكويني
5.1. الأستمرارية
5.2. محكي المرجع
5.3. يعتبر تقويماً تشخيصياً
5.4. يقوم أعمال الطالب طوال السنة
5.5. يوفر للمعلم والمتعلم تغذية راجعة
5.6. تستخدم نتائجة لإتخاذ القرارت التعليمية
5.7. ينبئ الطالب بنتيجة الامتحان النهائية
5.8. يستخدم فيه اسأليب تقويم مختلفة
5.9. يمنح الطالب مسؤولية تقييم عمله
5.10. يستخدم تفاصيل كل وحدة
5.11. ذو طبيعة إنمائية
6. فوائد التقويم المستمر.
6.1. فوائد التقويم المستمر للمعلم
6.1.1. تحقيق جودة التعليم
6.1.2. تحديد الفروق الفردية بين المتعلمين
6.1.3. التعرف على ملائمة الأهداف للتلاميذ
6.1.4. التعرف على مواطن القوة والضعف في استراتيجيات التدريس
6.1.5. التحقق من بلوغ التلاميذ الأهداف المنشودة
6.1.6. التعرف على شخصية الطالب وميوله
6.1.7. معرفة مدى تمكنه من المادة التعليمية
6.2. فوائد التقويم المستمر للمتعلم
6.2.1. التعرف على الصعوبات التي تواجهه
6.2.2. مساعدته على التقويم الذاتي لتعلمه
6.2.3. مساعدة الطالب على التعلم الذاتي
6.2.4. زيادة دافعية الطالب للتعلم