اختصار علوم الحديث

1. غلاف الكتاب

1.1. التحقيق

1.2. دار النشر

2. جدول مختصر

2.1. علوم الحديث

3. من النوع الثاني عشر حتى النوع الثاني والعشرون

3.1. التدليس

3.1.1. أقسامه

3.1.1.1. تدليس الاسناد

3.1.1.1.1. تعريفه

3.1.1.1.2. أنواعه

3.1.1.1.3. حكمه

3.1.1.2. تدليس الشيوخ

3.1.1.2.1. تعريفه

3.1.1.2.2. حكمه

3.2. الشاذ

3.2.1. تعريفه

3.2.1.1. عند الشافعي وحفاظ الحديث

3.2.1.1.1. ليس الشاذ أن يروي الثقه مالا يروي غيره انما الشاذ أن يروي الثقه حديثا يخالف ماروى الناس/ أن الشاذ ماليس له الا اسناد واحد يشذ بذلك شيخ ثقه كان أو غير ثقة فما كان عن غير ثقة فمتروك لا يقبل وماكان عن ثقة يتوقف فيه ولا يحتج به.

3.2.1.2. عند الحاكم

3.2.1.2.1. هو الحديث الذي ينفرد به ثقة من الثقات وليس له أصل بمتابع لذلك الثقة.

3.2.2. أقسامه

3.2.2.1. الفرد المخالف

3.2.2.2. ماليس في راويه ما يوجب جبرا لما في التفرد والشذوذ من النكارة والضعف

3.3. المنكر

3.3.1. عند البرديجي

3.3.1.1. هو الحديث الذي ينفرد به الرجل ولا يعرف متنه الا من غير روايته لا من الوجه الذي رواه منه ولا من وجه آخر أطلق البرديجي ذلك ولم يفصل.

3.3.2. مثاله

3.3.2.1. مارواه ابن أبي حاتم من طريق"حبيب بن حبيب عن أبي اسحاق بن العيزار عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم"من أقام الصلاة وآتى الزكاة وحج وصام وقرى الضيف دخل الجنة" قال أبو حاتم :منكر لأن غيره من الثقات رواه عن أبي اسحاق موقوفا. وهو المعروف.

3.4. الاعتبار والمتابعات والشواهد

3.4.1. الاعتبار

3.4.1.1. أن يروي حماد بن سلمه حديثا لم يتابع عليه عن ايوب عن ابن سيرين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

3.4.2. المتابعات والشواهد

3.4.2.1. أن يروي ذ لك الحديث بعينه عن أن أيوب غير حماد ،فهذه متابعه تامه.فإن لم يروه أحد غيره عن أيوب لكن رواه بعضهم عن ابن سيرين أو عن أبي هريرة أو رواه غير أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .

3.5. زيادة الثقات وحكمها

3.5.1. أنواعها

3.5.1.1. زيادة فيها مخالفة لما رواه الثقات

3.5.1.1.1. حكمها

3.5.1.2. زيادة ليس فيها مخالفة ولا منافاة لما رواه غيره

3.5.1.2.1. حكمها

3.5.1.3. مايقع بين هاتين المرتبتين كزيادة لفظه في حديث لم يذكرها سائر من روى الحديث

3.5.1.3.1. حكمها

3.6. الأفراد

3.6.1. أقسامه

3.6.1.1. تفرد مطلق

3.6.1.2. تفرد بالنسبة لشيء معين

3.6.1.2.1. مثل

3.7. المعلل

3.7.1. تعريفه

3.7.1.1. هو الحديث الذي اطلع فيه على عله تقدح في صحته مع أن ظاهره السلامه منها.

3.7.2. بم يستدل عليها

3.7.2.1. تفرد الراوي أو مخالفته غيره مع قرائن تنضم الى ذلك 1-ارسال في الموصول. 2-وقف في المرفوع. 3-دخول حديث في حديث. 4-أو وهم واهم بغير ذلك بحيث يغلب على ظنه ذلك فيحكم به أو يتردد فيتوقف فيه. وكل ذلك مانع من الحكم بصحته ان وجد.

