إدارة الأولويات الأهم اولآ

Get Started. It's Free
or sign up with your email address
إدارة الأولويات الأهم اولآ by Mind Map: إدارة الأولويات الأهم اولآ

1. التفاعل من خلال الاعتماد المتابدل

1.1. الفصل الحادي عشر: حقيقة و واقع الاعتماد المتبادل

1.1.1. مبدأ الاستقلالية

1.1.1.1. على الرغم من وضوح حقيقة جودة الحياة التي تتحقق من الاعتماد المتبادل فنحن كبشر نميل الى أن نرى النجاح انجازا فرديا

1.1.2. تكلفة مبدأ الاستقلالية

1.1.2.1. عندما نحاول اشباع حاجاتنا وانجاز مهامنا من خلال مبدأ الفردية والاستقلالية والزمن المجرد تصبح الحياة مث ساعة غداء في بوفيه مفتوح للأطعمة

1.1.3. مبدأ الاعتماد المتبادل

1.1.3.1. يعلمنا مبدأ الشمال الحقيقي اننا جزء من كل وأننا مخلوقات مربوطة بنظام بيئي محدد وان جودة حياتنا قائمة على الاعتماد المتبادل

1.1.3.1.1. كل السلوك العام هو في النهاية سلوك خاص

1.1.3.1.2. الحياة غير قابلة للقسمة

1.1.3.1.3. الثقة بك تزداد عندما تكون محلآ للثقة

1.1.3.1.4. الاعتماد المتبادل يعيد تشكيل ((الأهمية ))

1.1.3.1.5. الاعتماد المتبادل يحقق إعادة التشكيل

1.1.3.1.6. الملكات الأربع داخل الاعتماد المتبادل

1.2. الفصل الثاني عشر: الاشتراك في وضع المهم أولآ

1.2.1. عملية المكسب المشترك

1.2.1.1. فكر بالمكسب المشترك

1.2.1.2. حاول أولا أن تفهم غيرك، ثم اجعل غيرك يفهمك

1.2.1.3. أوجد التفاعل الإيجابي المشترك

1.2.2. أهمية الرؤية المشتركة

1.2.2.1. اذا اردت ان تمر بتجربة مثيرة فاسأل من يعملون معك عن الشمال الحقيقي للمنظمة التي يعملون فيها

1.2.3. الغرام بالرؤية المشتركة

1.2.3.1. ان الحب الناتج عن الرؤية المشتركة بين الأفراد يحقق التفاعل الإيجابي المنتج بينهم

1.2.4. صياغة الرسالة الجماعية الملهمة

1.2.4.1. كل المجموعات من اي نوع سواء كانت أسرا او منظمات يمكنها استخدام عملية المكسب المشترك في ايجاد الرؤية المشتركة

1.2.5. أهمية التفاعل الإيجابي بين المجموعة في الأدوار والأهداف

1.2.5.1. في سعينا لتنفيذ الرؤية المشتركة نبدأ برؤية القيمة من تفاعل الأدوار والأهداف المشتركة ايجابيا

1.2.6. بناء اتفاقيات المكسب المشترك، حاول أن تفهم، حاول أن تتفاعل

1.2.6.1. حدد النتائج المطلوبة

1.2.6.2. ضع الإرشادات والقواعد

1.2.6.3. حدد الموارد المتاحة

1.2.6.4. حدد المسئولية

1.2.7. حدد النتائج

1.2.8. لكن ماذا لو لم نتفق ؟

1.2.8.1. ما زالت الفرصة موجودة للاختلاف في الرؤية عند اعداد اتفاقية المكسب المشترك

1.2.9. ابدأ بمحاولة فهم الطرف الآخر

1.3. الفصل الثالث عشر: التعبئة الذاتية من الداخل

1.3.1. ازرع أسباب التعبئة الذاتية

1.3.1.1. الشرط الأول: الجدارة بالثقة

1.3.1.2. الشرط الثاني: الثقة

1.3.1.3. الشرط الثالث: اتفاقيات الكسب المشترك

1.3.1.4. الشرط الرابع: أفراد وفرق ذات توجه ذاتي

1.3.1.5. الشرط الخامس: النظم والهياكل المتوائمة

1.3.1.6. الشرط السادس: المسئولية

1.3.2. الوصول إلى مستويات راقية للأداء

1.3.3. فلتكن القائد/ الخادم

1.3.4. معجزة شجرة الخيزران الصينية

1.3.4.1. تزرع بعد تجهيز الارض جيدا واثناء السنوات الاربع الاولى يكون كل النمو الذي تحققه هذه الشجرة في الجزء الموجود تحت الارض الشي الوحيد المرأي منها طول تلك المدة هو كرة صغيرة يخرج منها نبته صغيرة جدا في السنة الخامسة تنمو هذه الشجرة ثمانين قدما دفعة واحدة

