علل الحديث من كتاب شرح علل الترمذي (إعداد: مريم التميمي)

مدخل إلى علم العلل

Iniziamo. È gratuito!
o registrati con il tuo indirizzo email
علل الحديث من كتاب شرح علل الترمذي (إعداد: مريم التميمي) da Mind Map: علل الحديث من كتاب شرح علل الترمذي (إعداد: مريم التميمي)

1. رابعا: أشهر علماء هذا الفن

1.1. شعبة بن الحجاج

1.2. يحيى بن سعيد القطان

1.3. أحمد بن حنبل

1.4. علي بن المديني

1.5. يحيى بن معين

1.6. عبد الرحمن بن مهدي

1.7. محمد بن إسماعيل البخاري

1.8. مسلم بن الحجاج

1.9. يعقوب بن شيبة السدوسي

1.10. أبو عيسى الترمذي

1.11. وغيرهم

2. خامسا: دراسة لأشهر مصادر ابن رجب في العلل.

2.1. الأول: العلل، لعلي بن المديني

2.1.1. الكتاب بمجموعه يتناول العلل في أربعة أقسام.

2.1.1.1. القسم الأول: تكلم فيه ابن المديني عن مقدمات عامة في العلل وعلم الرجال.

2.1.1.2. القسم الثاني: ففيه عملية استقصاء للرواية عن بعض الرواة، وجاء هذا بعد أن ذكر مسارات الرواية في البلدان.

2.1.1.3. القسم الثالث: ذكر فيه ابن المديني مجموعة من الأحاديث، وبين علة كل واحد منها، وعرض طرقه عرضا مستفيضا.

2.1.1.4. القسم الرابع: تعرض لعدد من الرجال، من حيث العدالة والضعف، وثبوت الرواية عنهم أو انقطاعها كما أن فيه البيان لكثير من الوفيات والكنى.

2.2. الثاني: التاريخ والعلل، ليحيى بن معين.

2.2.1. كتاب التاريخ والعلل يقع في أحد عشر جزءا استغرقت مائة وسبعا وستين ورقة،

2.2.1.1. وبالرغم من اختلاط المادة فيه وعدم تبويبها إلا أن الكتاب يقع في أربعة أقسام رئيسية:

2.2.1.1.1. 1 - قسم عام: تناول فيه قضايا متفرقة لمختلف البلدان. ويهتم في هذا القسم بالصحابة.

2.2.1.1.2. 2 - أهل الكوفة: والكوفة قد أخذت ثلثي الكتاب، فهو بحق موسوعة كوفية، وهو عمدة لكل من يدرس أسانيد الكوفة والحديث فيها.

2.2.1.1.3. 3 - تسمية أهل واسط والسواد وأهل المدائن وبغداد من لوحة 46/أ - 152/أ.

2.2.1.1.4. 4 - تسمية الشاميين وأهل البصرة والجزيرة إلى نهاية الكتاب لوحة 167.

2.2.1.2. علل أحاديث من التاريخ والعلل:

2.2.1.2.1. وقد اشتمل هذا الكتاب على عدد كبير من الأحاديث المعلة، وبعضها علل في الإسناد والبعض الآخر علل في المتن.

2.2.1.3. الجرح والتعديل في التاريخ والعلل:

2.2.1.3.1. يعتبر هذا الكتاب من المصادر الرئيسة في الجرح والتعديل.

2.2.1.4. اختلاف الأقوال في الجرح والتعديل عند يحيى:

2.2.1.4.1. حيث أنه يعطي عدة أحكام على الرجل الواحد

2.3. الثالث: علل الإمام أحمد بن حنبل.

2.3.1. هذا الكتاب يرويه عبد الله بن الإمام أحمد عن أبيه.

2.3.2. أما موضوعات الكتاب فإنها متنوعة

2.3.3. القسم الأعظم من هذا الكتاب يتعلق بروايات الثقات

2.3.4. أمثلة لبعض الأحاديث التي ذكر علتها.

