الزكاة وأحكامها على المذهب الشافعيّ من كتاب كفاية الأخيار في حلّ غاية الاختصار
1. حكم الزكاة
1.1. حكم الزكاة الوجوب والدليل على ذلك:
1.1.1. من القرآن قوله تعالى {وآتوا الزكاة{ [البقرة، الآية: 43]
1.1.2. ومن السنة: حديث (بني الإسلام على خمس) ومنها الزكاة
1.2. حكم من جحد وجوب الزكاة:
1.2.1. يكون كافرًا إلا إذا كان قريب العهد بالإسلام، فيُعرّف.
1.3. حكم من منعها وهويعتقد وجوبها:
1.3.1. أنها تُؤخَذُ منه قهرًا.
2. شروط وجوب الزكاة من الأموال
2.1. في المواشي ستة
2.1.1. الإسلام
2.1.2. الحرّية
2.1.3. الملك التامّ
2.1.4. بلوغ النصاب
2.1.5. الحول
2.1.6. السوم
2.2. في الأثمان خمسة
2.2.1. الإسلام
2.2.2. الحرّية
2.2.3. الملك التامّ
2.2.4. بلوغ النصاب
2.2.5. الحول
2.3. في الزروع ثلاثة
2.3.1. أن يكون مما يزرعه الآدميّون
2.3.2. أن يكون قوتًا مدّخرًا
2.3.3. أن يكون نصابًا
2.4. في الثمار أربعة
2.4.1. الإسلام
2.4.2. الحرّية
2.4.3. الملك التامّ
2.4.4. النصاب
2.5. في العروض التجارية
2.5.1. شروط وجوب الزكاة فيها مثل شروط الزكاة في الأثمان، وهي خمسة خمسة
3. أنواع الزكاة:
3.1. زكاة البدن، وهي زكاة الفطر.
3.1.1. شروط وجوب زكاة الفطر ثلاثة
3.1.1.1. الإسلام
3.1.1.2. غروب الشمس من آخر يوم من رمضان
3.1.1.3. وجود الفضل عن قوته وقوت عياله في ذلك اليوم
3.1.2. مقدار زكاة الفطر
3.1.2.1. صاع
3.2. زكاة المال
3.2.1. تجب الزكاة في خمسة أشياء:
3.2.1.1. المواشي
3.2.1.1.1. ويتكون الزكاة منها في ثلاثة أجناس:
3.2.1.2. الأثمان
3.2.1.2.1. تجب الزكاة فيها من شيئين:
3.2.1.3. الزروع
3.2.1.4. الثمار
3.2.1.4.1. تجب الزكاة منها في شيئين
3.2.1.5. عروض التجارة
3.2.2. محاضرة في الأموال التي تجب فيها الزكاة
4. تعريف الزكاة وسبب تسميتها بهذا الاسم:
4.1. لغة: النمو والبركة وكثرة الخير.
4.2. شرعا: اسم لقدر من المال مخصوص يُصرًف لأصناف مخصوصة بشرائط.
4.3. وسبب تسميها بذلك أن المال ينمو ببركة إخراجها ودعاء الآخذ، قال الله تعالى {وما آتيتم من زاكة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون} [الروم، الآية: 39]
5. أنصبة ما يجب في الزكاة
5.1. أنصبة الموشي
5.1.1. أنصبة الإبل
5.1.1.1. خمس، وفيها شاة
5.1.1.2. وفي العشر شاتان
5.1.1.3. وفي خمس عشرة ثلاث شياه
5.1.1.4. وفي عشرين أربع شياه
5.1.1.5. وفي خمس وعشرين بنت مخاض
5.1.1.6. وفي ست وثلاثين بنت لبون
5.1.1.7. وفي ست وأربعين حِقّة
5.1.1.8. وفي إحدى وستين جَذعة
5.1.1.9. وفي ست وسبعين بنتا لبون
5.1.1.10. وفي إحدى وتسعين حِقتان
5.1.1.11. وفي مائة وإحدى وعشرين ثلاث بنات لبون
5.1.1.12. ثم في كل أربعين بنت لبون، وفي كل خمسن حقة
5.1.2. أنصبة البقر
5.1.2.1. ثلاثون وفي تبيع
5.1.2.2. وفي أربعين مُسنّة
5.1.3. أنصبة الغنم
5.1.3.1. أربعون وفيها شاة
5.1.3.2. وفي مائة وإحدى وعشرين شاتان
5.1.3.3. وفي مائتين وواحد ثلاث شياه
5.1.3.4. ثم في كل مائة شاة
5.2. أنصبة الأثمان
5.2.1. نصاب الذهب
5.2.1.1. عشرون مثقال وفي ربع العشر، وهو نصف مثال
5.2.1.2. وفيما زاد فبحسابه
5.2.2. نصاب الفضة
5.2.2.1. مائتا درهم وفيها ربع العشر، وهو خمسة دراهم
5.2.2.2. وفيما زاد فبحسابه
5.3. أنصبة الزروع والثمار
5.3.1. خمسة أوسق، قدرها ألف وستمائة رطلٍ بالبغداد
5.3.2. وفيما زاد فبحسابه
5.4. أنصبة العروض التجارية
5.4.1. وتقوم عروض التجارة عند آخر الحول بما اشتريت به، ويخرج من ذلك ربع العشر
6. أصناف أهل الزكاة ثمانية
6.1. الفقراء
6.2. المساكين
6.3. العاملون
6.4. المؤلفة قلوبهم
6.5. الأرقاء
6.6. الغارمون
6.7. في سبيل الله تعالى
6.8. ابن السبيل
7. من هم الذين لا يجوز دفع الزكاة إليهم؟
7.1. هم خمسة
7.1.1. الغني بمال أو كسب
7.1.2. العبد
7.1.3. بنو هاشم وبنو المطلب
7.1.4. من تلزم المزكّيَ نفقتُه، فهؤلاء لا تدفع إليهم الزكاة باسم الفقراء والمساكين
7.1.5. الكافر