2. القوة والسلام من العيش وفق المبادئ

2.1. الفصل الرابع عشر: من إدارة الوقت إلى القيادة الذاتية

2.1.1. بداية الأسبوع في العمل

2.1.2. يوم العطلة مع الأسرة

2.1.3. صباح يوم ما، مع المجموعة أو فريق العمل

2.1.4. ياله من أثر يحدثه يوم واحد

2.2. الفصل الخامس عشر: سلام النتائج

2.2.1. ما هو السلام ؟

2.2.1.1. هو الذي يتعلق بعمق حياتنا الذاتية من الداخل انها حياة المتعة في خضم هذه الحياة وليس من الانسحاب منها

2.2.2. هناك مبادئ... ونحن نملك الضمير

2.2.2.1. هذان الجانبان يصنعان التأثير المطلوب

2.2.3. وضع الأمور الأهم أولآ يحقق السلام

2.2.4. الركيزتان: العطاء والضمير

2.2.4.1. العطاء

2.2.4.2. الضمير

2.2.5. العقبتان الرئيسيتان: الخوف والكبرياء

2.2.5.1. الخوف

2.2.5.2. الكبرياء

2.2.6. الانطلاق

2.2.6.1. نقاط التحول

2.2.6.2. التخلص من الأمور الأقل أهمية

2.2.6.3. التخلص من التبرير المنطقي

2.2.6.4. تخلص من الشعور بالذنب

2.2.6.5. -

2.2.6.5.1. تخلص من مصادر الأمان الخارجية

2.2.6.5.2. التخلص من المفاهيم المريحة والمبنية على الخداع

3. عمل الطالب: عبدالله عثمان احمد ابوسليمان الرقم الاكاديمي : ٤١٢٠٥٠٣

4. الساعة والبوصلة

4.1. الفصل الاول: كم من الناس تمنوا في نهاية حياتهم لو انهم انفقوا المزيد من وقتهم في العمل

4.1.1. الساعة والبوصلة

4.1.1.1. الساعة: تمثل مواعيدنا، والتزامتنا، وجداولنا، واهدافنا، وانشطتنا

4.1.1.2. البوصلة: تمثل ما نحمله داخلنا من رؤية وقيم ومبادئ ومهام ووعي وتوجه

4.1.2. نداءات للاستيقاظ

4.1.2.1. قد تنتبه لوجود هذه الفجوة بطريقة دراميه، مثل موت شخص عزيز فقدناه فجأة

4.1.3. التحكم

4.1.3.1. هو مبدأ السيطرة ويتعلق بضرورة تخطيط وجدولة كل الأمور

4.1.4. الكفاءة

4.1.4.1. هي عمل الكثير في وقت قليل

4.1.5. القيم

4.1.5.1. هي ان تُقوم أو تثمن شيئا يعني انك تقدره لكي يصبح ذا قيمة

4.1.6. استقلالية الإنجاز

4.1.6.1. تركز على الانجاز وعلى الوصول الى ماتريد

4.1.7. التقويم الزمني

4.1.7.1. اي تسجيل التأريخ باليونانية

4.1.8. القدرة

4.1.8.1. ادارة الوقت هي بطبيعتها مجموعة من القدرات

4.1.9. الإدارة

4.1.10. ما تراه هوا ما تحصل عليه

4.1.11. الحاجة إلى جيل رابع

4.1.11.1. من المؤكد اننا لو ظللنا نفعل ما تعودنا فعله فسنحصد نفس النتائج، ف من الواضح اننا بالنسبة لإدارة الوقت بحاجة الى جيل فكري رابع.

