تلخيص منهجيات وطرق تطوير نظم المعلومات الإدارية
by Wafa Alharbi
1. العوامل المؤثرة في عملية تحليل وتصميم النظم : ١-البنيوي اعتماد منهج التحليل البنيوي والتصميم ٢-الأمان والحماية والتحكم التي يجب أن يتميز بها نظام المعلومات ٣-نجاح الفريق في استخدام تقنيات نمذجة البيانات والعمليات ٤-الكفاءة والفعالية التشغيلية والتنظيمية في انجاز نظام المعلومات لوظائفه ومهامه ٥-بساطة النظام وملائمته لبيئة الأعمال في داخل المنظمة ٦-سهولة الاستخدام والتشغيل ودرجة صداقة النظام للمستفيد النهائي
2. أهم التقنيات: ١-البرمجة الكاذبة باللغة المستخدمة ٢-قاموس البيانات ٣-الانجليزية البنيوية ٤-مخططات الكينونة - العلاقات ٥-شجرة القرار مخططات تدفق البيانات
3. دورة تطوير حياة النظم
3.1. ١-النموذج التدفقي Waterfall •تحديد المشكلات ودراسة الجدوى. •تحليل النظم. •تصميم النظم. •التطبيق. •التقييم.
4. استخدام النمذجة في تطوير نظم المعلومات
4.1. ١-مبررات ظهور النمذجة تقدم النمذجة حلولا عديدة لمشاكل تظهر مع المداخل التقليدية : 1. عندما لا يستطيع محلل النظم تحديد احتياجات المستفيدين بدقة 2. الوصف السردي وتقنيات نمذجة العمليات مثل خرائط تدفق البيانات لا تستطيع ان تعبر عن الطابع الديناميكي لأنشطة نظام الاعمال 3. المشكلات الإنسانية الصعبة في الاتصال وبناء العلاقات عندما يكون فريق التطوير كبيرا ومتنوعا في معارف وخبرات ومهارات افراده 4. طول الوقت المخصص لتطوير النظم بناءاً على مداخل التطوير التقليدية 5. التكلفة الباهظة المترتبة على تطوير وبناء نظم المعلومات من خلال استخدام مداخل منهجية تقليدية
5. التوريد من الخارج
5.1. ١-لنظم المعلومات الحاسوبية ٢-شبكات اتصالات البيانات، ٣-نظم تخطيط موارد المشروع، ٤-نظم التجارة الإلكترونية، ٥-نظم الاعمال الإلكترونية ٦-منظومات الادارة الإلكترونية، ٧-برامج ونظم الحكومة الإلكترونية
5.1.1. المزايا: ١-الاقتصاد في التكاليف . ٢-الموثوقية . ٣-المرونة. ٤-جودة الخدمة المعلوماتية.
5.1.2. العيوب: ١-ضياع فرص الاعتماد على الذات. ٢-فقدان السيطرة. ٣-فقدان الاسرار.
6. تقنيات تطوير نظم المعلومات الإدارية.
6.1. ٢-النمذجة ولغات الجيل الرابع لم تأخذ النمذجة دفعة قوية في العمل والانتشار الا مع منتصف الثمانينات من القرن الماضي وذلك بتأثير عوامل جوهرية مهمة
7. مفهوم تحلیل و تصميم النظم
7.1. ١-تحليل النظم هو عملية منهجية لتفكيك وتجزئة نظام المعلومات الحالي وذلك بهدف البحث عن فهم لأجزاء ومكونات النظام ٢-تصميم النظم :فتعني العملية النظامية التي تأتي بعد عملية التحليل, بل تعتمد على مخرجات التحليل حيث يتم تحويل التصميم المنطقي للنظام ومواصفات الإجراءات واساليب العمل إلى نماذج وبرامج عملية
8. محلل النظم
8.1. Consultant محلل النظم كمستشار•
8.1.1. Expert محلل النظم كخبير•
8.1.1.1. Chang maker ومحلل نظم كصانع•
9. مدخل التطوير RAD
9.1. ١-ماهو الRAD؟ هو المدخل الموجه نحو الكينونات Object-Oriented لتطوير النظم والذي يتضمن منهجية في تحليل وتصميم نظم المعلومات مع أدوات برامجية تستخدم هذا الغرض ولهذا يعتبر مدخل التطوير قريب جدا من منهجية النمذجة
9.1.1. ٢-تستخدم مدخل التطوير RAD لغات الجيل الرابع، أدوات هندسة البرمجيات بمساعدة الحاسوب CASE ، لغات البرمجة المهنية Visual Visual Visual Net Base وبرامج نظم إدارة قواعد البيانات
10. تطوير نظم المعلومات من خلال المستفيد النهائي .
10.1. ١-يقوم المستفيد النهائي بتطوير نظم المعلومات الادارية من دون مساعدة مباشرة من قبل المختصين والتقنيين في حقل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
10.2. ٢- لم يعد المستفيد النهائي من نظام المعلومات مجرد شخص يحصل على نظام المعلومات جاهز بالكامل يتسلمه كمنتج نهائي.
10.3. ٣-لم يعد المستفيد النهائي مجرد شخص ينتظر انهاء عمل المبرمجين والمحللين والمصممين لكي يقوم لتشغيل النظام.
