1. أسس كيلر نظريته وفق النظريات البيئية التي تهتم بمبادئ التكييف وبالدوافع الفسيولوجية وكذلك بناء على النظريات الإنسانية التي تضع الرغبة الحرة قاعدة للدفاع
2. نظرية التعليم الاجتماعي التي تبحث فى التفاعل بين الفرد والبيئة وبالإضافة إلى ذلك فإن نظرية كيلر عن الدافع تستخدم مجموعة أخرى كبرى من الأفكار.
3. تعريف: هي بناء علمي تطبيقي يستند على بحوث ونظريات علوم النفس والمناهج والادارة والمعلومات والكمبيوتر
3.1. قائم على أساسين: النظريات والممارسة
4. نظريات تتبعها:
4.1. اهتمت النظرية بتتابع وتسلسل المحتوى الدراسي الموسع وتستند إلى استراتيجية تتلخص فيما يلي:
4.1.1. اختيار المحتوى التعليمي المراد تنظيمه من «مفاهيم - إجراءات- مبادئ - حقائق».
4.1.2. وضع الأفكار الرئيسة في المقدمة بحيث تتدرج من بسيط إلى المركب ومن العام الى الخاص حتى تصل بالمتعلمين إلى المعلومات الأكثر تعقيدا
4.1.3. عرض الأفكار التي وردت في المحتوى الذي تم تعليمة بالمعلومات السابقة
4.1.4. مناقشة المفاهيم لمساعدة المتعلمين على ربط المحتوى الذي تم تعليمة بالمعلومات السابقة
4.1.5. اكتشاف المحتوى المناظر للمحتوى الذي تم تعليمه يتم من خلال ربط المفاهيم السابقة بالحاليه للوصول لتعميمات
4.1.6. دعم المتعلمين في تكوين ترميز للمعلومات بحيث يكونون صورا ذهنية أو خرائط مفاهيمه لتقوية ذاكرتهم
4.1.7. دعم المتعلم بسيطرته على محتوى المادة المتعلمة مما يزيد من ثعبه بنسه وترتفع كفايته
5. نظرية معالجة المعلومات
5.1. هي نتاج سلسلة عمليات معرفية تتوسط بين استقبال المثير وانتاج استجابة مناسبة له
5.1.1. وهي الاهم من بين النظريات المعرفية لانها لم تكتفي بوصف العملية المعرفيةبل وضحت سبب الحدوث وبينت دورها في معالجة المعلومات
5.2. وظائف نظام معالجة المعلومات
5.2.1. استقبال وترميز
5.2.1.1. معالجة المعلومات عن طريق الحواس وتحويلها لتمثيلات
5.2.2. تخزين
5.2.2.1. مرحلة اتخاذ قرار حول اهمية بعض المعلومات ومدى الحاجة لها
5.2.3. استرجاع
5.2.3.1. التعرف على التمثيلات المعرفية واسترجاعها عند الحاجة لها
5.3. مكونات نظرية معالجة المعلومات
5.3.1. ذاكرة حسية
5.3.1.1. هي المستقبل الاول للمدخلات القادمة من العالم المحيط،قد تكون سمعية ذوقية بصرية..