2.4. الرابع: علل الترمذي الكبير.

2.4.1. الترمذي لم يرتب كتابه "العلل الكبير" على الأبواب، بل ترك مادته منثورة مفترقة.

2.4.1.1. الذي رتبه على الأبواب هو القاضي أبو طالب، وذلك ليسهل الرجوع إلى الحديث فيه.

2.4.1.1.1. الأسس التي اعتمد عليها أبو طالب في إلحاق مادة العلل بالأبواب فهي ما يلي:

2.4.1.1.2. الأحاديث التي ذكرت في "العلل" ولم ترد في "الجامع" فإن أبا طالب قد جعلها في فصول آخر الكتاب.

2.4.1.1.3. الكلام عن الرجال فترتيبه على ضربين:

2.4.2. مادة هذا الكتاب

2.4.2.1. أكثرها أحاديث ذكرت عللها، ومعظم هذه المادة موجود في كتاب الجامع

2.4.2.2. اكتسبت هذه المادة أهمية كبيرة وذلك لأمور:

2.4.2.2.1. 1 - أنها في أكثرها آراء للبخاري في العلل ومعرفة الرجال حتى كأن الكتاب للبخاري وليس للترمذي، إذ لا يكاد يخلو حديث من قول الترمذي: وسألت محمدا عن هذا الحديث".

2.4.2.2.2. 2 - أن الذي يسأل البخاري هو من أرباب هذا الشأن العارف بمواطن الأوهام واللبس إذ هو ممن دار عليهم هذا العلم في زمنه إلا أنه الترمذي.

2.4.2.2.3. 3 - أن الأحاديث المعلة هنا هي في غالبها من الأحاديث المشهورة المتداولة بين الناس. وقد استعرضنا نماذج كثيرة من هذا الكتاب في أسباب العلل وأنواعها.

2.4.3. نموذج من مادة الكتاب

2.5. الخامس: علل الحديث، لعبد الرحمن بن أبي حاتم.

2.5.1. مادة هذا الكتاب:

2.5.1.1. فهي أسئلة عبد الرحمن بن أبي حاتم لأبيه وأبي زرعة، أو سماعاته منهما، وكلها تدور على الأحاديث المعلة والأسانيد التي يعتريها الخلل والخطأ.

2.5.2. طريقة عرض هذه المادة:

2.5.2.1. رتبه المصنف على أبواب الفقه، بدءا بباب الطهارة، ثم الصلاة، وانتهاء بباب النذر.

2.5.3. أهمية هذا الكتاب:

2.5.3.1. ترجع إلى مادته الغزيرة في العلل والرجال، وإلى إمامة الرجلين العظيمين، أبي زرعة وأبي حاتم، وإلى تبويبه الذي يجعل الحصول على المبتغى منه أقرب من غيره من كتب العلل الأخرى.

2.6. السادس: العلل الواردة في الأحاديث النبوية، للدارقطني.

2.6.1. اعتمد أسلوب العلل على الأسانيد خلافًا لعلل ابن أبي حاتم الذي اعتمد أسلوب العلل على الأبواب.

2.6.2. المنهج الذي سلكه الدارقطني:

2.6.2.1. أنه يذكر الصحابي ومن روى عنه ويذكر العلل في حديث هذا الصحابي من هذه الطريق، ثم ينتقل إلى الصحابي الآخر بعد أن يستوفي الرواة عن الصحابي الأول.

2.6.3. عبارة الكتاب

2.6.3.1. على شكل مسائل يقال فيها: وسئل عن حديث فلان عن فلان

2.6.4. نماذج من كتاب العلل للدارقطني:

3. سادسًا: دراسة حول علم العلل من خلال كتاب ابن رجب "شرح علل الترمذي"

3.1. المبحث الأول: في أسباب العلة.

