1. التفكير الاستقرائي أو الاستنباطي( هيلدا تابا )
1.1. قامت العالمة الأمريكية هيلدا تابا بتطوير طريقة الاستقراء المعروفة، حيث قامت بالبحث عن التحسينات التي تمكنها من زيادة فاعلية تلك الطريقة. فقامت أولاً بالاعتماد على ثلاث فرضيات و هي:
1.1.1. أن القدرة على التفكير هي مهارة يمكن تعلمها.
1.1.2. أن التفكير هو عملية تفاعل نشط بين إدراك التلميذ و المادة الدراسية.
1.1.3. إن تقدم التفكير يتم بالتدريج المنطقي المنظم للمادة الدراسية و معلوماتها
1.2. مراحل التطبيق:
1.2.1. تشكيل المفهوم
1.2.1.1. تعيين و ترقيم المعلومات و البيانات
1.2.1.2. تجميع و تبويب البيانات حسب تشابهها
1.2.1.3. تطوير و تسمية فئات خاصة لكل مجموعة
1.2.2. تفسير المعلومات: تضم هذه المرحلة الإدراكية ثلاث عمليات:
1.2.2.1. تعيين العناصر أو المجموعات الرئيسية للبيانات
1.2.2.2. إيجاد علاقة العناصر أو المجموعات الرئيسية بعضها ببعض، و تحديد الروابط السببية فيما بينها
1.2.2.3. تطوير المبادىء و التعميمات
1.2.3. تطبيق المبادئ و التعميمات
1.2.3.1. تنبؤ النتائج
1.2.3.2. توضيح و دعم التنبؤات
1.2.3.3. إثبات و برهنة التنبؤ بالبحث و الاستقصاء و الأمثلة الواقعية.
1.2.4. شروط التطبيق
1.2.4.1. تدريج المعلم للمعلومات و الخبرات المطـلوبة من الخاص إلى العام و من البسيط إلى المركب.
1.2.4.2. توفـر معلومـات كافيـة يستطيـع المعلـم و التلاميـذ من خلالـها استقـراء العلاقـات
1.2.4.3. استعمال المعلم لأسئلة واضحة و مفيدة متسلسلة في طبيعتها، فيما يسمى بالأسئلة المثيرة
1.2.4.4. التعاون بين المعلم و تلاميذه أثناء عملية الاستقراء،
2. التفكير الجانبي( إدواررد دي بونو)
2.1. التفكير الجانبى بأنه " استخدام المعلومات وتوظيفها للوصول إلى الابداع ، و اعادة بناء الافكار الداخلية " .
2.2. التفكير الجانبي يولد مئات الأفكار التى نختار منها بالتفكير التقاربى أفكار متميزة ، و لولا الأفكار الغير مجدية لما توصلنا للفكرة المجدية
2.3. التفكير الجانبي له فوائد كبيرة في توسع رقعة الخيال والتفكير بالاحتمالات الكثيرة، لذلك فهو ينمي العقل بالتجاه التفكير الموسع، ويعبر هذا النوع من التفكير أساسأ في تنمية مهارات الذكاء بشكل كبير .
2.4. أساليب التفكير الجانبي
2.4.1. توليد البدائل : •التوصل لحلول أفضل يتطلب توفير المزيد من الاختيارات في البداية
2.4.2. مراجعة الافتراضات : •رغم أننا ينبغي أن نفترض أن الكثير من الأشياء تعمل بصورة طبيعية فإن عدم مراجعتنا لافتراضاتنا تجعلنا محصورين فيما نفكر فيه.
2.4.3. التشبيه : •وهو محاولة رؤية التشابه بين المواقف حتى تلك التي تظهر متباينة ومختلفة تماما عن بعضها البعض وهذا ما يفعله المبدعون عند نقلهم فكرة من مجال إلى مجال مختلف
2.4.4. التفكيرالمعكوس: • اعكس رؤيتك لشيء ما، أي انظر إليه من زاوية مناقضة، وسيذهلك ما ينمحه لك من أفكار
2.4.5. إيجاد الفكرة المسيطرة : •وهذه ليست مهارة يسهل إجادتها، ومع ذلك فإنها مهمة جدا لتحديد المهم في عرض تقديمي أو حوار أو في تلخيص كتاب ...
2.4.6. العصف الذهني : • لا يعتبر تفكيرا جانبيا في حد ذاته، ولكنه يتيح للتفكير الجانبي أن يظهر.
