نظريات القيادة

1. نمط القائد له تأثير على الأداء الوظيفي والرضى الوظيفي لكن العلاقة ليست واضحة دائما لتدخل عوامل بيئية آخرى

2. الانتقادات

3. تهتم بدراسة سلوك ألقائد بدلا من سماتة

4. النظريات السلوكية

4.1. الاول : قائد مهتم بأفرادة والأسلوب يسمى المراعاة)

4.1.1. يسمى بإسلوب (المراعاة)

4.2. الثاني: قائد مهتم بمهام العمل

4.2.1. مهتم بالإنتاج و جودة العمل

4.2.1.1. يسمى هذا الأسلوب ( التنظيم)

4.3. ـ يوجد قادة يهتمون بالأفراد ويهتمون بالعمل أي يجمعون قدر من كلا النمطين

5. الإنتقادات

5.1. لايوجد إتفاق بين الباحثون على سمه معينه ،فقوائم السمات التي قدمها الباحثون لسمات القياده لا يوجد إتفاق بينهم

5.2. أن معظم قوائم السمات تتركز في السمات الإيجابية ذات الجاذبية الإجتماعية وتخلت عن سمات أقل جاذبيه مثل ( السيطرة و الاستقلال)

5.3. النظريات لا تفسر لما قد يفشل قائد في موقف وينجح في آخر

5.4. مشكلة تحديد من هم القياده الناجحون من غيرهم

5.5. و كيف نحدد السمات التي يتصف بها القائد الناجح

5.6. مدى توفر سمه معينه في قائد مرهون بجودة الأداة المستخدمة لقياس السمة المحددة

5.7. تركز على القائد فقط ولا تركز على أهمية التفاعل بين القائد ومتطلبات الموقف

6. نظريات السمات

6.1. نظرية القائد العظيم

6.1.1. ترى أن القادم يولدون ولا يصنعون أي أن الوراثه تلعب دور في صياغة القياده

6.1.2. لا يمكن تعليم أو تدريب الأفراد لكي يكونوا قادة

6.1.3. ترى النظريه أن يتم توجيه الجهد على إختيار وإنتقاء القياده بدل تدريب الأفراد العاديين

6.2. نظرية السمات

6.2.1. حددت السمات التي تجعل من القائد ناجح بغض النظر عن إذا ما كانت هذه السمات موروثه أم مكتسبة

6.2.2. و أن القادة يكون لديهم مستوى أعلى من المتوسط في تلك السمات