5.3.1.1.1. مميزاتها/ سرعة عالية بسبب التوصيل العصبي ، تستقبل كميات هائله من المدخلات في نفس اللحظة
5.3.1.1.2. اسباب صعوبة تفسير كل المدخلات الحسية
5.3.2. ذاكرة قصيرة المدى
5.3.2.1. هي تلي الذاكرة الحسية وهي مخزن مؤقت لحفظ المعلومات حيث تستقبل المعلومات التي يتم الانتباه لها فقط، وفق قدرتها الاستيعابية لثوان، وهي حلقة الوصل بين الحسية وطويلة المدى
5.3.3. ذاكرة طويلة المدى
5.3.3.1. هي المسسؤولة عن تخزين المعلومات على شكل تمثيلات عقلية، بصورة دائمة بعد معالجتها في الذاكرة قصيرة المدى، وتمتاز بسعة التخزين ، بسبب ربطها للخبرات السابقة بالمثير
6. نظريات وفروض الترميز
6.1. الترميز هو شكل يتم فيه التواصل بين البشر واكثر النظم الرمزية شيوعا هي رموز اللغة
6.1.1. ومن اللغة هناك لغة لفظية ويتفرع منها الشفهية المنطوقة والمكتوبة
6.1.2. وهناك رسوم توضيحية وعروض منطقية
6.1.3. ونظم رمزية خاصة مثل الاعداد والقوانين
6.2. انواعه:
6.2.1. فرض الترميز الاحادي
6.2.1.1. يفترض فيه ان داخل العقل وحدة مسؤولة عن ترميز كل المعلومات سواء كانت لفظية او غير لفظية
6.2.2. فرض الترميز الثنائي المنفصل
6.2.2.1. يفترض ان داخل العقل وحدتان للترميز احدهما لترميز اللغة اللفظية والاخرى لترميز الصور والرسومات
6.2.3. فرض الترميز الثنائي المتكامل - نظرية بافيو
6.2.3.1. يعني ان الرمز المقدم للمتعلم له اسم وشكل ويسجل في الذاكرة بطريقتين احدهما للاسم اللفظي، (منطوق مسموع مقروء مكتوب) ، والاخر للشكل الذي ينطبق عليه خصائص اللغة غير اللفظية (مساحة لون بعد)
6.2.3.2. عمليات بناء المفاهيم العقلية في الترميز الثنائي لبافيو:
6.2.3.2.1. عملية اولى/يبني فيها المتعلمون روابط بين المثيرات اللفظية والتمثيل اللفظي لها
6.2.3.2.2. عملية ثانية/ يقوم فيها المتعلمون ببناء روابط بين المثيرات غير اللفظية والتمثيل اللفظي لها داخل العقل
6.2.3.2.3. عملية ثالثة/يبنى فيها مدلول لما تكون لدى المتعلم من مفهوم لفظي وغير لفظي ثم يصدرون حكم موحد
7. نظرية الجشطالت:
7.1. تعريفها:
7.1.1. تعني ان الكل مترابط مع الاجزاء باتساق حيث تكون الاجزاء المكونة له في ترابط فيما بينها ومع الكل، وان كل عنصر له مكانته ودوره ووظيفته
7.2. مبادئها:
7.2.1. الاستبصار شرط للتعلم الحقيقي
7.2.2. الفهم وتحقيق الاستبصار يفترض اعادة البنية
7.2.3. التعلم مقترن بالنتائج
7.2.4. الانتقال شرط التعلم الحقيقي
7.2.5. الحفظ والتطبيق الالي للمعارف تعلم سلبي
7.2.6. الاستبصار حافز قوي والتعزيز الخارجي عامل سلبي
7.3. التعلم من وجهة نظر الجشطالتيين:
7.3.1. مرتبط بادراك الكائن لذاته ولموقف التعلم
7.3.2. ان التعلم النموذجي يكون بالادراك والانتقال من الغموض للوضوح
7.3.3. ان التعلم هو عملية ادراك او تعرف على الاحداث عن طريق الحواس
7.4. الذاكرة عند الجشطالت:
7.4.1. الذاكرة عند الجشطالت مثل ارسطو، ان الانطباع الحسي المدرك يتقاطع مع الاثر الذاكري المخزن ، فالانطباعات الحسية تخزن في الذاكرة على نحو مماثل
7.4.2. عملية الاسترجاع او التذكر
7.4.2.1. هي اعادة تنشيط لاثر معين في الذاكرة من خلال استخدام نفس النشاط العصبي الذي استخدم في عملية الادراك الاولية
7.4.2.2. اسباب النسيان
7.4.2.2.1. صعوبة تنشيط الاثر اثناء التذكر
7.4.2.2.2. اضمحلال الاثر بسبب التداخل مع اثار اخرى عالقة بالذاكرة
7.4.3. الطبيعة الديناميكية للذاكرة
7.4.3.1. ترى النظرية ان النظام الادراكي نشيط وفعال ويعمل بصورة مستمرة لتنظيم الذاكرة وينشبط بسبب التفاعل مع البيئة الحسية
8. النظرية التوسعية لتنظيم التعليم
8.1. ظهرت النظرية التوسعية ل ايجلوث من مفاهيم النظرية المعرفية في علم النفس كمفاهيم مدرسة الجشطالت التي تؤمن بأن التعليم يتم عن طريق الكل وليس الجزء
8.2. أسس نظرية لاجراء عملية التعلم-جونسون وفاو
8.2.1. التعلم الهرمي وفق نموذج «جانييه و يرجيز و ويجز» والذي يركز على التدرج في التعلم من الإشاري وينتهي بتعليم المشكلات .