3.1.1. السبب العام:

3.1.1.1. دخول الوهم والخطأ على الصحابة والتابعين والأئمة المتقدمين.

3.1.1.1.1. ويعتبر كشف هذه العلل من أعلى مراتب هذا العلم، وذلك لخفائها واستتارها بمنزلتهم في الحفظ والضبط.

3.1.2. السبب الثاني:

3.1.2.1. هو ما اتصف به بعض رواة الآثار من خفة الضبط، وكثرة الوهم، مع بقاء عدالتهم.

3.1.3. السبب الثالث:

3.1.3.1. الاختلاط أو الآفة العقلية.

3.1.3.1.1. مفهوم الاختلاط:

3.1.3.1.2. الكشف عن الاختلاط:

3.1.3.1.3. مثال لحديث علته اختلاط راويه:

3.1.3.1.4. أشهر الرواة الذين اختلطوا:

3.1.3.1.5. تناول ابن رجب للمختلطين:

3.1.4. السبب الرابع:

3.1.4.1. خفة الضبط بالأسباب العارضة.

3.1.4.1.1. هي أمور تعرض للمحدث، تؤثر في ضبطه، دون أن تؤثر في إدراكه، وبهذا نميز هذه الأمور العارضة عن الاختلاط.

3.1.4.1.2. من أسباب خفة الضبط:

3.1.5. السبب الخامس:

3.1.5.1. قلة الصحبة للشيخ، وقلة الممارسة لحديثه.

3.1.5.1.1. ومن أجل هذه الممارسة كان بعض المحدثين لا يرضى أن يسمع الحديث من الشيخ مرة واحدة.

3.1.5.1.2. تظهر هذه الممارسة في عبارات القوم

3.1.5.1.3. أثر الممارسة لحديث الشيخ على الراوي

3.1.6. السبب السادس:

3.1.6.1. اختصار الحديث أو روايته بالمعنى.

3.1.6.1.1. حكمها:

3.1.6.1.2. مثال:

3.1.6.1.3. وقد يدخل هذا الوهم على كبار الثقات رغم يقظتهم، وذلك إما لانشغالهم أثناء التحديث، وإما لحضورهم بعض الحديث دون بعضه الآخر.

3.1.7. السبب السابع:

3.1.7.1. تدليس الثقات.

3.1.7.1.1. تدليس الإسناد:

3.1.7.1.2. تدليس الشيوخ:

3.1.8. السبب الثامن:

3.1.8.1. الرواية عن المجروحين والضعفاء.

3.1.8.1.1. دخول هذا الفرع في العلل بأن يكون من الخفاء بحيث يغيب عن بعض الثقات الأعلام، كأن يروي مالك عن عبد الكريم أبي أمية والشافعي عن إبراهيم بن أبي يحيى.

3.2. المبحث الثاني: في معرفة العلة والكشف عنها.

3.2.1. المطلب الأول: معرفة العلة.

3.2.1.1. كأنه معرفة نفسية أو وجدانية أكثر منه معرفة عقلية علمية، وفي هذا يقول إمام من أئمة هذا الفن، وهو عبد الرحمن بن مهدي: "معرفة الحديث الهام، فلو قلت للعالم بعلل الحديث: من أين قلت هذا؟ لم يكن له حجة".

3.2.1.2. الكشف عن العلة يحتاج إلى علم غزير بالأسانيد والطرق وأساليب التعبير، كما يحتاج إلى مزيد فهم ومعرفة وحدة ذكاء وسرعة بديهة، وإن شئت فقل هو فن القلة من الناس، وحتى هؤلاء القلة فإنهم متفاوتون في القدرة عليه.

3.2.2. المطلب الثاني: وسائل الكشف عن العلة.

3.2.2.1. 1-معرفة المدارس الحديثية.

3.2.2.1.1. ونشأتها، ورجالها، ومذاهبها العقدية والفقهية وأثرها وتأثيرها في غيرها، وما تميزت به عن غيرها.