10.4. ٤-المستفيد النهائي هو أكثر من يعرف حاجاته الحقيقية ومشاكله ولا توجد لديه عقدة الخوف من استعمال برامج الحاسوب والخوف من عتاد الحاسوب نفسه
11. المداخل البديلة لتطوير نظم المعلومات الإدارية.
11.1. ١-مدخل التطوير السريع AddHoc: يتوجه نحو حل مشكلة محددة دون الاخذ بعين الاعتبار المشاكل الاخرى ذات الصلة، يركز على المشكلات الملحة ونقاط الضعف ومواطن الخلل .
11.2. ٢-مدخل نمذجة قاعدة البيانات Data Modeling approach ١-يرتبط بتقنيات نمذجة البيانات Data Modeling مثل مخططات الكينونة – العلاقات .Entity Relationship Diagrams ٢-يتم هنا تصميم نموذج لقاعدة بيانات تضم كل المعلومات الضرورية لأنشطة المنظمة. يتم اختيار نظام ادارة قواعد بيانات قوي ومناسب للمنظمة. ٣-يفيد في تحقيق قدرة نظم المعلومات الادارية للاستجابة السريعة والمرنة لمتطلبات الإدارة من المعلومات. ٤-ينسجم مع مدخل التحليل والتصميمي البينوني Structured
11.3. ٣-مدخل تحليل البنية التنظيمية : Organizational structure analysis approach ١- نظم المعلومات الإدارية ترتبط ارتباطا بنيويا و عضويا بالبنية التنظيمية للمنظمة من مستويات إدارية و عمليات و أنشطة و اتصالات و علاقات رسمية و غير رسمية. ٢-من المناسب تصميم نظم المعلومات الإدارية على أساس متوافق مع البنية التنظيمية التي تظهر رسميا فيما يعرف بالخارطة التنظيمية ٣- يفترض صورة محددة للعلاقة بين نظام المعلومات الإدارية و البنية التنظيمية للمنظمة علاقة يكون فيها نظام المعلومات الإدارية متغيراً تابعا للمتغير المستقل (البنية التنظيمية). ٤-لا يوجد حاجة موضوعية في إعادة هندسة الأعمال و بالتالي البنية التنظيمية في ضوء عملية تطویر و تصميم نظام المعلومات الإدارية و البنية التنظيمية للمنظمة
11.4. ٤-مدخل التصميم من أعلى إلى أسفل Top-Down approach ١-صمم للمساعدة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنظمة التي ترتبط بالمستويات الإدارية للمنظمة ٢-يتركز على مفهوم و تكنيك التحليل و التصميم البنيوي الذي يبدأ بتحليل احتياجات النظام ككل في أعلى مستوى و تجزئة و تشعيب النظام حسب المكونات و النظم الفرعية و ما يرتبط به من عمليات أنشطة برمجية. ٣-يهتم بتعيين احتياجات الإدارة العليا للمنظمة بصفة جوهرية و من ثم الانتقال بتعيين و دراسة احتياجات الإدارات الاخرى و هكذا نزولا من الأعلى إلى الأسفل و من العام إلى الخاص و من الكل إلى الجزء. ٤-يعتبر مدخلا تحليليا بسبب تجزئة نظام العمل و تفكيك مكونات النظام و دراسة احتياجات المستويات الإدارية من الأعلى إلى الأسفل
11.5. ٥-مدخل التصميم من الأسفل إلى الأعلى Down-Top approach ١-يقوم بتركيب النظام و تجميع الاحتياجات و دراسة توقعات المعلومات من مستوى الإدارة في الخط الأول (الإدارة العملياتية) و صعودا إلى مستوى الإدارة العليا ٢-يعتبر منهجا تركيبيا يبدأ بالخاص إلى العام و بالجزء إلى الكل و بالاحتياجات التشغيلية للإدارة في الخط الأول لينتهي باحتياجات أعلى مستوى إداري في المنظمة. ٣-مدخلا ذو اتجاه واضح لحل المشكلات Problem -Oriented و تحديداً المشكلات العملياتية على مستوى إدارة علاقات الزبائن, إدارة سلاسل التوريد, تحسين كفاءة نقاط البيع إلى غير ذلك من أنشطة الإدارة العملياتية في الخط الأول
12. ٦-المزايا والعيوب لمدخل التصميم من الأسفل إلى الأعلى
12.1. ١-الفائدة الجوهرية من هذا المدخل هو في قدرته علي تقديم معلومات دقيقة ووافية عن احتياجات الإدارة العملياتية و الإدارة الوسطى و تركيزه على حل مشكلات هذه الإدارات بالدرجة الأولى . كما يفيد مدخل التصميم من الأسفل إلى الأعلى في تصميم برامج نظم المعلومات الوظيفية مثل نظام المعلومات العملياتية، نظام المعلومات التسويقية، نظام المعلومات المحاسبية و المالية و وحداتها التركيبية المتشعبة منها. و هو عمل يضفي صفة البساطة و السهولة لعملية تصميم و تطوير نظم المعلومات الإدارية انطلاقات من المشكلات العملياتية للمنظمة .
12.2. ٢-و من المناسب القول أن هذا المدخل أكثر ملائمة لتصميم نظم معالجة المعاملات و نظم المعلومات الإدارية و نظم المعالجة التحليلية الفورية و غيرها من نظم و أدوات تكنولوجيا المعلومات التي ترتبط مع مستوى الإدارة العملياتية و مستوى الإدارة الوسطى.