3. مدارس بدون تربية (كارل بيريتير)
3.1. تركز المدارس على تعليم مهارات القراءة و الكتابة و الحساب
3.2. النمو الشخصي للطالب ينبغي أن يترك للآباء
3.3. أنواع التعلم المرفوضة
3.3.1. التطبيق المباشر
3.3.2. المعرفة الأولية
3.3.3. التعلم الشخصي
3.4. بعض مهارات التفكير
3.4.1. اكتشاف النمط
3.4.2. التخمين البارع
3.4.3. التصنيف
3.5. يتميز التدريب عند بيريتير
3.5.1. وسيلة لتوفير النشاط المرغوب
3.5.2. يبتعد عن بقية الحياة وله معياره الخاص
3.5.3. تكون مسؤولية الفرد محددة تحديداً تاماً
4. التفكير القياسي ( دافيد أوزبيل )
4.1. كانت الفكرة الأساسية في نظرية اوزوبل هي التعلم ذو المعنى والذي يحدث عندما ترتبط المعلومات الجديدة بوعي وإدراك من المتعلم بالمعلومات الموجودة لديه فعلا في بنيته المعرفية .
4.2. المفاهيم الأساسية لاوزوبل
4.2.1. االتعلم ذو معنى : يعد من المفاهيم الرئيسة في نظرية اوزوبل حيث يقوم المتعلم في هذا النوع من التعلم ببذل جهد واع لربط المعلومات الجديدة بالمعلومات الموجودة في البنية المعرفية له
4.2.2. البنية المعرفية : هي إطار تنظيمي للمعرفة المتوفرة عند الفرد في الموقف الحالي وهذا الإطار يتألف من الحقائق والمفاهيم والمعلومات والتعميمات والنظريات والقضايا التي تعلمها الفرد ويمكن استدعائها واستخدامها في الموقف التعليم المناسب
4.2.3. -المنظم المتقدم : وهو المعلومات التي يمهد بها المعلم للموضوع الجديد المراد تعليمه , ويجب أن يتصف المنظم المتقدم بالعمومية والشمولية والتجريد
4.2.3.1. المنظم المتقدم الشارح : ويستخدم المعلم هذا النوع عندما تكون المعلومات المراد تعليمها للطلاب جديدة وغير مألوفة لديهم أو عندما يجد المتعلم صعوبة في ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات الموجودة في بنيته المعرفية وبذلك يعمل المنظم الشارح كجسر للربط بين المعلومات الجديدة والمعلومات المتوفرة لدى المتعلم
4.2.3.2. المنظم المتقدم المقارن : يستخدم المعلم هذا المنظم المتقدم عندما تكون المعلومات المراد تعليمها مألوفة نسبيا للمتعلم أو مرتبطة بالمعلومات الموجودة في بنيته المعرفية .
4.2.4. التمايز التدريجي : حيث يرى انه يمكن تحليل أي فرع من فروع العلم إلى مفاهيم , وهكذا يمكن ترتيبها هرميا من المفاهيم الرئيسية في قمة الهرم إلى المفاهيم الأساسية التي تليها , ثم المفاهيم الفرعية أسفل الهرم .
4.2.5. لتوفيق التكاملي : وهو عملية تكوين علاقات جديدة بين مجموعات مترابطة من المفاهيم وبالتالي ينتج عن هذه العملية معان جديدة لهذه المفاهيم
4.2.6. التنظيم المتسلسل : التنظيم المتسلسل الهرمي يقصد به تنظيم البنية المعرفية في ذهن المتعلم كان يبدأ الترتيب من الأعم للأخص .... وهكذا
5. حل المشكلات ( فلويد روبنسون)
5.1. حل المشكلات تعتمد على تحفيز الطلاب على التحليل و التفكير وطرح البدائل أو الفرضيات واختبارها
5.2. مخطط روبنسون لنمو قدرات التفكير
5.2.1. المستوى الأدنى ( القدرات العقلية الأولية )الملاحظة التسلسل التطابق
5.2.2. المستوى الأول عند دخول المدرسة ( ينتقل التركيز إلى مهارات الاكتشاف )فك رموزالكتابة و العد
5.2.3. المستوى الثاني في عمر الحادية عشر ( حل المشكلات )
5.3. مهارات البحث عند روبنسون
5.3.1. تفكير منطقي كمي
5.3.2. تفكير سببي
5.3.3. اتخاذ قرار
5.4. المهارات المتكاملةلحل المشكلات
5.4.1. تحديد السؤال
5.4.2. تحديد البدائل
5.4.3. جمع المعلومات
5.4.4. إضافة وتركيب المعلومات
5.4.5. اختيار بديل