3.2.2.2. 2-معرفة من دار عليهم الإسناد.

3.2.2.2.1. وأوثق الناس فيهم، وتمييز أصح الأسانيد أضعفها وممن اهتم بهذا، وأرسى قواعده علي بن المديني.

3.2.2.2.2. أمرين لا بد من البحث عنهما ونحن نتناول الرواة عن الثقات:

3.2.2.3. 3-معرفة الأبواب.

3.2.2.3.1. وفي معرفة الأبواب وحصرها اشتهر عدد من العلماء كالإمام أحمد والبخاري وأبي زرعة.

3.2.2.4. 4-معرفة المتشابه من الأسماء والكنى والألقاب.

3.2.2.4.1. مثال ذلك:

3.2.2.5. 5-معرفة مواطن الرواة.

3.2.2.6. 6-معرفة الوفيات والولادات.

3.2.2.6.1. وعن طريق هذه المعرفة - مضافا إليها غيرها - يتأكد الناقد من السماع والمعاصرة أو ينفيهما.

3.2.2.6.2. ومعرفة الولادات جانب آخر يحدد اللقاء وفترته بين الراوين،

3.2.2.7. 7-معرفة من أرسل ومن دلس ومن اختلط.

3.2.2.8. 8-معرفة أهل البدع والأهواء.

3.2.2.8.1. هذه المعرفة جزء من معرفة المدارس الحديثية ولكنها هنا تهتم بالرواة كأفراد كل على حدة.

3.3. المبحث الثالث: في أنواع العلل.

3.3.1. المطلب الأول: علة الإسناد. وموضوعاتها:

3.3.1.1. أولًا: إبطال السماع الصريح أو نفي السماع المتوهم بالعنعنة.

3.3.1.1.1. مثال:

3.3.1.2. ثانيًا: إبدال السند كله أو بعضه.

3.3.1.2.1. ورغم هذا الخطأ بقي الإسناد المعل يحمل السلامة الظاهرة حتى كشف النقاد عن علته وعرفوا وجه التغيير الذي طرأ على الأصل.

3.3.1.3. ثالثًا: الوهم في رفع الموقوف، أو وصل المرسل أو مافيه انقطاع.

3.3.1.3.1. وهذا النوع من العلة هو ميدان العلل الأوسع والأكبر، والذي لا تكاد تخلو منه صفحة من كتب هذا الفن.

3.3.1.4. رابعًا: جمع الشيوخ وبقاء اللفظ واحدًا.

3.3.1.4.1. مثال:

3.3.1.5. خامسًا: جرح الراوي.

3.3.1.5.1. مثال:

3.3.2. المطلب الثاني: علة المتن. وأنواعها:

3.3.2.1. الأول: ما كانت علته إحالة المعنى كليًا أو جزئيًا.

3.3.2.1.1. إذا كان راويه غير عالم باللغة ولا بالمراد من اللفظ.

3.3.2.2. الثاني: ما كانت علته تحريفًا في لفظ من ألفاظه.

3.3.2.3. الثالث: ما كانت علته مخالفة الراوي الذي رواه لمقتضاه.

3.3.2.3.1. هذا النوع من العلة أفرد له ابن رجب قاعدة من قواعد كتابه شرح علل الترمذي، فقال:

3.3.2.4. الرابع: ما كانت علته إدراج كلام آخر فيه، ليس فيه.

3.3.2.4.1. صورته:

3.3.2.4.2. مثال إدراج الحديث في الحديث:

3.3.2.5. الخامس: ما كانت علته أنه لا يشبه كلام النبوة.

3.3.2.5.1. ومن ذلك ما يشبه كلام القصاص، ومثاله:

3.4. المبحث الرابع: في الأشباه في العلل.

