عصر النبوة والتأسيس الفقهي .

Get Started. It's Free
or sign up with your email address
عصر النبوة والتأسيس الفقهي . by Mind Map: عصر النبوة والتأسيس الفقهي .

1. المصدر الأول : القران الكريم وهو التشريع الأول وقد كان نزول القران الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم منجما - مفرقا على مدى (22) سنه واشهرا..

2. المصدر الثاني : السنه النبوية وقد كان من منهج النبي صلى الله عليه وسلم في تشريع الأحكام ان يبين الحكم على شكل قاعدة كلية ؛ كقوله صلى الله عليه وسلم ( إنما الأعمال بالنيات ) في بعض الأحيان يبين الحكم مقرونا بعلته لإظهار أثر العله في الحكم..

3. مصادر التشريع في العهد النبوي:

4. حال العرب قبل البعثة النبويه

4.1. كان العرب أول أمرهم على ملة ابينا إبراهيم عليه السلام حتى دخلت الاوثان إلى جزيرة العرب على يد عمرو بن لحي الخزاعي وكان في مجموعهم أمه أميه واشتهر العرب بالحمية والعصبية واشتهرو بصفات حميده بينهم الصدق و الوفاء

5. مبدأ العهد النبوي واهميته في تاسيس الفقه .

5.1. العهد النبوي هو الزمن الممتدمن بعثة النبي قبل الهجرة بثلاثة عشر عاما إلى وفاته في ربيع الاول من السنه الحاديه عشر للهجرة ويعتبر العهد النبوي أهم العصور الفقهية على الاطلاق لأن التشريع الإلهي المتمثل في القرآن و السنه تم فيه و اكتمل

5.1.1. ‏مراحل العهد النبوي:

5.1.2. ١: المرحلة المكية وهي المرحلة الممتدة من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم في مكة حتى هجرته إلى المدينة وقد ركز التشريع في هذه المرحلة على دعوة الناس الى توحيد الله و تأسيس العقيدة وتزكية النفوس و تجديدها من اخلاق الجاهلية والصفات المنكره مع الأمر بمكارم الاخلاق والنهي عن مساوئها

5.1.3. ٢:المرحلة الثانية المرحلة المدنية وهي المرحلة الممتدة من هجرة النبي إلى المدينة حتى وفاته بها ‏شهدت إتساعا في تشريع الأحكام العملية في العبادات والمعاملات وأمور الدولة والسياسة.

5.2. خصائص التشريع في العهد النبوي - ١- التدرج في التشريع - مثل الخمر ٢- النسخ - مثل زيارة القبور ٣- واقعية التشريع ٤- اكتمال التشريع بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم

6. الفقه في العصر النبوي | الدلهوي

6.1. أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن الفقه في زمنه الشريف مدوناً ، ولم يكن البحث في الأحكام يومئذٍ مثل البحث من هؤلاء الفقهاء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، كان الصحابة يرون وضوئه فيأخذون به ويرون صلاته فيصلون كما رأوه يصلي ، فهذا كان غالب حاله صلى الله عليه وسلم وصحابته لم يبين لهم أن الوضوء سته أو أربعه ولم يفرض أنه يحتمل أن يتوضأ إنسان بغير موالاه حتى يحكم عليه بصحة أو الفسادة ، وقلماً كانوا يسألونه عن هذه الأشياء.

7. المصدر : كتاب تاريخ الفقه و حجة الله البالغة،ولي الله الدلهوي