4.1.12. الأجيال الثلاثة من مناهج إدارة الوقت

4.1.12.1. الجيل الأول

4.1.12.1.1. يقوم الجيل الأول على المذكرات أي التقاويم التي تحمل المواعيد

4.1.12.2. الجيل الثاني

4.1.12.2.1. هو جيل خاص بالتخطيط والاستعداد

4.1.12.3. الجيل الثالث

4.1.12.3.1. هو جيل التخطيط وتحديد الأولويات والرقابة

4.2. الفصل الثاني: إدمان الطوارئ

4.2.1. الطوارئ

4.2.1.1. قليلون منا من ينتبه الى تأثير الطوارئ على اختياراتنا في الحياة ، فعندما يأتي صوت العاتف ، او يصرخ الرضيع،... ،كل ذلك يوضح الأحداث الطارئة التي تسيطر بإلحاح على أسلوبنا في اختيار ما يجب علينا عمله

4.2.2. إدمان الطوارئ

4.2.2.1. يعتاد البعض منا منهج العيش يوميآ على اساس معالجة الأزمات، إلى حد أن العيش بهذه الكيفية يصبح مصدرا للمتعة والطاقة

4.2.3. الأهميةا

4.2.3.1. الكثير من الأمور الهامة التي تساهم في تحقيق الأهداف الرئيسية والتي تعطي جودة ومعنى لحياتنا لا يبدو انها تسيطر أو تضغط على حياتنا

4.2.4. أهمية النموذج

4.2.4.1. من الواضح اننا في حياتنا اليومية نتعامل مع الناحيتين الطوارئ والأهمية لذلك نحتاج نموذج للأهمية

4.2.5. منتهى التعقيد

4.2.5.1. إدمان الطوارئ مثله كمثل إدمان المخدرات فهو علاج يحقق الراحة المؤقتة ولكنه قد يستخدم بما يزيد عن الحاجه

4.3. الفصل الثالث: لكي تعيش وتحب وتتعلم وتترك بعدك الأثر الطيب

4.3.1. إشباع الحاجات الإنسانية الأربع

4.3.1.1. هناك حاجات أساسية هامة في حياة الإنسان وهذه الحاجات ان لم نشبعها تصبح حياتنا فارغة وناقصة

4.3.1.1.1. الحاجات الماديةا

4.3.1.1.2. الحاجات الإجتماعية

4.3.1.1.3. الحاجات الروحية

4.3.1.1.4. الحاجات العقلية

4.3.2. التوازن والتفاعل بين الحاجات الأربع

4.3.2.1. ان المناطق التي تتداخل فيها هذه الحاجات مع بعضها البعض هي تلك المناطق التي تشعرنا بالتوازن الداخلي وبالاشباع العميق والسعادة

4.3.3. الاشتعال من الداخل

4.3.3.1. ان اشباع الحاجات الاربع بطريقة مندمجة متوازنة هي بمثابة تفاعل العناصر في الكيمياء فعندما نصل الى حجم معين للإندماج يصبح لدينا احتراق داخلي أو يمكن اعتباره انفجارا أو اشتعالا داخليا يعطي الرؤية والحماس والروح والمغامرة في الحياة

4.3.4. ما هي المبادئ

4.3.4.1. نحن لانتحدث عن القيم والممارسات أو الدين ولكننا نتحدث عن الشمال الحقيقي الذي تقوم عليه جودة الحياة إن هذه المبادئ تعمل من اجل منظور الأجل الطويل لتحقيق السعادة والرفاهية

4.3.5. قانون المزرعة

4.3.5.1. لكي نفهم هذه المبادئ لابد لنا ان نفهم ما هو قانون المزرعة ففي الزراعة كنظام طبيعي من السعل ان ترى كيف تتحكم قوانين الطبيعة في العمل والمحصول ويظهر ذلك ماديا وملموسا ولكن في البيئة الاجتماعية قد نتصور أن بامكاننا تجاهل هذه القوانين الطبيعية

4.3.6. الخداع في مواجهة الحقيقة ا

4.3.6.1. المشكلات في الحياة تأتي عندما نزوع شيئا ونتوقع حصاد شيء اخر مختلف تماما ، فهي كلها مبنية على خداع الحلول السريعة هذا الخداع لا يؤثر فقط في ادراكنا للحاجات الاساسية لكنه يؤثر ايضا في اسلوبنا في اشباع هذه الحاجات

4.3.7. الحاجات المادية

4.3.7.1. الصحة البدنية هي ايضا تتوقف على المبادئ الطبيعية

4.3.8. الحاجات الاجتماعية

4.3.8.1. الحقيقة الثابتة هي أن العلاقات الاجتماعية الجيدة تبنى على المبادئ خاصة مبدأ الثقة والثقة تنمو كلما اصبحت محلا للثقة كلما كنت شخصا ملتزما تشارك في الموارد ، مهتما، مسئولا، منتميا، محبآ، وبدون تحفظ