3.4.1. سبب إفراد المبحث

3.4.2. قاعدة مهمة:

3.4.3. من أمثلته:

3.4.4. معرفة أن سندًا ما هو أشبه بالصواب، لأحد الأسباب التالية:

3.4.4.1. 1 - أشبه، لأنه أضبط، أو أتقن، أو أوثق، أو أثبت في شيخ ما، أو أفهم بحديث أبيه أو شيخه أو قطرة.

3.4.4.2. 2 - أشبه، لأن رواته أكثر.

3.4.4.3. 3 - أشبه، لأن سمع وغيره لم يسمع، أو أدرك وغيره لم يدرك.

3.4.4.4. 4 - أشبه، لأن هذا الحديث مشهور عنه وغريب عن غيره.

3.4.4.5. 5 - أشبه، لأن غيره لزم الطريق.

4. بحوث ودراسات

5. أولا: تعريف العلة

5.1. في اللغة

5.1.1. أحدها: تكرار أو تكرير.

5.1.2. الثاني: عائق يعوق.

5.1.3. الثالث: ضعف في الشيء (المرض).

5.1.4. الحديث المعلول والمعل والمعلل.

5.1.4.1. والمحدثون يطلقون على الحديث الذي في عله "معلول"، (وكذا وقع في كلام البخاري والترمذي الدارقطني والحاكم وغيرهم) . وقد أنكر بعض العلماء هذا.

5.1.4.1.1. والراجح في هذه المسألة أن "معلول" موفق للغة ومنسجم مع قواعدها إذا كان مشتقا من عله بمعنى سقاه الشربة الثانية.

5.2. في اصطلاح المحدثين

5.2.1. 1-قال الحاكم: "وهو علم برأسه غير الصحيح والسقيم والجرح والتعديل". ويقول أيضا: "وإنما يعلل الحديث من أوجه ليس للجرح فيها مدخل".(معرفة علوم الحديث ص112)

5.2.2. 2- قال ابن الصلاح : "المعلول هو الذي أطلع فيه على عله تقدح في صحته مع أن ظاهره السلامة منها ويتطرق ذلك إلى الإسناد الذي رجاله ثقات الجامع شروط الصحة من حيث الظاهر"(المقدمة ص81)

5.2.3. 3- قال الحافظ العراقي: "العلة عبارة عن أسباب خفية غامضة طرأت على الحديث فأثرت فيه، أي قدحت في صحته".(فتح المغيث ص104)

5.2.4. 4- قال برهان الدين البقاعي: "والمعلل خبر ظاهره السلامة اطلع فيه بعد التفتيش على قادح ".(المرجع السابق-الحاشية- ص105)

5.2.4.1. المختار، وهو تعريف جامع مانع.

5.2.5. 5- قال الحافظ ابن حجر: "ثم الوهم إن اطلع عليه بالقرائن وجمع الطرق فهو المعلل".(علي القاري على شرح نخبة الفكر لابن حجر ص130)

6. ثانيا: ميدان علم العلل وغايته.

6.1. ميدان هذا العلم حديث الثقات.

6.2. غايته كشف ما يعتري هؤلاء الثقات من الخطأ والوهم.

7. ثالثا: أهميته واتساعه

7.1. قال الحاكم: "معرفة علل الحديث. وهو علم برأسه غير الصحيح والسقيم والجرح والتعديل".(التمييز لوحو 2/ب)

7.2. وأما اتساع هذا العلم من حيث أن معظم علوم الحديث يدخل في العلل، فقد يعلل الحديث بالانقطاع أو الإرسال أو الأعضال أو الإدراج أو القلب، أو الاضطراب، ولكن الذي يميز علم العلل عن هذه الفروع، هو ما تتضمنه العلة من الخفاء إذ يقع الإرسال أو الانقطاع أو الإدراج في حديث الثقات ويصعب تمييزه والحكم عليه، وينطلي على أكثر المحدثين، حتى يتنبه جهابذتهم ونقادهم إلى هذا القادح الذي يتصف بالخفاء.