1. الدرس الأول
1.1. تعريف الثقافة
1.1.1. لغة
1.1.1.1. الحذق والفطنة
1.1.1.2. الإدراك والظفر
1.1.1.3. التقويم والتهذيب
1.1.1.4. سرعة اخذ العلم
1.1.2. اصطلاحا
1.1.2.1. اختلف العلماء وهنا بعض التعريفات:
1.1.2.2. تعريف مالك بن نبي (الثقافة هي مجموعة من الصفات الخلقية والقيم الاجتماعية التي تؤثر في الفرد منذ ولادته وتصبح لا شعوريا العلاقة التي تربطو سلوكه بأسلوب الحياة في الوسط الذي ولد فيه).
1.1.2.3. تعريف ادوارد تايلور (الثقافة هي ذلك الكل المركب الذي يشتمل على المعرفة والعقائد والفن والاخلاق والقانون والعرف والعادات الاخرى التي يكتسبها الانسان من حيث هو عضو في المجتمع).
1.1.2.4. تعريف مجمع اللغة العربية(الثقافة هي العلوم والمعارف والفنون التي يتطلب الحذق فيها).
1.2. المصطلحات الكبرى ذات الصلة بالثقافة
1.2.1. العلم
1.2.1.1. لغة:العلم نقيض الجاهل وعلم الامور وتعلمه: اتقنة
1.2.1.2. اصطلاحا: العلم هو المسائل المضبوطه بجهة ووحدة موضوعية واضحة.
1.2.2. الدين
1.2.2.1. لغة
1.2.2.1.1. الجزاء والحساب
1.2.2.1.2. العادة والشأن
1.2.2.1.3. الطاعة والانقياد
1.2.2.1.4. مايتدين به الإنسان
1.2.2.2. اصطلاحا
1.2.2.2.1. هو وضع إلهي سائق لذوي العقول السليمة الى الإصلاح في الحال والفلاح في المال.
1.2.3. الحضارة
1.2.3.1. لغة: الحظر خلاف البدو والحاضر: المقيم في المدن والقرى.
1.2.3.2. اصطلاحا:جملة مظاهر الرقي العلمي والفني والأدبي والاجتماعي التي تنتقل من جيل إلى جيل.
2. الدرس الثالث
2.1. مفهوم المعاصرة
2.1.1. معايشة الحاضر بالوجدان والسلوك والآفاده من كل منجزاته العلميه والفكريه وتسخيرها لخدمة الانسان ورقيه .
2.2. مفهوم الهويه الثقافية
2.2.1. هي مجموعه الملامح الثقافيه الاسلاميه التي تميز كل امه.
2.3. مفهوم النظام العالم الجديد (العولمه)
2.3.1. المستجدات والتطورات التي بقصد او بدون قصد الى دمج سكان العالم في مجتمع عالمي واحد دون اعتبار للأنظمه والحضارات والثقافات والقيم القائمة في العالم
2.4. عوامل القوه في الثقافه الاسلاميه
2.4.1. مصدرها الاساسي في الوحي الرباني
2.4.2. عمقها التاريخي و ثراؤها الحضاري
2.4.3. القدرة على جمعها بين الثبات والتطور
2.4.4. نظرتها الشموليه و توازنها المعتدل
2.4.5. توافقها مع العقل والفطرة والعلم
2.4.6. انسانية أصولها و أخلاقية مبادئها
2.5. علاقة الثقافة الاسلاميه بالثقافات الاخرى
2.5.1. علاقة الثقافه الاسلاميه بالنهضة الاوروبية
2.5.2. علاقة الثقافة الاسلامية بالثقافه الغربيه المعاصرة
2.5.2.1. الموقف الاول الصدر والاعراض
2.5.2.2. الانفتاح والانهيار
2.5.2.3. الاستفادة والانتقاء
3. الدرس الثاني
3.1. معنى الثقافة
3.1.1. لا يوجد تعريف محدد متفق عليه لعدة أسباب منها:
3.1.1.1. أن كلمة الثقافة من الألفاظ المعنوية التي يصعب تحديدها.
3.1.1.2. أن كلمة الثقافة ذات أبعاد كبيرة.
3.1.1.3. أن علماء العربية والإسلام لم يستعملوا كلمة الثقافة بالمعنى الواسع ولَم يؤسسوا علما مستقلا يسمى الثقافة.
3.1.2. تعريف الثقافة
3.1.2.1. جملة العقائد والتصورات والأحكام والتشريعات والمبادئ والقيم والعادات والعلوم والمعارف التي تشكل شخصية الفرد وهويته وفق اسس الاسلام وضوابطه.
3.1.2.2. العلم بمناهج الاسلام الشمولي في القيم والنظم والفكر ونقدالتراث الانساني فيها.