8.2.2. النموذج الحلزوني الذي يركز على أهمية بناء روابط بين المفهوم الجديد و المفاهيم السابقة
8.2.3. أن الخبرات الجديدة على حد « أوزبل » يمكن اكتسابها إذا كانت ذات معنى وترتبط مع الأجزاء الأخرى المتضمنة لما تم تعلمه وذلك من خلال تنظيم الخبرات بشكل مبدني في ذاكرة المتعلم وذلك وفق نموذج «التضمين المعرفي »
8.3. وقد تكونت النظرية التوسعية من ثلاثة نماذج تعليمية بناء على نوع المحتوى التعليمي المراد تصميمه هي:
8.3.1. نموذج تصميم محتوى المفاهيم نموذج تصميم محتوى المبادئ نموذج تصميم محتوى الإجراءات نموذج طريقة تنظيم الشروط المبسطة
9. نظرية الحافز
9.1. خطوات الحفاظ على الدافعية
9.1.1. الانتباه عن طريق الاثارة الادراكية والاستفسارية
9.1.2. الصلة بالموضوع ان يتناسب مع حاجات التلميذ
9.1.3. الثقة ان يشعر المتعل بالثقة في تحديد هدفه
9.1.4. الرضا تيسيير سبل التقييم الذاتي
10. نظرية العبء المعرفي- سويلر
10.1. تعريفها
10.1.1. ان الكمية الكلية للنشاط العقلي في الذاكرة العاملة خلال وقت معين
10.2. العبء المعرفي هو سعة مطلوبة للذاكرة العاملة لبناء المخطط المعرفي الذي يحدث تغييرات في الذاكرة طويلة المدى
10.3. يرجع العبء الزائد كما أشار جون سويلر لنوعين من الخصائص:
10.3.1. خصائص ضمنية (سيمانتية)
10.3.2. خصائص خارجية (فيزيقية)
10.4. وقد صنف «شيبر فيلد» نظرية العبء المعرفي لثلاثة أصناف:
10.4.1. العبء المعرفي الفعلى. العبء المعرفي المرتبط. العبء المعرفي الدخيل.
11. النظريات البنائية
11.1. تعتبر امتدادا للنظريات المعرفية
11.1.1. يعد «جان بياجيه» مؤسسها في العصر الحديث
11.1.1.1. وتقوم على اعتقاد أن المتعلمين ينشئون معرفتهم الشخصية من خلال خبراتهم وان المعرفة تبنى بواسطة المتعلم
11.2. استفادت تكنولوجيا التعليم من هذه المدرسة في تصميم المواقف التعليمية من ناحية
11.2.1. وصف الاهداف
11.2.2. تحليل المحتوى
11.2.3. تحليل صفات المتعلمين
11.2.4. التقويم
11.3. عيوبها:
11.3.1. ان كل الاهداف التعليمية لا تتحقق
11.3.2. وقد يجد المتعلم صعوبة في بناء المعرفة داخل الموقف التعليمي
12. اعطاء فرصة للمتعلم للتعلم على السلوك المطلوب
13. يعتمد على ان المتعلم يسلك سلوك مشابه لما قدمه في موقف تعليمي سابق
14. تنظيم المحتوى التعليمي تنظيم جيد باشراف المعلم دون تدخله الا للتصحيح ثم التوجيه
15. قوانين تفسر الادراك عند الجشطالت:
15.1. قانون التنظيم:
15.1.1. يتم ادراك الاشياء اذا تم ترتيبها في اشكال قوائم بدل تناثرها على الخلفية
15.2. مبدأ الشكل والارضية
15.2.1. هو اساس عملية الادراك، ينقسم المجال الادراكي الى السكل ، وهو الجزء السائد الموحد المركز للانتباه ودور الارضية ابراز الشكل
15.3. مبدأ البساطة:
15.3.1. يشير للطبيعة التبسيطية التي يمتاز بها النظام الادراكي الانساني، ، وان كل منظم يشمل اشكال منتظمة وبسيطة يعكس الميل الى تكوين ما يسمى بالكل الجيد الذي يمتاز بالانساج والانتظام والاتساق
15.4. قانون التقارب
15.4.1. العناصر تميل لتكوين مجموعات ادراكية تبعا لمكانها
15.5. قانون الانغلاق
15.5.1. تميل المساحات المغلقة الى تكوين وحدات معرفية بشكل ايسر من المساحة المفتوحة ويسعى المتعلم الى غلق الاشكال غير المتكاملة للوصول لحالة استقرار ادراكي
15.6. قانون التشابه
15.6.1. هي العناصر المتماثلة المتجمعة معا بسبب التفاعل فيما بينها
15.7. مبدأ التشارك في الاتجاه
15.7.1. ادراك الاشياء التي تسير في نفس الاتجاه وهي مستمرة ووحدة واحدة، عكس ذلك هي خارج هذه الوحدة
16. المسئولة عن تنظيم محتوى المادة التعليمية على المستوى المصغر ، حيث تنظم المفاهيم ، أو المبادئ ، أو الإجراءات التعليمية المزمع اجتيازها في الموقف التعليمي
17. نظرية ميرل
17.1. اعتمدت هذه النظرية على فرضيتين اساسيتين
17.1.1. اولا:أن عملية التعليم تتضمن إطارين ١ هو عرض المادة التعليمية أو شرحها أو توضيحها أو تعليمها ٢ هو السؤال عن هذه المادة التعليمة و اختبارها
17.1.2. ثانيا:أن نتائج عملية التعلم يمكن تصنيفها بناء على بعدين هما ١ نوع المحتوى التعليمي المراد تعلمه (حقائق ومفاهيم ومبادى و إجراءات) ٢ مستوى الأداء التعليمي المتوقع من المتعلم إظهاره بعد عملية التعلم
17.2. العناصر التعليمية التي حددها ميرل
17.2.1. الحقائق والمفاهيم والمبادئ والاجراءات / هي كافة المعلومات والأسس والعمليات التي يجب أن تتوفر قبل الشروع في المراحل
17.2.2. طرائق التعليم الرئيسية/ هي الأساليب المتعلقة بتعليم المحتوى وتشمل الطريقة التي تعرض بها الفكرة العامة والامثلة التي توضحيا
17.2.3. مستوى الأداء التعليمي/ السلوك الذي يتوقع من المتعلم ان يقوم به بعد عملية التعليم
17.2.4. طرائق التعليم الثانوية/ تعرف بأنها جملة المعلومات الاضافية المساعدة للمتعلم عند تعلم المعلومات الأساسية تستعمل من أجل التوضيح أو التوسع أو الاضافة لمعلومات جديدة
17.3. شروط عينة الأمثلة الممثلة للفكرة العامة
17.3.1. ان لكل فكرة عامة أمثلة توضحها ومتنوعة ومتدرجة من السهل للصعب
17.3.2. تحديد فقرات الاختبار ويكون متسم بالصدق والموضوعية
17.3.3. تحديد الاهداف التعليمية الى فرعية ومتدرجة
18. نظرية الدافعية
18.1. إن أي سلوك يقدم إلية الفرد سواء كان ذا غرض واضح أو غير واضح إيجابي أو سلبي يشير إلى القوى التي تدفع هذا الفرد إلى الاستمرار في تحقيق غايته حتى يصل أى هدفه كما أنه حالة داخلية نفسية أو جسمية تثير السلوك في ظروف معينة وتحدده وتواصله حتى تحقيق غاية محددة أي أن الدوافع ترتبط بسببية السلوك.