4.3.9. الحاجات العقلية

4.3.9.1. نحن عادة ما نحاول اختصار الجهد عند مواجهة الحقيقة الخاصة بأهمية التطوير والنمو الذهني في الأجل الطويل

4.3.10. الحاجات الروحية

4.3.10.1. نحن نرضى عادة بذلك الخداع الذي يقدمه لنا المجتمع من أن الهدف في الحياة يتأتى من التركيز على الذات اي الشعور بالمكانة والتطوير الذاتي

4.3.11. أبعاد الملكات الإنسانية الأربعة

4.3.11.1. نحن كبشر نملك قدرات أو ملكات معينة تميزنا عن غيرنا من اعضاء مملكة الحيوان. هذه الملكات تعيش موجودة داخلنا في المساحة بين المثير والاستجابة

4.3.11.1.1. إدراك الذات

4.3.11.1.2. الضمير

4.3.11.1.3. الإرادة المستقلة

4.3.11.1.4. الخيال المبدع

4.3.12. التواضع النابع من المبادئ

4.3.12.1. من حقيقة وجود المبادئ ومن حقيقة الحياة وفق تلك المبادئ ينبع الإحساس بالتواضع فنحن لا نتحكم في حياتنا ولكن هذه المبادئ تتحكم فيها

4.3.13. الدخول في الجيل الرابع

5. الأهمية دائمآ للأهم

5.1. الفصل الرابع: الربع الثاني التنظيم: عملية وضع الأمور الأهم أولآ

5.1.1. الخطة الاسبوعية

5.1.1.1. الخطوة الأولي: اربط كل شيء برؤيتك ورسالتك

5.1.1.2. الخطوة الثانية: حدد أدوارك

5.1.1.3. الخطوة الثالثة: حدد أهداف المربع الثاني بالنسبة لكل دور

5.1.1.4. الخطوة الرابعة: أوجد إطارًا لعملية اتخاذك للقرارات خلال الأسبوع

5.1.1.5. الخطوة الخامسة: أبرز شخصيتك وكرامتك حالآ

5.1.1.6. الخطوة السادسة: قيم

5.2. الفصل الخامس: الرؤية الملهمة

5.2.1. الرؤية التي تحول وتلهم

5.2.1.1. عندما نتحدث عن (( إلهام الرؤية)) فإننا نتحدث عن طاقة عميقة ودائمة تنبع من إبصار شامل قائم على المبادئ والحاجات والملكات يذهب الى أبعد من حيز الزمان والمكان

5.2.2. إيجاد ومعايشة الرسالة الشخصية

5.2.2.1. تعد عملية إيجاد ومعايشة الرسالة الملهمة التي يضعها المرء لنفسه واحدة من اقوى العمليات لزرع الرؤية الملهمة

5.2.3. تحقيق الخيال المبدع

5.2.3.1. اذ لم يسبق لك أن وضعت صياغة لرسالتك الشخصية في الحياة أو كنت قمت بصياغتها واحتجت الى تعديلها فنحن ندعوك لأن تقضي عدة دقائق الأن وتمارس ملكتك في الخيال المبدع

5.2.4. الدخول إلى عمق الذات

5.2.4.1. وهي الحياة التي نتصل فيها بأعماقنا وملكاتنا المنفردة وهي تشمل ادراك الذات والضمير والارادة المستقلة والخيال المبدع

