1. الشبه المثارة حول الشهادة
1.1. أن التمييز في الشهادة بين الرجل والمرأة ليست مطلقة وهي على أقسام
1.1.1. ١/ شهادة لايقبل شهادة المرأة وهي شهادة القصاص والحدود
1.1.2. ٢/شهادة المبايعة والمداينة وهي التي يطلب فيها شهادة رجلين او رجل وامرأتين
1.1.3. ٣/شهادة اللعان التي تتساوى شهادة الرجل وشهادة المرأة
1.1.4. ٤/شهادة الولادة واحقاق النسب للمولود والرضاعة كلها شهادات تنفرد بيها المرأة
1.2. ان المرأة انجبرت بمرأة أخرى اثناء الشهادة فهذا يقويها
2. رنيم جمال عبد العزيز عالية حسن عثمان 6G6
3. الشبه المثارة حول الحجاب
3.1. أولا : يدعي بعض دعاة التبرج والسفور بأن الحجاب تزمت في الدين والدين يسر
3.1.1. الجواب: ١/ان تعاليم الدين الإسلامي وتكاليفه جميها يسر لا عسر فيها
3.1.2. ٢/لابد من معرفة أن للمصلحة الشرعية ضوابط يجب مراعاتها وهي :أ/أن تكون هذه المصلحة مندرجة في مقاصد الشرع ب/الا تعارض هذه المصلحة النقل الصحيح ج/الاتعارض هذه المصلحة القياس الصحيح. د/الا تقوت هذه المصلحة مصلحة اهم منها او مساوية لها
3.2. ثانيا :الحجاب من عادات الجاهلية فهو تحلف ورجعية
3.3. الجواب:١/لقد ذم الله تعالى تبرج نساء الجاهلية ٢/اذا كانت النساء المسلمات راضيات بلباسهن فما الذي يضير التقدميين في ذلك ؟ ٣/ان الحضارة والتقدم كانت نتيجة أبحاث توصل اليها الإنسان بعقله ولم تكن بثوبه ومظهره
3.4. ثالثا:عفة المرأة في ذاتها لا في حجابها
3.4.1. الجواب :ان الله فرض الحجاب على المرأة محافظتا على عفة الرجال الذين قد تقع أبصارهم عليها.
3.5. رابعا:دعوى ان الحجاب من وضع الاسلام
3.5.1. الشبهة الرابعةالجواب: ١/ الحجاب كان معروفا بين العبرانيين الى ما بعد ظهور المسيحية ٢/ كان الرومان يسنون (قانون اوبيا) يحرم على المغالاة في الزينة. ٣/في الجاهلية كانت اخبار تستر المرأة العربية موفورة
3.6. خامسا : الاحتجاج بقاعدة تبدل بتبدل الزمان
3.6.1. الجواب : ١/حجاب المرأة حكم شرعي يتوجب فعلها الثواب وتركها العقاب ٢/ أن العادة اذا تغيرت استلزمت توافر شروط معينة لتطبيقه
3.7. سادسا:الحجاب يعطل نصف المجتمع
3.7.1. الجواب: ١/ان الأصل في المرأة ان تبقا في بيتها ٢/ ان حجاب المرأة للبحوث بينها وبين اكتساب المعارف والمعلوم ٣/ان خروج المرأة ومزاحمتها الرجل في أعماله هو الذي يعطل نصف المجتمع
4. الشبه المثارة حول تعدد الزوجات
4.1. ان نظام التعدد نظام اختياري ولا يكون الا برضى المرأة
4.2. يجب على الزوج وخاصتا المتدين الخوف من عدم العدل بين الزوجات
4.3. المساواة تختلف عن العدل بين الزوجات حيث ان الله امر بالعدل وليس بالمساوة بينهم
5. الشبه المثارة حول الولاية والقوامة على المرأة
5.1. الفوارق بين الرجل والمرأة على حد سواء
5.1.1. فوارق فكرية
5.1.2. فوارق فطرية
5.2. تقول الشبهة أن الاسلام قد سلب المرأة حريتها اذ جعل الرجل قواما عليها
5.2.1. الرد على الشبهة
5.2.1.1. ١/أن قوامة الرجل على المرأة في الاسلام لا تعني الاستبداد ولا القهر ولا الإذلال ولا التسخير .
