1. وقوع الباحث في أخطاء أثناء ضبط المتغير وأثناء اختيار العينات.
2. مجموعة التصاميم التجريبية الحقيقية
2.1. تصميم بعدي لمجموعتين
2.2. تصميم قبلي-بعدي لمجموعتين
2.3. من الأساليب التي تهدف إلى تحقيق قدر أكبر من التكافؤ في المجموعتين
2.3.1. طريقة التوائم
2.3.2. طريقة الأزواج المتماثلة
2.3.3. طريقة الانتقاء العشوائي
2.3.4. الأسلوب الإحصائي
2.3.5. تدوير المجموعات
3. المنهج التجريبي
3.1. الاعتبارات الخاصة بتصميم التجارب
3.1.1. استخدام قيم متباينة للمتغير التجريبي
3.1.2. تقديم مجموعة من التعليمات أو تدريب المفحوصين
3.1.2.1. حفز المفحوصين ممن سيخضعون للتجربة نحو المشاركة
3.1.2.2. تدريب المفحوصين على أداء أدوارهم من خلال تعليمات محددة ومن خلال مواقف تدريبية
3.1.2.3. المحافظة على استمرارية دافعية المفحوصين أثر تشوقهم باستمرار طوال فترة التجربة
3.1.2.4. الحرص على أن لا تؤثر تدريبات الباحث للمفحوصين على نتائج البحث
3.1.2.5. عزل أية عوامل قد تؤثر على النتائج في أثناء تنفيذ التجربة خاصة ما يتعلق بالعوامل الفيزيقية.
3.1.2.6. التقليل من أثر اختلاط أفراد المجموعة الضابطة وأفراد المجموعة التجريبية.
3.2. تقويم الأسلوب التجريبي:
3.2.1. مميزاته
3.2.1.1. يسمح بتكرار التجربة تحت شروط واحدة مما يسمح بجمع الملاحظات والبيانات عن طريق باحث واحد أو أكثر وهذا يمكن الباحث من التحقق من صدق وثبات النتائج.
3.2.1.2. يتيح الأسلوب التجريبي تغيير عن قصد وعلى نحو منظم متغيرا معينا (وهو المتغير التجريبي أو المستقل ، وتأثير هذا المتغير على متغير آخر وهو المتغير التابع مع ضبط جميع المتغيرات الأخرى .
3.2.2. عيوبه
3.2.2.1. وجود متغيرات لا يمكن معالجتها ومتغيرات لا نستطيع إخضاعها للضبط التجريبي
3.2.2.2. الإجراءات الإدارية المعقدة التي يتطلبها استخدام الأسلوب التجريبي
3.2.2.3. إجراء التجريب يكون في العادة على عدد محدود من الأفراد مما يصعب تعميم نتائج التجربة إلا إذا كانت العينة المختارة للتجريب ممثلة للمجتمع الأصلي تمثيلا دقيقا
3.2.2.4. شيوع استخدام تحليل النظم وقد وجهت اهتمام الباحثين إلى أن العوامل والمتغيرات لا تؤثر على الظاهرة على انفراد وانما تتفاعل هذه العوامل والمتغيرات وتترابط في علاقات متشابكة مما يصعب عزل أثر عامل معين
3.2.2.5. كثيرا ما يصعب على الباحث إيجاد مجموعتين متكافئتين تماما في كل العوامل والظروف
3.2.2.6. تعتمد دقة النتائج التي تتوصل إليها على الأدوات التي نستخدمها في التجريب مثل الاختبارات والمقاييس ومدى صدق وثبات هذه الأدوات وملاءمتها لقياس الظاهرة موضوع التجريب
3.2.2.7. قد يواجه الباحث عند دراسته لظاهرة إنسانية ما صعوبات أخلاقية وفنية وإدارية تعيق استخدام التجريب في البحث
3.2.2.8. معظم التجارب التي يجريها الباحثون استكمالا لأغراض دراستهم تتم في ظروف اصطناعية بعيدة عن الظروف الطبيعية التي يفترض أن يعيشها الأفراد في مجموعة التجريب مما قد يؤدي إلى تعديل استجاباتهم خلال التجربة.