1. الاتصال الفردي و الجماعي
1.1. الاتصال اللفظي وغير اللفظي
1.1.1. الاتصال اللفظي
1.1.1.1. استخدام اللغه في التفاهم الإنساني عندما تطورت المجتمعات وأصبحت قادرة على صياغة كلمات ترمز الي معان محددة
1.1.1.1.1. يجب أن تعني الكلمات والعبارات نفس الشئء للمرسل و المتلقي
1.1.1.1.2. أن تكون الرساله مرتكزه على الخبرة المشتركة
1.1.1.1.3. أن الجماهير المختلفه ربما تحتاج إلى كلمات مختفله
1.1.2. الاتصال غير اللفظي
1.1.2.1. ويقصد به ذاك النوع من الاتصال الذي تستخدم فيه التصرفات و الإشارات وتعبيرات الوجه و الصور ، وكلها رموز لمعان معينه
1.1.2.2. صفات الاتصال غير اللفظي
1.1.2.2.1. اتصالي
1.1.2.2.2. صادق
1.1.2.2.3. تحكمه القوانين
1.1.2.2.4. مركب
1.1.2.2.5. وجداني
1.1.3. العوامل المؤثره على الفعالية الاتصالية
1.1.3.1. يتحقق اتصال فعال بين المرسل و المستقبل يجب ان يعير المصدر عن الرساله تعبيرآ صادقآ ولكي يتم ذلك بصورة فعاله يلزم النعرف على العوامل
1.1.3.1.1. مهارات اتصال المرسل و المستقبل
1.1.3.1.2. اتجهات المرسل و المستقبل
1.1.3.1.3. المستوى المعرفي للمرسل و المستقبل
1.1.3.1.4. المستوى الثقافي والاجتماعي للمرسل و المستقبل
1.1.3.1.5. الرموز التي صيغت بها الرسالة
1.1.3.1.6. طريقة معالجة الرسالة
1.1.3.1.7. محتوى الرسالة
1.1.3.1.8. اختيار الوسيلة
1.1.3.1.9. العوامل المؤثره على كفاءة الاتصال
2. الوحده الأولى
2.1. الاتصال ، أهميته ، عناصره ، بيئته
2.1.1. اولآ اهمية الاتصال
2.1.1.1. تعزيز الانتماء
2.1.1.1.1. تحقيق الإطمئنان و الاستقرار
2.1.2. عناصر العمليه الاتصالية
2.1.2.1. الرساله
2.1.2.1.1. وهي المعنى الذي كونه المرسل وهي ذاتها تتكون من مجموعة من : الكلمات و القواعد اللغويه و الافكار
2.1.2.2. الوسيله أو القناه الحامله للرساله
2.1.2.2.1. الوسيله هي القناة التي تمر من خلالها الرساله بين المرسل و المستقبل
2.1.2.3. المستقبل أو الطرف الأخر في الاتصال
2.1.2.3.1. المستقبل هو الشخص الذي يقوم بتحليل الرسائل وتفسيرها وترجمتها الى معان معينه. وقد يكون المستقبل فردآ او جماعة
2.1.2.4. رجع الصدى او التغديه الراجعه
2.1.2.4.1. رجع الصدى هو عنصر آخر مهم من عناصر الاتصال ويتمثل في الاستجابه التي يرسلها المستقبل إلى المصدر وتتأكد أهمية رجع الصدى في إفادة المرسل عما اذا كانت الرساله قد وصلت وفُهمت كما أرادها هو .
2.1.2.5. المتصل أو القائم بالاتصال او المرسل
2.1.2.5.1. هو صانع الرساله او منشأها ، وهو يقوم ب اربع مهام في العمليه الاتصاليه الواحددة:
2.1.2.6. بيئة الاتصال و السياق الذي يتم فيه
2.1.2.6.1. ويعني هذا الجو العالم المتماثل في المحيط النفسي و المادي الذي يحدث فيه الاتصال ، وتشمل البيئه ، المواقف و المشاعر و التصورات و العلاقات بين المتصلين وكذلك خصائص المكان مثل سعته و ألوانه وترتيبه ودرجة الحرارة فيه
2.1.3. خصائص او سمات عملية الاتصال
2.1.3.1. الاتصال عملية هادفه
2.1.3.1.1. يرمي الاتصال الى تحقيق هدف محدد ، وهو إرسال الملعومات و البيانات ( او نقل فكره او الترفيه او التعليم وفهمها من الطرف الاخر
2.1.3.2. الاتصال عملية ديناميكية
2.1.3.2.1. تتضمن عملية الاتصال تفاعلآ بين المرسل و المستقبل ، الأول يؤثر و الأخر يأثر ولا تتوقف عملية الاتصال عند هذا الحد بل قد يتبادل الطرفان الأدوار
2.1.3.3. الاتصال عملية منظمه
2.1.3.3.1. تتصف عملية الاتصال بأنها عملية منظمه فهي باعتبارها عملية تعليم تعتبر ب الضروره عمليه مقصوده يتم تخطيطها وتصميمها وتنفيذها وإدارتها بصوره منظمه لإحداث التعلم
2.1.3.4. الاتصال عملية دائرية
2.1.3.4.1. عملية الاتصال ليست عملية خطية تسير في اتجاه واحد من المرسل إلى المستقبل وتتوقف عند ذلك الحد ولكنها عملية دائريه تبدأ ب المرسل لنقل رساله إلى المستقبل حيث يكون له ردة فعل عن طريق التغذيه الراجعه فيستقبل المرسل الرساله ليبدأ نشاطآ جديدآ لتحقيق هدف آخر او يعدل في رسالته الأولى
2.1.3.5. الاتصال عملية متنوعة
2.1.3.5.1. يمتاز الاتصال الإنساني بأنه عمليه اجتماعيه لا تتوقف عند استخدام اللغه اللفظيه : الشفهيه او التحريريه فقط ، بل يتم ايضآ استحدام اللغه غير اللفظيه : كألإشارات و الحركات و الإيماءات
2.1.3.6. تلخيص خصائص عملية الاتصال :
2.1.3.6.1. عملية هادفة
2.1.3.6.2. عملية ديناميكية
2.1.3.6.3. عملية دائريه غير خطية
2.1.3.6.4. عملية منظمة مقصودة
2.1.3.6.5. عملية متنوعة