5.2.1.2. ٢/ان المرأة في الاسلام غير ممنوعة من أن يكون لها استقلال اقتصادي
5.3. تعليلات الشبهة
5.3.1. ١/ان القوامة مشروطة بشرطين :الفضل والإنفاق وهذه الأسباب متوفرة في الرجل .
5.3.2. ٢/ إنما تخلفت في القدرة والكفاية بفعل الرجل وتخيره المرأة في خدمة مطالبه
5.3.3. ٣/قولهم ان البنت غدت سمة العار وأن يمكن أن تشتري حريتها بالمال .
5.4. القوامة في اللغة : من قام على الشئ . القوامة اصطلاحا: الأول القيم على القاصر الثاني القيم على الوقف. الثالث القيم على الزوجة
6. الشبه المثارة حول بعض النصوص الشرعية المتعلقة بالمرأة
6.1. أولا : شبهات حول النصوص القرآنية
6.1.1. الرد على الشبهة في آية ٥٧سورة النحل هو تنزيه الله عن أخذ الولد أصلا وإنما تخاطب العرب على حسب معتقداتهم المبدئية
6.1.2. الرد على الشبهة في آية ٣٦سورة آل عمران ان هذه الآية جاءت عن مريم وامها اَي ان ليس الذكر الذي طلبت كالأنثى التي وضعت اَي ان امر هذه الأنثى عظيم
6.1.3. الرد على الشبهة في آية ٢٢٨سورة البقرة يتبين ان الدرجة جاءت لصالح المرأة فهي تكريم للرجل وتشريف للمرأة
6.2. شبهات حول الأحاديث النبوية
6.2.1. شبهة شؤم المرأة الرد على الشبهة ان الطيارة مذمومة كلها وأنه ليس من النساء تضر او تنفع الا بإذن الله وقد يبتلي الله العبد بمرأة سيئة الخلق فيشرع له التخلص منها
6.2.2. شبهة نقصان عقل المرأة ودينها
6.2.2.1. اولا لا يمكن فهم هذا الحديث وعزله عن ايه الدين التي تضمن نصاب الشهادة
6.2.2.2. ثانيا جاء لفظ الأمام مسل م(قيام امرأة جزلة منهن)والجزلة هي صاحبة العقل الوافر فكيف تكون ناقصة عقل؟
6.2.2.3. ثالثا ان نقصان العقل والدين فسره رسول الله في الحديث وأما نقصان دينها فلأنها في حالة الحيض والنفاس تدعى الصلاة والصوم
7. الشبه المثارة حول الطلاق
7.1. ١/ان قبول الزوجين الارتباط الإسلامي يفرض عليهما الاتزام بأحكام الشرع
7.2. ٢/حصر الاسلام للطلاق في يد الزوج يعود لكونه المتضرر الاول من الطلاق من الناحية المادية
7.3. ٣/ان حصر الطلاق بيد الزوج يعود لمبدأ التستر الذي يدعوا اليه الاسلام
7.4. أسباب عدم حصرالطلاق بيدي القاضي؟. ١/الفشل في التقليل من نسب الطباق. ٢/ لجوء بعض المحاكم الغربية الى خفض نسب الطلاق برفض التطليق اذا لم يكن بسبب الزنا وهذا يجعل الزوجين يلفقان على بعضهما هذه التهمة
8. الشبه المثارة حول تأديب الزوجة
8.1. يستند بعض الداعون الي ابطال سيرة الضرب الموجودة في القرآن
8.1.1. الجواب : من عدالة الإسلام انه أورد العلاج لكل حالة من الحالات فتسلسل بالعقوبات حتى أنتها بالضرب لكن بشرط ان يكون غير مبرح والقصد منه التأديب والإصلاح