5.2.5. صفات الصياغة الملهمة للرسالة الشخصية

5.2.5.1. من الرسالة إلى اللحظة

5.2.5.2. أسطورة الرؤية

5.3. الفصل السادس: توازن الأدوار

5.3.1. إيجاد التناغم بين الأدوار

5.3.2. المبادئ الثلاثة للتوازن

5.3.2.1. أدوارنا ((الطبيعية)) تنبع من رسالتنا الشخصية

5.3.2.2. كل دور هو مهم

5.3.2.3. كل دور له كل أبعاد الأدوار الأربعة

5.3.3. عملية تنظيم المربع الثاني تغذي التوازن

5.3.3.1. تنظيم المعلومات من خلال الأدوار

5.3.3.2. إيضاح التوقعات حول الأدوار

5.3.3.3. التوازن يقود إلى التوازن

5.4. الفصل السابع: قوة الأهداف

5.4.1. منطقتان للألم

5.4.1.1. الاحساس بالهوان والخوف عندما لا نحقق اهدافنا

5.4.1.2. النتائج المدمرة التي تحدث نتيجة وصولنا الى هذه الاهداف

5.4.2. السحب من حساب الكرامة الشخصية

5.4.2.1. عندما لانحقق الاهداف يبدأ السحب من حساب الكرامة الشخصية

5.4.3. وضع السلم على الحائط الخطأا

5.4.3.1. احيانا ما يكون تحقيق اهداف معينة على حساب جوانب اخرى هامة في حياتنا أي اننا وضعنا سلم النجاح على الحائط الخطأ

5.4.4. استخدام ملكاتنا الإنسانية الأربع

5.4.4.1. الضمير يوجد الصلة مع الرسالة الشخصية والمبادئ

5.4.4.2. الوعي الذاتي يساعدنا على بناء الكرامة الشخصية

5.4.5. الثقة والشجاعة

5.4.5.1. عندما نضع وننفذ هدفا ما بشجاعة فإننا غالبا نحقق نتائج ايجابية وبمضي الوقت نبني احساسا متزايدا بالثقة والشجاعة

5.5. الفصل الثامن: خطة الأسبوع

5.5.1. التخطيط العملي

5.5.2. إيجاد التفاعل الإيجابي بين الأهداف

5.5.2.1. ان التفكير من منظور الأجزاء داخل الكل يعطينا القوة على ايجاد ذلك التفاعل الايجابي بين الاهداف والادوار

5.5.3. إزالة الحواجز الصناعية

5.5.4. إيجاد المناطق الزمنية

5.5.4.1. هي كتل مرنة من الزمن يتم تجنبها لإنجاز الأعمال الهامة

5.5.5. تخصيص بعض الوقت للاستعداد

5.5.6. الأثر على جودة الحياة

5.5.6.1. إن محاولة وضع الامور الهامة في حياتنا اولا من خلال نموذج له محور وحيد هو الزمن يعد تبسيطا للأمور

5.6. الفصل التاسع: الكرامة الشخصية لحظة الاختيار

5.6.1. لحظة الاختيار

5.6.1.1. لحظة الاختبار هي لحظة حقيقية انها لحظة امتحان قدرتنا وشخصيتنا

5.6.2. الاختيار القائم على المبادئ

5.6.2.1. ان جوهر الحياة القائمة على المبادئ هو الالتزام بالانصات الى الضمير

5.6.3. تعليم القلب

5.6.3.1. ان تعليم القلب هو المكمل الحيوي لتعليم العقل

5.6.4. البعد المادي العضوي

5.6.4.1. تشير بعض الدراسات الى الاثر السلبي للتعب والمرض على عملية اتخاذ القرارات

5.6.5. البعد الذهني

5.6.5.1. التجديد الصحيح للذهن يضيف الينا المعرفة والرؤية لحظة اتخاذ القرار

5.6.6. البعد الروحي

5.6.6.1. التجديد للبعد الروحي يزرع شعورا بالمعنى والهدف الأسمى بشكل يؤثر في قراراتنا اليومية

5.6.7. البعد الاجتماعي

5.6.7.1. علاقاتنا بذواتنا تؤثر في علاقاتنا بالأخرين وان ذلك أمر هام لكي نعلم القلب

5.7. الفصل العاشر: التعلم من الحياة

5.7.1. التقويم:إغلاق الدائرة

5.7.1.1. قيمة اي اسبوع ليست فيما انجزناه خلاله من اعمال انها ايضا فيما نتعلمه منه ومانكتسبه من خبرة نتيجة للمعايشة

5.7.2. كيف تقوم أسبوعك؟

5.7.2.1. يمكن اتمام عملية التقويم في مذكرة شخصية أو على خطة الاسبوع عندما تطويها لاستقبال اسبوع جديد

5.7.3. الأسبوع كجزء من كل أكبر

5.7.3.1. من المفيد ان ترى كل اسبوع متصل بباقي الأسابيع

5.7.4. قوة العملية

5.7.4.1. عندما تراجع الفصول الستة السابقة من هذا الكتاب هل بدأت ترى سببا لقولنا : ان القوة الحقيقية لهذه العملية لا ترى الا اذا كنت مندمجا مع اساسياتها ؟

5.8. -