3.7.3. موقعها

3.7.3.1. في الاسناد

3.7.3.2. في المتن

3.8. المضطرب

3.8.1. تعريفه

3.8.1.1. عند ابن الصلاح

3.8.1.1.1. هو الحديث الذي تختلف الرواية فيه فيرويه بعضهم على وجه وبعضهم على وجه مخالف له.

3.8.1.2. عند نور الدين عتر

3.8.1.2.1. الحديث الذي يروى من قبل راو واحد أو أكثر على أوجه مختلفه متساويه لا مرجح بينهما ولا يمكن الجمع.(

3.8.2. حكمه

3.8.2.1. موجب ضعف الحديث لاشعاره بأنه لم يضبط.

3.9. المدرج

3.9.1. تعريفه

3.9.1.1. لغة

3.9.1.1.1. جعل شيء بطي شيء آخر

3.9.1.2. اصطلاحا

3.9.1.2.1. ماذكر ضمن الحديث موصولا دون فصل ، وليس منه.

3.9.2. أقسامه

3.9.2.1. مدرج المتن

3.9.2.2. مدرج الاسناد

3.9.3. حكمه

3.9.3.1. لا يجوز تعمد شيء من الادراج

3.10. الموضوع

3.10.1. تعريفه

3.10.1.1. المختلق المصنوع.

3.10.2. حكمه

3.10.2.1. لا تحل روايته لأحد علم حاله في أي معنى الا مقرونا ببيان وضعه.

3.10.3. بم يعرف الوضع

3.10.3.1. 1-اقرار الواضع

3.10.3.2. 2-مايتنزل منزلة اقراره

3.10.3.3. قرينه في الراوي أو المروي كركاكة الألفاظ والمعنى

3.11. المقلوب

3.11.1. تعريفه

3.11.1.1. لغة

3.11.1.1.1. صرف الشيء عن وجهه

3.11.1.2. اصطلاحا

3.11.1.2.1. الحديث الذي أبدل فيه راويه شيئا بآخر في السند أو المتن سهوا أو عمدا

3.11.2. مثاله

3.11.2.1. حديث مشهور عن سالم جعل عن نافع ليصير بذلك غريبا مرغوبا فيه

4. من النوع الأول حتى الحادي عشر

4.1. الصحيح

4.1.1. هو الحديث المسند الذي اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله الى منتهاه وسلم من الشذوذ والعله.

4.2. الحسن

4.2.1. عند الخطابي

4.2.1.1. هو الحديث المسند الذي اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله الى منتهاه وسلم من الشذوذ والعله.

4.2.2. عند الترمذي

4.2.2.1. أن لايكون في اسناده راو متهم بالكذب ولا يكون حديثا شاذا، ويروى من غير وجه

4.2.3. عند المتأخرين

4.2.3.1. الحديث الذي فيه ضعف قريب محتمل ويصلح للعمل به

4.3. الضعيف

4.3.1. تعريفه

4.3.1.1. هو الحديث الذي لم تجتمع فيه صفات الحديث الصحيح وصفات الحديث الحسن.

4.3.2. أنواعه

4.3.2.1. المعضل المنقطع المرسل المقلوب المضطرب المعلل الشاذ الموضوع

4.4. المسند

4.4.1. عند أهل الحديث

4.4.1.1. ما اتصل اسناده من راويه الى منتهاه وأكثر ما يستعمل فيما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم خاصه دون ماجاء عن الصحابه وغيرهم.

4.4.2. عند ابن عبدالبر

4.4.2.1. مارفع عن النبي صلى الله عليه وسلم خاصه وقد يكون متصلا وقد يكون منقطعا

4.4.3. عند قوم

4.4.3.1. المسند لا يقع الا على مااتصل مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم.