18.2. هناك وظيفتان أساسيتان للدافعية:
18.2.1. تنشيط/توجيه
18.3. تصنيف علماء النفس للدوافع
18.3.1. اولية
18.3.2. ثانوية
18.3.3. شعورية
18.3.4. لاشعورية
18.3.5. فطرية
18.3.6. حاجات نفسية واجتماعية مؤثرة في السلوك وهي: الحاجة للتحصيل أو دافعية الإنجاز. الحاجة للانتماء. الحاجة للقوة والسيطرة.
18.3.6.1. من خصائص السلوك المتصف بالانجاز
18.3.6.1.1. الاداء الممتاز
18.3.6.1.2. الالتزام والتكامل
18.4. ضرورة دراسة استقبال المعلومات من خلال مدخلات حسية مثل احساس وادراك وتخيل، وتذكر..لينجح الموقف التعليمي
19. النظريات المعرفية
19.1. تعريف:
19.1.1. تتصف بالسماح للمتعلم بعرض الافكار والحقائق والمفاهيم ثم الربط بينها مع اظهار العلاقات في صورة تكاملية يمكن ادراكها بصريا
19.2. انتقاد النظرية المعرفية للنظرية السلوكية:
19.2.1. الاهتمام بالسلوك الجزئي يؤدي لاهمال العلاقات التي تنظم الاجزاء وتربطها، وان التكرار والحفظ الصم هو سلوك حيواني
19.3. دعت الى:
19.4. ركزت على:
19.4.1. ربط المتعلمين للمفاهيم اكثر من التركيز على الكلمات نفسها
20. النظريات النفسية
20.1. تعريف:
20.1.1. التعلم يحدث بسبب مثير خارجي وعقل الانسان مثل الصندوق الاسود وفسرت التعلم من ناحية كمية
20.2. العلماء:
20.2.1. واطسون ، ثورندايك، بافلوف، سكنر
20.3. ساهمت في:
20.3.1. انشاء النماذج والاستسراتجيات التعليمية
20.4. عيوبها:
20.4.1. حرية المتعلم محدودة في اختيار مسار التعلم
20.5. مزاياها:
20.5.1. تسمح للمتعلم بالخطو الذاتي في عملية التعلم
20.5.2. توفر مواقف لدراسة ما تعلمه
20.5.3. السماح للمتعلم بمراقبة تحقيقه للاهداف وتقويم ذاته
20.6. قوانينها:
20.6.1. قانون الاثر:
20.6.1.1. تعريف:
20.6.1.1.1. هو ان عامل الارتياح الناتج عن تحقيق الاستجابة يعمل على تقوية الروابط بين المثير والاستجابة، لكن مرور ثوان بين الاستجابة وتعزيزها يحجب النتيجة.
20.6.1.2. العالم:
20.6.1.2.1. سكنر
20.6.2. قانون التمرين :
20.6.2.1. التعريف:
20.6.2.1.1. ان تقوية الروابط بسبب التمرين (الاستعمال) ، وان التمرين يجب ان يكون موجها ومصاحبا له التغذية الراجعة ليكتشف المتعلم اخطائه.
20.6.2.1.2. كلما كانت الاستجابة في متناول المتعلم، فإن الموقف يجعله يضيف جديدا، بينما اذا كان في غير متناوله، يصاب بالاحباط ، والنضج اساس نجاح التعلم.
20.6.2.2. العالم:
20.6.2.2.1. ثورنديك+جثرى
20.6.3. قانون الاستعداد:
20.6.3.1. يشير إلى انه كلما كانت الوحدات العصبية التوصيلية جاهزة للتوصيل أي تقدر على اداء سلوك ما ، سوف يكون هذه الاداء مريحا ويحقق المطلوب.
20.6.4. قانون العناصر السائدة:
20.6.4.1. يهتم هذا القانون بدراسة قدرة المتعلم على انتقاء اهم العناصر داخل الموقف، حتى يحل المشكلة ويحقق الهدف.
