1.1. 1- الانفجار المعرفي وتغير المعارف المستمر وهذا يتطلب من المعلم أن يكون على دراية تامة بكل المستجدات، خاصة فيما يتعلق بالمناهج الدراسية فالمعرفة التربوية في تغير وتطور دائم. 2- الثورة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات والتي أدت إلى أن يكون العالم مدينة صغيرة تنتقل فيها المعارف الجديدة والمتطورة بسرعة هائلة. 3- التقنيات التربوية، وما يستجد على العملية التعليمية من تقنيات حديثة تتطلب من المعلم تطوير طرق وأساليب تدريسه، وتجديد معلوماته. التغيرات في البيئة التعليمية -والتي تحدث نتيجة لسرعة التنمية التكنولوجية-، ومنها: تطوير المناهج، التنوع في جودة الطلاب والمعلمين، 4- تغير أدوار المدرسة، إشباع التوقعات المختلفة للمتعلمين وأولياء الأمور والرأي العام، وجود مبدأ المحاسبية المستمرة للجميع
2. مبادئ التطوير المهني المستمر:
2.1. 1- الواقعية
2.2. الغرضية
2.3. المتابعة والتقويم
2.4. الاختيارية
2.5. الانسانية
2.6. الدمج
2.7. تحسين الاداء
2.8. الدافعية
2.9. التعاونية
2.10. الاستمرارية
2.11. التكامل
3. دعائم التطوير المهني المستمر:
3.1. التعلم للمعرفة
3.2. التعلم للعمل
3.3. التعلم للتعايش مع الاخرين
3.4. تعلم المرء لتفتح شخصيته
4. تعريفه:
4.1. عملية طويلة المدى تبدأ من التخرج وحتى نهاية الخدمة، تتضاعف فيها الجهود البشرية والإمكانات المادية بهدف تحسين أداء المعلمين الممارسين داخل الفصول، وزيادة نموهم في الجوانب المعرفية والمهارية والسلوكية."(عامر، 2012)
5. اهميته :
5.1. 1-إكساب المعلمين المعلومات اللازمة للتعامل مع مستحدثات تكنولوجيا التعليم والتعلم واستخدامها في التعلم الذاتي والمستمر. 2-يبقي المعلم على اطّلاع بالتطورات الحديثة في تقنيات التعليم وطرق التدريس، وتوظيفها والاستفادة منها. 3-مسايرة المستجدات في نظريات التعليم والتعلم والعمل على تطبيقها لتحقيق فعالية التعلم. 4-العمل على تعميم مبدأ التعلم التعاوني، وترسيخ مبدأ التعلم المستمر، والاعتماد على أساليب التعلم الذاتي.
