1.2. – يتيح للطلاب إعادة الدرس أكثر من مرة بناءاً على فروقاتهم الفردية.
1.3. – يستغل المعلم الفصل أكثر للتوجيه و التحفيز و المساعدة.
1.4. – يبني علاقات أقوى بين الطالب و المعلم.
1.5. – يشجع على الاستخدام الأفضل للتقنية الحديثة في مجال التعليم.
1.6. – يتحول الطالب إلى باحث عن مصادر معلوماته .
1.7. – يعزز التفكير الناقد و التعلم الذاتي و بناء الخبرات ومهارات التواصل و التعاون بين الطلاب.
2. للاستزادة حول الموضوه
3. التعريف بها
3.1. و شكل من أشكال التعليم المدمجٍ الذي يشمل أي استخدام للتكنولوجيا للاستفادة من التعلم في الفصول الدراسية، بحيث يمكن للمدرس قضاء مزيد من الوقت في التفاعل مع الطلاب بدلاً من إلقاء المحاضرات. وهذا يتم بشكل أكثر شيوعًا باستخدام الفيديوهات التي يقوم بإعدادها المدرس والتي يشاهدها الطلاب خارج الأوقات الدراسية في الفصول. ويُعرف أيضًا باسم الفصل الدراسي الخلفي والتعليم العكسي وعكس الفصل الدراسي والتدريس العكسي.
3.2. رسم توضيحي
4. خصائص الفصول
4.1. يقوم الطالب أولاً بدراسة الموضوع من تلقاء نفسه، عادة باستخدام دروس عبر الفيديو يتم إعدادها من قِبل المدرس[2]
4.2. وفي الفصل، يحاول التلميذ بعد ذلك تطبيق المعرفة من خلال حل المسائل والقيام بالأعمال التطبيقية.[4][5][6] ودور مدير الفصل يتمثل بعد ذلك في توجيه الطالب عندما يواجه صعوبة ما بدلاً من القيام بتدريس الدرس الأولي. وهذا يتيح وقتًا داخل الفصل يمكن استخدامه للأنشطة التعليمية الإضافية,
4.3. والتعليم المعكوس يتيح وقتًا أكبر للتعليم العملي مع توجيه المدرس للطلاب، الأمر الذي يتيح لهم مساعدة الطلاب على استيعاب المعلومات وخلق أفكار جديدة (النهاية الأسمى لتصنيف بلوم).[9] نبذة تاريخية