20.6.5. قانون التجميع:
20.6.6. قانون اليسر
20.6.7. قانون انتقال اثر التعلم:
20.6.7.1. يعتم على ان المواقف التعليمية القديمة هي عنصر اساسي في ايجابية ونجاح المتعلم في الموقف الجديد
20.7. اهداف النموذج السلوكي لعلمية التصميم التعليمي (التعلم المبرمج)
20.7.1. تحديد المحتوى وتحليله لمهام صغيرة
20.7.2. وصف السلوك المطلوب تعلمه بدقة وتحديد السلوك النهائي
20.7.3. تقويم التعليم في ضوء المحكات النهائية
20.7.4. حصر الخبرات السابقة للمتعلمين
20.7.5. تقديم كل التعليمات والاجراءات والتوجيهات التي يتبعها المتعلم
20.7.6. تزويد المتعلم بالتعزيز والرجع المناسبين لكي يختار الطريق الصحيح او يعدل سلوكه
20.8. انتقاداتها
20.8.1. لوحظ اعتمادها على المثير والاستجابة في التعلم دون مراعاة ما يحدث داخل العقل الانساني
20.8.2. لا تضع اهمية للعمليات المعرفية المعقدة مثل التفكير والاستدلال
21. نظرية برودبيند
22. تنص على انه اثناء نقل المعلومات من خلال العروض المرئية والمسموعة قد يحدث حجب للمعلومات فيركز المتعلم على المرئية ويهمل المسموعة والعكس صحيح
23. النظريات الاجتماعية
23.1. تعريف
23.1.1. تعتبر هذه النظرية أن المتعلمين يكتسبون سلوكياتهم الجديدة عن طريق التعزيز أو العقاب الصريحين كما انهم يتعلمون أكثر بملاحظة سلوك من حولهم عن تعلمهم بمفردهم
23.2. يرجع الاهتمام بالنظريات الاجتماعية بسبب تطور الحياة بكافة جوانبها ودخولها عصرها التكنولوجي علاوة على تراجع أهمية المعرفة إلى الدرجة الثانية
23.2.1. اهتم بربط بين المدرسة والسلوكية و المعرفية صاحب نظرية التعلم الاجتماعي و هو يؤكد أن البيئة المحيطة بالمتعلم هي المسئولة عن سلوكه بينما التعلم المعرفي هو المؤثر في هذا السلوك لذا فان الجمع بين التعلم الاجتماعي هو المسبب للتكامل بين العوامل الاجتماعية والنفسية.
23.2.2. مراحل التعلم عند باندورا
23.2.3. ركز على الملاحظة والتقليد والتأثر بالثواب والعقاب، اقترح 3 اساليب للتعلم بالملاحظة :كف وتحرير+تسهيل+تعلم سلوكيات جديدة
23.3. علماء التعلم الاجتماعي
23.3.1. ألبرت باندورا
23.3.2. جابريل تارد
23.3.2.1. أول من تحدث عن نظرية التعلم الاجتماعي حيث وجد ان التعلم الاجتماعي يتكون من ثلاثة أجزاء : الملاحظة و التقليد و التعزيز حيث تبدأ بالاحتكاك الشديد ثم تقليد المشرفين ثم فهم المبادئ ثم اختيار سلوك المثل الأسمى
23.3.2.1.1. انتباه، احتفاظ،اعادة انتاج،دافعية
23.3.3. جوليان روير
23.3.3.1. توسع في نظرية التعلم الاجتماعي حيث تناول ضمنا التعلم السلوكي والادراكي
23.3.3.1.1. السلوكي يدفع الشخص للتصرف بطريقة معينة
23.3.3.1.2. الادراكي يشير لاهمية العامل النفسي على السلوك
23.4. اجزاء التعلم الاجتماعي
23.4.1. ملاحظة-تقليد-تعزيز
23.5. النظرية البنائية الاجتماعية
23.5.1. هي تنحدر من البنائية حيث إنها تشدد على دور الخبرة في بناء المعارف لدى الفرد وتؤكد خاصة على الصراع في النمو الفردي و الاجتماعي
23.5.1.1. مؤسسها/ فيجوتسكي
23.5.2. الأسس البنائية الاجتماعية
23.5.2.1. أن أنظمة المعرفة المتعددة ليست إلا تركيبات ذهنية إنسانية لا تزال تصاغ فيها المعارف أن التعلم الاجتماعي أكثر نشاطا من التعلم الفردي ان التعلم الاجتماعي أفضل في بناء المعرفة من التعلم الفردي التعلم الفردي يقتصر دوره على المعرفة