4.5. المتصل

4.5.1. تعريفه

4.5.1.1. هو الذي اتصل اسناده فكل راوي سمع ممن فوقه حتى ينتهي الى منتهاه

4.5.2. عند الاطلاق

4.5.2.1. يقع على المرفوع والموقوف

4.5.3. المتصل الموقوف

4.5.3.1. (مالك عن نافع عن ابن عمر عن عمر قوله)

4.5.4. المتصل المرفوع

4.5.4.1. مالك عن سالم عن ابن شهاب عن سالم بن عبدالله عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

4.6. المرفوع

4.6.1. تعريفه

4.6.1.1. 1-ما أضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم خاصه. 2-قال أبو بكر بن ثابت "المرفوع ماأخبر به الصخابي عن قول الرسول صلى الله عليه وسلم أو فعله فخصصه بالصحابي فيخرج به مرسل التابعي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

4.7. الموقوف

4.7.1. تعريفه

4.7.1.1. هو ما يروى عن الصحابة رضوان الله عنهم من أقوالهم وأفعالهم موقوفا عليهم دون أن يتجاوزهم للنبي صلى الله عليه وسلم.

4.7.2. عند الخرسانيين

4.7.2.1. أبو القاسم الفوراني منهم من بلغنا عنه الخبر مايروى عن النبي صلى الله عليه وسلم والأثر ما يروى عن غيره

4.8. المقطوع

4.8.1. تعريفه

4.8.1.1. ماجاء عن التابعين موقوفا عليهم من أقوالهم وأفعالهم

4.8.2. معنى آخر

4.8.2.1. عند الشافعي والطبراني يريد بالمقطوع غير الموصول

4.9. المرسل

4.9.1. تعريفه

4.9.1.1. مخصوص بالتابعي

4.9.2. مثاله

4.9.2.1. مارويناه عن عبدالرزاق عن سفيان الثوري عن أبي اسحاق عن زيد بن يثيع عن حذيفه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"إن وليتموها أبا بكر فقوي أمين..ح"منقطع في موضعين *لأن عبدالرزاق لم يسمعه من الثوري وانما سمعه من النعمان بن أبي شيبة الجندي عن الثوري ولم يسمعه الثوري من أبي اسحاق انما سمعه من شريك عن أبي اسحاق.

4.10. المنقطع

4.10.1. أقوال العلماء فيه

4.10.1.1. ما انقطعاسناده قبل التابعي (الصواب قبل الصحابي) وفيه راو لم يسمع ممن فوقه والساقط بينهما غير مذكور لا معينا ولا مبهما

4.10.1.1.1. مثاله

4.10.1.2. -منه الاسناد الذي ذكر فيه بعض رواته بلفظ مبهم نحو رجل أو شيخ أو غيرهما.

4.10.1.2.1. مثاله

4.10.1.3. ماذكره ابن عبدالبر وهوأن المرسل مخصوص بالتابعين والمنقطع شامل له ولغيره وهو عنده كل مالا يتصل اسناده سواء كان يعزى الى النبي صلى الله عليه وسلم أو الى غيره.

4.10.1.4. أن المنقطع مثل المرسل وكلاهما شاملان لكل مالا يتصل اسناده وهذا هو المذهب الأقرب. وصار اليه طوائف من الفقهاء وغيرهم.واليه ذهب الخطيب الا انه أكثر مايستعمل الارسال فيما رواه التابعي عن النبي صلى الله عليه وسلم واكثر مايوصف بالانقطاع مارواه من دون التابعي عن الصحابي ،مثل:مالك عن ابن عمر.

4.10.1.5. منه ما حكاه الخطيب عن بعض أهل العلم بالحديث أن المنقطع مارواه من دون التابعي من قوله أو فعله موقوفا عليه. وهذا غريب بعيد.

4.11. المعضل

4.11.1. تعريفه

4.11.1.1. عباره عما سقط من اسناده اثنان فصاعدا

4.11.2. مثاله

4.11.2.1. مارويناه عن عبدالرزاق عن سفيان الثوري عن أبي اسحاق عن زيد بن يثيع عن حذيفه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"إن وليتموها أبا بكر فقوي أمين..ح"منقطع في موضعين *لأن عبدالرزاق لم يسمعه من الثوري وانما سمعه من النعمان بن أبي شيبة الجندي عن الثوري ولم يسمعه الثوري من أبي اسحاق انما سمعه من شريك عن أبي اسحاق.

5. المؤلف

5.1. الترجمة

5.1.1. الامام أبو عمرو عثمان بن عبدالرحمن الشهرزوري

5.1.2. ولد سنة 577هـ وتوفي سنة 643هـ