3.1.2.2.1. شرح المفردات:
3.1.2.2.2. العلم: هو الإدراك المبني على أدلة يرتفع بها عن المعرفة الظنية.
3.1.2.2.3. مناهج الإسلام: هو طريق الإسلام ومنهجه الذي جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم من ربه المستمر إلى يوم القيامة.
3.1.2.2.4. الشمولي: الكلي المترابط.
3.1.2.2.5. القيم: هي القواعد التي تقوم عليها الحياة الإنسانية.
3.1.2.2.6. النظم: هي مجموعة من المبادئ والأعراف والتشريعات التي تحدد للإنسان منهج حياته.
3.1.2.2.7. الفكر: هو عمل العقل ونتاجه.
3.1.2.2.8. نقد التراث الإنساني فيها: فحصه وتقويمه إيجاباً وسلباً في مجالات القيم والنظم والفكر، ومواجهة ما يخالف الإسلام فيها.
3.2. خصائص الثقافة
3.2.1. الشمولية
3.2.2. الربانية
3.2.3. العموم والعالمية
3.3. التوازن
3.4. مصادر الثقافة الإسلامية
3.4.1. المصادر الشرعية
3.4.1.1. القرآن الكريم
3.4.1.2. السنة النبوية
3.4.1.3. الاجماع
3.4.1.4. القياس
3.4.2. المصادر المعرفية
3.4.2.1. التاريخ الإسلامي
3.4.2.2. اللغة العربية
3.4.2.3. الخبرات الإنسانية النافعة
3.5. أهداف دراسة الثقافة الإسلامية
3.5.1. إبراز النظرة للإسلام.
3.5.2. تعميق انتماء المسلم إلى الإسلام.
3.5.3. جعل صلته بدينة صلة إيمان حي.
3.5.4. تحصينه اعتقادا، وفكراً، وسلوكاً من التعيارات الفكرية.
3.5.5. تجلية موقف الإسلام من قضايا العصر.
3.5.6. بيان تفوق الإسلام وسموه على المذاهب الإنسانية والأديان الوضعية.
3.5.7. إعطاء صورة وافية رسالة الإسلام.
3.5.8. دراسة الاتجاهات الإصلاحية، والتجديدية السائدة في العالم الإسلامي.
3.6. أهمية الثقافة الإسلامية
3.6.1. ضرورة وجود بالنسبة للفرد المسلم في عصر الصراع الإيديولوجي .
3.6.2. ضرورة لاتخاذها سلاحاً لمحاربة الاحتلال الثقافي والغزو الفكري.
3.6.3. ضرورة لاتخاذها معياراً نقدياً في يد الداعية المسلم لتقويم الانحرافات.
3.6.4. ضرورة لتقديم الفكر الإسلامي الأصيل للعالم.
3.6.4.1. تشخيص حال الأمة الإسلامية في جميع المجالات وبيان الخلل فيها وعلاجها.
3.6.5. ضرورة للحفاظ على ذاتية المسلم وهويته.
3.6.5.1. علاقة الثقافه الاسلاميه بالثقافات القديمة
3.6.5.1.1. الانفتاح على ثقافات الامم والشعوب
3.6.5.1.2. تحرير الامم والشعوب من الخرافات الوثنيه
3.6.5.1.3. اثراء الثقافه الاسلاميه
3.6.5.1.4. ترجمة كثير من العطاء العلمي للأمم الأخرى
3.6.6. ضرورة لوضع الأمة الإسلامية في المكان اللائق الذي كانت فيه أيام مجد الإسلام.
4. الدرس الرابع
4.1. مظاهر الضعف الثقافي عند المسلمين:
4.2. ١-الضعف العلمي و التقني في كثير من المجالات
4.3. ٢- الجمود و التأخر الحضاري و الثقافي
4.4. ٣- ضعف البحث العلمي ذي المنهجية السليمة
4.5. ٤- الانفتاح غير المنضبط على الثقافات الأجنبية
4.6. ٥- إضافة إلى المظاهر الفكرية و النفسية للضعف الثقافي لدى بعض المسلمين :كالهزيمة النفسية،و السلبية و التشاؤم.
4.7. أسباب الضعف الثقافي لدى المسلمين :
4.7.1. أولاً: الانحراف عن مصادر التلقي الصحيحة
4.7.2. ثانياً: الجهل بالإسلام و انتشار البدع
4.7.3. ثالثاً: الضعف العلمي و تعطيل العقل
4.7.4. رابعاً: التعصب المذهبي و الاختلاف و الفرقة
4.7.5. خامساً: الافتتان بالحضارة المادية الغربية و الهزيمة النفسية أمامها
4.7.6. سادساً: تهميش دور المرأة و رسالتها الحضارية