1. تقشير الوجه وهو إزالة خلايا أو طبقات معنية من الجلد، لحثه على إنتاج: خلايا أو طبقات جديدة خالية من المشاكل التي يراد علاجها مثل التصبغات والندب والتجاعيد
1.1. اشهر عمليات التجميل بالتقشير استعمال الكريمات. التنعيم الكرستالي. التقشير الكيميائي وله ثلاث حالات حسب عمق التقشير وهو سطحي، ومتوسط، وعميق.
2. عمليات إزالة تجاعيد البشرة
2.1. حقن الكولاجين حقن الدهون حقن البوتكس
3. تكبير باقي اعضاء الجسم
4. تكبير او نفخ الخدود
5. عمليات شد الوجه
5.1. وتجرى هذه العمليات تحت التخدير الموضعي أو الكامل وقد يرافق هذه العملية جراحات أخرى كشفط الدهون أسفل الذقن وشد الصدغين والجبين ورفع الجفون
6. عملية تكبير بعض الأعضاء أو تصغيرها
6.1. الأولى : أن تكون علاجا لحوادث أو إصابات طارئة ،وكذا لو كان في الشفتين عيب ظاهر يتسبب في تشوه ملحوظ وهذه الحالة حكمها الجواز لما يلي : .1 أن في تشوه الشفتين ضررا حسيا ومعنويا ، أما الضرر الحسي فيكمن في الخلل الوظيفي الذي يصيب الشفة بسبب قطعها أو جزء منها ، بحيث يؤثر على الأكل والنطق ، أما الضرر المنوي فيكمن في الشكل المشوه للشفتين والوجه .2 أن هذه العمليات يراد منها إصلاح العيوب وأما التجمل فيأ تبعا وفيها إعادة الخلقة إا أصلها . الثانية : أن تكون تجميلا للشفة للظهور بمظهر أجمل وحكمها التحرإ لما يلي : .1 انها تجرى لعضو صحيح في خلقة معهودة ويقصد منها الحصول على مزيد من الحسن فهي من تغيير خلق الله المحرم .2 أن هذه الجراحة لا ولو من المضاعفات والأضرار .3 أن الغالب إجراؤها تقليدا لنساء يظهرن في وسائل الإعلام ويعد ذل من التشبه بالكفار والفساق
6.1.1. ختل الحكم في إجرائها بحسب الغرض منها، ولها حالتان: الحالة الأولى: إجراء العملية لأغراض ترميمية: وذل عند الإصابة ببعض الأمراض كالشلل، أو عند التعرض للحوادث، وأو كون العضو كبيرا أو صغيرا جدا بحيث يسبب أثرا نفسيا غير متوهم لصاحبه. الحك : العملية في هذه الحالة جائزة؛ لإزالة الضرر التشوه وإصلاح العيوب؛ ومن إزالة الضرر إزالة الضرر النفسي.
6.1.2. الحالة الثانية: إجراء العملية لمجرد التحسين والتجميل، وفي هذه الحالة لا تجوز؛ لعموم النصو التي تنهى عن ذل كما سبق.
7. شفط الدهون وشد البطن
7.1. العمليات ذات الأثر السطحي المؤقت. وهي إزالة التجاعيد بالمستحضرات الطبية كالكريمات والدهانات والتقشير الكيميائي السطحي والتنعيم الكريستالي
7.1.1. مباحة
7.2. لعملية شفط الدهون وشد البطن حالتان حسب الغرض من إجرائها
7.3. العمليات ذات الأثر العميق الاي يمتد لمدة زمنية طويلة كبقية أنواع التقشير، وعمليات إزالة التجاعيد بالحقن، وعملية شد الوجه، والحكم في هذا القسم ختل باختلاا الداعي لإجراء العملية
7.3.1. الحالة الأولى: الإصابة بالتجاعيد بصورة غير معتادة. كما إذا أصيب بها الصغير في السن بسبب مرض، أو وراثة، أو
7.3.2. قلة النوم، أو عدم استقرار وزنه، أو نحو ذل من الأسباب وذهب إا جواز هذه العمليات أكثر المعاصرين ومما استدلوا به:
7.3.3. .1 أن الإصابة بالتجاعيد في الوجه في هذه الحالة ليست أمرا معتادا بل يعد من العيب والتشوه غير المعهود، فتكون
7.3.4. إزالته بعحدى العمليات التجميلية من باب الحاجة العلاجية.
7.3.5. .2 أن هذا النوع من التجاعيد غير المعهودة فصل منها ضرر للجلد إضافة إا ما يؤدي إليه مظهر الوجه من الضرر
7.3.6. النفسي، وإزالة الضرر جائزة.
7.3.7. .3 أن هذا الن وع من العمليات لا يشمل على تغيير خلق الله قصدا . وإنَّا فيه إعادة لأصل الخلقة المعتادة.
7.3.8. الحالة الثانية: الإصابة بالتجاعيد بصورة معتادة . كما إذا ظهرت نتيجة الكبر في السن، وللعلماء المعاصرين في ذل
7.3.9. القو الأو : الجواز إذا كانت مأمونة العاقبة، وثبت خلوها من الضرر، واستدلوا:
7.3.10. 1 ليس فيه تدليس ولاغش.
7.3.11. 2 ليس فيها عبث ولا تغيير لخلق الله.
7.3.12. 3 ليس فيها طلبا للزينة وإنَّا إرجاع لأصل الخلقة.
7.3.13. القول الثاني يرى يحرم اجراء هذه العمليات